أليست أقدآرنآ مكتوبة ؟! ، فلنعش بهدوء إذن !!!

مُؤْلِم ) آنَ تبَكيْ »خلفَ آلشّــاشة

!!…وَ بنفسَ آللحَظهَ ترددَ ( حَرْف آلهآءْ ) علىَ آلكَيبوردُ / لَـ تممثلَ آلضحَكهَ

ڪَل مآجيـٺ آسألڪَ عـن سـر دمعآٺـڪَ بڪَيـٺ
مآقـدرٺ أشــوف عيـنـڪَ بآلمـدآمـع ٺخٺـنـق !

لآٺجآملـنـي وٺضحـڪَ .. وآضـحـه لومآ حـڪَـيـٺ
لآٺصـور لـي حڪَـآيـه مــن فـــرآغ وٺخـٺـلـق

ڪَـل مآفيـڪَ يٺڪَلـم حٺـى فــي صمـٺـڪَ لقـيـٺ
أن سـهــم آلـبـعـد نـآفــذ وآبـٺـديـنـآ نـفـٺــرق

ويش أقول لدمع عينڪَ وآلقصور آللي بنيٺ ؟
وڪَيف أصبر قلبي آللي بين أيديڪَ ويحٺـرق ؟



أدري آنه غصب عنڪَ وأدري آنـڪَ مآنويـٺ
وأدري آنـه فـي زِمنـآ حٺـى (حلمـڪَ ) ينسـرق

بس لآٺبڪَـي طلبٺـڪَ وسـوى نفسـڪَ مآدريـٺ
وآلآ آنـآ حظـي وأعرفـه .. مــع زِمـآنـي مٺـفـق

لآبغيـٺ أفـرح ثوآنـي قلـٺ .. ليـٺ وليـٺ ليـٺ
ليٺني...؟ وبآقي ڪَلآمي وسط صدري يخٺنق



أمسح دموعـڪَ فديٺـڪَ وأبٺسـم

لآمـن طريـٺوجيٺ في بآلڪَ وقل لي (( ڪَآن لآزِم نفٺرق ))

إمْطري يَ ديرتي, وآرعدي “
وآغسَلي گِل آلشَوآرع مٍن بَقَآيآ آلأتْرِبَه !
وَ .. أمْطِرْي أگَثر و أگَثر ,

وَلوْ سَمْحَتِي يَ سَحَآبْه
دُورِيَ عَلى گِل آلبيُوتّ , وَ أغسلِيهُم بِيتّ بِيتّ !
و إنّ حَصَل وَشفْتِي قَلبٍ مِنْ همُومَه إنْفطَرّ !!
مَآ أوَصِيگّ يَ سَحَآبه ’ آغَسِليْ قَلْبَه , وَخَلي حِزنَه ينَجليْ ,’
و إنّ شِفْتي بسَمه فِي شَفآته إرْحَلي *
بَعدهْآ بَتلقينه سَآجد ( يَدعي رَبْه وَيشگره
يآه يَ حُلو آلمَطر
يَرْسم آلبَسْمة في آلوجيِه .. وينْجلي [ هَمّ آلصُدور ]
صدق إنّ آلمَطر “رحَمة مِن رَبْ آلعِبَآد” !


أمطري يَ ديرتي وَ أرعديْ !
وَأغْسِلي گِل آلقُلوب | آلحَآقَدة و آلزَآيفَة ..
لَونِيهَآ بَآلبيآضْ وَآبعدي عَنهَآ آلسَوآدّ
وَ لآ ترحليْ يَ سحَآبه ! … أمَطري أگثرْ و أگثرّ !!
أغْسِليْ گِل ( آهل ديرتي ) .. وَ أمْحِي عَنهآ آلسَوآد ’

آغْسلِي / گِل ديرًتي !
وبآلنَهآية يَ سَحآبهْ ! وَلو بغَيتيِ ترِحلَينْ „ إرْحَلي
بسّ قّبْلُهم زِخيْ زَخآتگ / قوَيهّ !

أبيّ آلفَرح يَمليْ [ ديرتيً ]

أصَحابْ .. وجمَعهُم " هَمْ " !
كل وٍآحِد و له قصَه ..
فرٍحْ - أحزٍآنْ - أو غصَه !


وأنا مَعهُم .. ‘ ولكنْ كِنت آكثرٍهُم
آشيّل [ آلهمّ ] ومَآ أحكِي !
آوآسيَهُم .. و أنا مِن دآخلي أبكيَ .. ‘
و لآ أشكيً ..
لأن همّك .. لو مآشِلته بنفسِك ~
مَحد مهتمّ !
يّآ أحلآمِنآ خِفِيّ شويَ .. آخآف نعآف وآقِعنآ .. ؟!

حين يتعمد آلآخرين فهمگ بطريقه خآطئه »
لآترهق نفسگ بآلتبرير../~
فقط
آدر ظهرگ له وآستمتع بآلحيآة

فَإذا كانَ الضَّـــحِكْ مِنْ غَير سَبَبْ قِلّـهْ أَدَبْ ..فَـــ الإبْتِسامَة ْ. .
بِغَيْرِ سَبَبْ هُوَالأَدَبْ بِعَيْنِهْ ... !
و أفْضَلْ وَقتْ للابْتِســـامْ ...
وقت الحـــــزن ...!!
أَتَعْلَمْ لِمـــــاذا .. ؟!
لأنّكْ حينَها تَظْهرْ مَدى قوُتكْ في تَحَمُّلهْ .... .
لأنّكْ تُسَخِّرْ مِنْ هَذِه الْحَياةْ عِنْدَما تَبْتَــــسِمْ في وَجْهِها .... .
ابْتَسٍـــمْ في الْهَمْ و الإِحْباطْ و الْيأسْ .... .
لأنَّ الابْتِسامَةْ حينَها تُمَثّلْ عَزاءْ ..
تُمَثّلْ دافِعاً للاسْتِمْرارْ ...

اللهم لآتحرمني من أصحآإبي ●●
●●يكفي ضحكاتهم تملى قلبي سعاده

بالرغم من كل مآا أمر بهـ مآا زلت استيقض مبتسمة

بالرغم من كل همومي مآا زلت احمل الأمل للغد

بالرغم من كل من تسبب في دمعتي مآا زلت

ارفع يدي { ياارب وفقهم }

بالرغم من كل الضغووط ومن كل مآا هو حووولي مآا زلت وسأضل

افرح ولو بالقليل

ليس لشيء

ولكن ...

لأن أعلم أن ورآء كل هذآ رب رحيم

وَحّيْدَةُ فّيْ مَسْرِحُ ألحَيآةْ أنتَظِرُ لَحْظَةُ لِقآءْ تَسْرِقُنّيْ لِضِفَةُ أخْرّىْ مِنْ هَذآ ألعآلَمْ ألمّوْحِشْ

دَعْنّيْ أحِبُكَ قَبْلَ أنْ يَأتّيْ ألغَدْ وَ يَسْرِقُنّيْ مِنْكَ .!

ياليتنيے ] طفلـﮧ ] ومحدٍ يقاوم رغبتيے


والليے ابيـﮧ يصير لو ڪنت غلطانـﮧ . . ]|

لَمْ أعُدْ أهْتَمْ بِحِضورَهُمْ مَجلِسِ حَيآتْيْ !
[فَوِجودَهُمْ] أوْ [عَدَمِ وِجودَهُمْ]
خَربَشَةْ مَسَحتُهآ مِنْ قآئِمَةْ أهتِمآمآتيْ ..!

عَجَزَتْ أَفَسِّرُ كَيْفَ أَنَا " مُحْتَاجٌـﮛ "
وَ تَعِبْتُ أُمَثِّلُ إِنِّيَ فِيْ غِيَابِـﮛ [ بِخَيْرٍ ]

هل جربت يوما..
أن تطفئ أنوار غرفتك..
وتجلس في الظلمة كالطائر الصغير..
وتتذكر تفاصيلهم الصغيرة معك..
وتضع راسك بين يديك..
وتبكي بكاء الأطفال..
وتوصي الليل بستر لحظات ضعفك..؟؟
أنا فعلت ذلك..!!

گـم أتمنُّــى أن أرى فى حيـــآتى ,,,

من سَيبكُــى علَّــي بعد وفَآتى .

إذا كُنّـا فِعلاً نُريدُ أنّ ننَّسَى ..

إذن لِماذا " نَتجسَّس "عَلى تفاصيلِهِم !؟

مــن الْمُـــــؤلم ان تَعْــــرِف ان مَــن تُحِبُّـــــــه يَسْتَخْدِمُك

لَكـي ينْسـى " حَبـا آَخـر "...!!

قَـدْ أنْــهـارُ يَوْماً . . لــكـن : لـن أنْحنيَ لِــــأحَدْ .. !...

حِيْنَ أَتَأَمَّلُ اتِّسَاعِ الْسَّمَاءِ ،
أَدْرَكَ أَنَّ الْضِّيْقَ سَيَتَلَاشَى !
وَابْتَسَمْ ..~]
لِأَنِّيَ أَجْزِمُ أَنَّ الْحُزْنَ إِبِتِلَاءً ،
وَأَنَّ الْلَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمِا ابْتَلَاهُمْ !

أَشتآقُ لِ شَخصْ ؛
قَتلْ آلإحسآسْ بِ دآخِليْ ~ </3