يا مـا حلا الفنجـال مـع سيحة iiالبـال
فــي مـجلسن ما فيــه نفسه iiثقيـله
هـذا ولــد عـم وهـــذا ولـد خال
وهذا رفيق مـا لـقـيـنـا iiمـثـيلـه
يـا لـيـت رجـال يـبـدل iiبـرجــال
ويا ليت فـي بــدلا الـرياجيل حليه
يـا بـو هـــلا طير الهوى خبث البال
الطـيـر نـزر والـحـبــارى iiقـليله
يـا الله يـا الـلي طـالبه مـا بـعد فال
يا اللي مــن الضـيـفـات نجى دخيله
أفــرج لـمـن قـلبه غـدا فيه iiولوال
والنوم ما جـــــا عـيـنه الا قليله
لا مـن ذكـرت ارموس عصر لنا زال
شـوف الـفياض وفقد عـــز iiالقبيله
يـا زيـن شدتهـم آليـا روح iiالـمـال
يتلـون بـراق حــقــوق iiمـخيلـه
يســقـى خصيـفا والثمان أرضها سال
مـرتـع معطره السيــــوف الصقيله
عـجـمـان لا ركـبـوا على كل شملال
يفرح بهم راعـــى الـنـياق الهزيله
مـن جــو سـاقـان إلى السيف iiهمال
وينوش حسنــــا والـرديـفة iiهميله
ولا قــادنـا مـن يـمـه الـقفر خيال
يـصـبح شديد البدو عــــجل iiرحيله
قــاد السـلـف واستجنبوا كل iiمشوال
والعصر يا محـلا تخيبـط iiنـزيــلـه
وإن شرف البادي عـلى روس الأقـذال
والـمـا كـثـر الـــزول زود جفيله
تـلافـحـت مـا بينــا شهـب الاذيال
ومن ضيع الـــمفتاح يـا عـزتى لـه
ركـبـوا على طوعاتهم كــل عيــال
وكل لبلج يحـرى بـكــــسب النفيله
تـغانـموا المـفزاع ذربيـن iiالافعــال
مـن قبـل تسبق غارة تنثنـــى لـه
يبغون طوعـه روسـهن قبل الادمــال
وتـغانمـوا خلف كــثـير هـجيلــه
وحال الكمى مــن دون عطرات الاجهال
ومروا ولحقوا مقحــمين الدبيلــــه
واللــى تريض عقبهم يلبـس الشــال
من صنــع داود دروع iiثقيــلــــه
يلزم عليهم علة عـقب iiالانـهــــال
ومن غارته لـزم يـضيع دليـــلــه
والدم مـن قحص الرمـك يثعل iiاثعــال
يزعج عــلى وروك السبايـا iiوشيــله
هـذى براعيها مـن المعرقه مـــاله
وهـذى شكـلها مطرق مــا iiتشيــله
من وقـع كـل مجرب قدله افـعـــال
وفـروخ صـاد الحبارى iiفـصيــــله
ولـيـا ركبنا فوق عـجــلات الازوال
وبايمنـا حـدب السيوف الصقيلــــه
ومـا حـن نحسب لا شتـبك عج iiواكتال
وتـرك صـبى يفتنع iiبالفــشيــلــه
وصلاة ربي عـد مـا زايـــــل iiزال
على نبى الحـق راعـى iiالفــضيــله
منقووووووووووووول للامانه