نصمت أحياناً لشدة ذهولنا بموقفٍ مآ ! حتى أن الدموع لا تحرك ساكنآ وأحياناً من شدّة صدمتنآ بـ أناس وثقنآ بهم نضحك ;( ربما نضحك على / حمآقة قلوبننآ وربما لأن عقلنا يُدرك بأن من خآننآ لا يستحق ” دموعنـآ !
أريد الآن أن أصعد للسماء بمفردي .، لن أصطحب معي أحدآ هذه المرة ولن أحلم مجدداً ، فقط أريد أن أنام ، حقـًا أريد أن أغمض عيناي .. و أغلق عقلي عن التفكير || وأنام .، بهدووء .، بعيداً عن كل الأشياء التي تزاول الحياة ، =( برغبة كبيرة لحياة دائمة !
ﻟست مُراهِقه وُ ﻟم اْعُد صغِيره , و ُ ﻟست كبِيره .. إننِي في أجمل مراحِل حياتِي ♥ إنها تلك الفتره : اﻟلتي تجمّع [براءة اﻟطُفوله] | ” مع [ طيش اﻟمُراهقه ] مع [رزانة اﻟكِبار ] ! فأنآ وقت آللعب طفله وُ وقت اﻟحُزن عآقله ! كل ما مررت به : كَانت خبره اْستفدتُ منهآ الكثير ! =’)
أجيد التعبير عن كل الأشياء وأستطيع الإعتراف بَ كل شيء إلا عن إثنان : [ الغييييييرة ] و [ الضيييييقة ] فَ أنا في تلك الحالتين وحدهما أجيد : ( الصصصمت ) ﻻ أكثر !
في أحيانٍ كثيرة , نبحثُ عن التعب لِنهديهِ لأنفسنا دونَ سببٍ ظاهر أو مُبرر مُقنع ! و نبقى لِننتظر من يتشرب هذا التعب منّا ! و لا يأتي أحد .. فَـ نمِلُ و نرمي هذا التعب بِـ هزيمةٍ منه غير مُعلنة ! و نكرر فعلتنا هذهِ من جديد , دون ملل .. رحمتك بِنّا يا رب [ من حماقةِ أنفسنا ]
َناقش أحدُ الأنجَليز شَيخاً ، وقال له : لماذَا لا تُسلِّمْ المرأه على الرِجّال كلهم ؟ فرد عليه الشيخ رداً جميلاً ، وقال له : عندكم هل يستطيع أيّ شخص السلام على الملكه في بريطيانيا ؟ قال لي : هُناك قانون يُحدد سبع أصناف من الناس يجيز لهم القانون ذلك . فقال الشيخ : ونحن عندنا أصناف محددون تماماً يجوز لهم ذلك ، فكما أنكم تفعلون ذلك إحتراماً وإجلالاً للملكه ،نحنُ عندنا في الأسلام كلُ [النساءُ] ملكات