والله لو تدري بّ شوقي ، مّ ظنتي تقوى وقوفه

حسبيُ ﺂللہ ..

… / ع ﺂلثقھٓ :

جرحھٓآ .. دإيم ≈ )

- ’ آليييييييمُ

-صَرت أحس آن القيامَه
آقرب من رموشّ عينيَ
وصَرت احسْ انه بقآلي
بدنيتيّ كم منْ شهَـر

ويوم اسَـأل ياترى
شلي اخذتهْ من سنينيّ ؟

اكتشف وبكل أسـف
خسرانْ أنـا بالمختصَر

-


خذنيَ ل بلدّ . .
مآفيُ شِوآرعهإ مططرَ ,
دآمّ آلمطِر ككّلللللهٌ حنيينّ !
خِذنيّ ل أمآككّنَ مُزعججّه ل آلعَإبرينُ !
مآ أبغى | سِكّوّن !!
أخآفَ لحظهٌ ,
أختليّ مع ذآككِّره ملييآنهُ بْ وجيّه , وتعععَب !
و أحِن لهّ ; ( !
و أنآ صِديق ل آلظلإمّ , و ل آلمَطر . .
و عشِآن أحَآفظ على آلصُبر ،
ب آصليّ فرضيَ و أنآآآمْ
بَ آككّرررهٌ آلليّل آلطِويييل . .
و بُ أعشِق [ إزعآجَ آلنههإرُ آلمَزدحمّ ] !
بسَ آلمهههمّ !!
مَ أختليَ ,
مَع ذآككِّره ملييآنهُ بْ وجيّه , وتعبُ !
و أككّتتتبَ شعرّ ،
إذآ قريتهٌ بععَد يوْم . .
آستننككّرهً !!
و أسِتغربُ إنيَ قد ككّتبتهّ !
مِن ككّثثثر مآهوَ / حّ ز ي نُ ‘
- يَ هو تععبْ
آلي يسمونهْ حنيييين

,

عَلى أطراف الحَنين .. أمشيْ ..
كيّ لا تَسمَع شمَاتَتهُم خُطى أشتيَاقيْ لك

,

لكنّ أخبرنيْ :
متَى سَأصلُ ؟

* الـ سَنَا

شئٌ مَا في داخلي مُحبط , احتاج للبوح ,
لكن الأحرف تقف على عتبة فمي
انزوي إلى تلك الزاوية , أشعرٌ بـِ فراغٍ معتم !
لا زلتُ أُعآني .. وأُعآني
،
“يا رحمة الله اشمليني “

yaa lbeeeeeh ^

yaa lbeeeeeh ^

كل انسآن يمَر ب فترهُ :
لآ يطيقِ مكآلمة آحد . .
لآ يجآوبَ الآ بكلمه . .
ينجرحِ على شيّ تآفه . .
حسآس جدآ . .
عينآه تذرف في آيّ وقت . .

فرفقآ بمنِ يمُر بهذهِ المَرحله

-

مَ آجملَ :
أن تُرزق بمَن يتمتِم
بِ اسمك عند فطوره
داعياً لك دُون علمكّ ♥ ,

قلَيلون همُ : آلذينَ يلمسّون في آروآحنآ وتراً ، يعزفونَههَ لحنآ خآلّدآ هؤلآء يبقون ، كَطآبع بريد على رسآلَة عتيقة يغرقوون في تفآصيلنَآ فنغرق في حبهم وَ آحترآمهم هؤلآء ، نَظلّ ممتنْينّ لهم ؛ [ حتى آخر نْفس ]

قلَيلون همُ : آلذينَ يلمسّون في آروآحنآ وتراً ، يعزفونَههَ لحنآ خآلّدآ هؤلآء يبقون ، كَطآبع بريد على رسآلَة عتيقة يغرقوون في تفآصيلنَآ فنغرق في حبهم وَ آحترآمهم هؤلآء ، نَظلّ ممتنْينّ لهم ؛ [ حتى آخر نْفس ]

-

—

هل لي بسؤالك .؟؟

أن كنت تفقد حماقتي -معك- وشجآري لك

وتوبيخك على أقل الاشياء أهمية

فاأنا ما زلت أسككن تلك اللحضات وأتذكرهها

وكأنك م زلللت الآن توبخني لكل تلك الاشياء

أتشوق حقا للعودة لبرودة أحضانك

أن أزيدك قلقا للاهتمام بي

أن أضجرررك بأربعة حروف هي [ أحبك ] فهل

لسؤالي ذاك نصصف أستجابة

آيـٌأمّ حَححلوه ككّأنت ، أيـّآم ححْبكًُ !*

قلوبنا تغيرت .. ام عقولنا ابصرت !”

قلوبنا تغيرت .. ام عقولنا ابصرت !”

توٍكل لعنبوٍ حبك ! =‘(
عففففتهه , بسَ لَـآ ( طروٍ آسمك ) آلتفتَ لهمَ مرتآع ! ,
… … … … . . وآخفيَ آهتمممَآميْ وآقولَ :\ عسسىآ الشرَ مَ صصصآبههْ !

يَ شششينهإأ لا خنقتك آلعععبرة ولآ لك حيله بَ / آلدموع

تسولف وتضحك عأإدي , وضحكتك تختمهآ / … شههقآت

.

.

-

-

( )

صديقـہۧ عظيمـہۧ .. *

- تگسبني القنآإعـہۧ ۈتغنيني عنهم أجمعيين ,

مآإ دمتِ | بقربي بإمگآإني اغلآإق ‘

= بآإب الصدآإقه * متى أردت

فمآإ حآإجتي للقآإدمين من خلآإلـہۧ بعدهآإ “

’