:” ! استوقفتني هذه العبارةة ڪثيرًا ، ڪم من شخصيات عظيمة ودينية رحلت=”“”“” وسخّر لهم الڪريم ألسن تلهج لهم بالدعاءء، وذڪر طيب وحسن () وعلم ينتفع به وهم في قبورهم :”“”
أموات في قبورهم ، وأحياءء في ذڪراهم :
وتأملوا دعوةة نبينا إبراهيم - عليه السلام - : عندما دعا الله سبحانه فقال :
” واجعَل لي لِسَان صِدقٍ في الآخرين ” والأثر الواضح الجلي :”
ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم ؛ عندما قال له الله سبحانه :
( ورَفعَنا لڪَ ذڪرَڪ ) ، وايُ فضلٍ أعظم من ذَلڪ ؟!
أذا أصابك الالم في الدنيا فلا تحزن !! فربما أشتاق الله لسماع صوتك وانت تدعوه .. لماذا تدمن التفكير والله ولي التدبير ولماذا القلق من المجهول وكل شئ عند الله معلوم فكن مطمئنا !! وقل بقلبك قبل لسانك فوضت أمري لك يا الله.