رواية اسرار الصداقة بقلم اعضاء احلى بنات

اوك انتظرك بفااااااارغ الصبر بنوكهه

تحياتى يا بنوتات

اسفه لانى صدمتكم هههههههه

حبيبتى يوكى سيبيها عليا انا

سارا راح تقول لتشارلز انها تحب كريس...

ما راح تقول لحد يقولو هى جريئه هههههههههههه

انتظرك بينك وبعدها يوكى

تحياتى

اوسو موسو ....عزيزتى كثير حزنت لقرارك


شخصية كاميرون ماراح تتلغى من القصة

راح تظل موجودة

اتمنى يكون قرارك والمانع خير لكى

تحياتى عزيزتى

ههههههههههههههههههههههههههههه

يا عينى يا عينى...

لكن من البداية سارا كانت متأكدة انها ما راح ترجع لتشارلز علشان لو عملت
كدا كريس كان ممكن يقتلها ....ثم الكوبرال صبروا كثير ....فى بارتى القادم
باذن الله راح يخطفوا السيدة ايرينا وابنتها يومى (اخت تشارلز الصغيرة)
وراح يقتلوهم بالتحديد اكاى وكريس ...


لاااااااااااااااااا خربت فكرتىىىىىىىىىىى.....لا يهم...

واعتقد ان تشارلز راح يرفض انه يحب كاميرون....راح يرفض انه يحب اى شخص



واياكو الجديدة مررة شرسة ...انا احب اياكو الطيوبة...ههههههههه

يلاااااااااا بنووووكه تأخرتى كثييييييييير


.....يا عينى بجمع الافكار مع يوكى......


يوكى مابدى اقلبها دردشة لكن ايه القصد من قصه اليستارد مصاص الدماء...


بدى توضييييييييييييح...

يا بنوتات بنووكه خرجت..


لكن هى طلبت ماحدا يكمل غيرها اتمنى ما تأخر ان اخرت اتمنى يوكى بتكمل.....


بس الحين ماحدا يكمل...نستنى شوى

طيب يوكى كملى انتى .......

لأنها تأخرت كثييييييير...


كملى بارتك وماتجيبى عن ميسا وسارا اوك...

آآآآآآه وماتجيبى سيرة المدرسة...


حتى لانخرب فكرتها لانها اخرت كثيير

وهى خرجت من المنتدى

يلا انتظرك اتمنى يكون بارتك جاهز...ولا هتكتبيه...الحين

البارت





ميسا:لقد
تحدث معى اكاى بالامس...

سارا:وما
الامر انتى واكاى صديقين جيدين...ما المحزن؟!!

ميسا:لقد
قال لى....................





سارا : ماذا تكلمي ميسا





ميسا والدموع تذرف من عينيها : لقد قال انه دخل الى منزلي فوجد امي
ميتة





ثم بدأتي ميسا بالبكاء





سارا: ماذا هل انت جادة ميسا





ميسا : نعم انا جادة ، سوف افتقدك كثيراً امي





سارا وهي تضمها : اهدإي ميسا اهدإي ارجوك





ميسا : انا لا استطيع تحمل ذلك ابدا ، لا استطيع العيش دون امي





سارا : ميسا انظري الي





نظرت ميسا الى سارا





سارا : لقد مات والداي وكل فرد من عائلتي ما عدا اختي ولكن الا ترين
انني ما زلت اعيش الحياة بابتسامة ، مازال والدك على قيد الحياة اما انا فقد مات ،
فقدت كلا والداي وانتي مازال والدك على قيد الحياة ، يجب ان تشكري ربك على هذا
الشيء ، ميسا لا تيأسي من الحياة ابدا ، صدقيني اذا يئستي فسوف تقابلك الكثير من
العقبات ، قابلي الحياة بابتسامة لكي تقابلك بذلك





ميسا : انت صديقة رائعة حقاً ، احبك كثيراً سارا





سارا : وانا ايضا ميسا احبك كثيراً





بدأت سارا تمسح الدموع من عيني ميسا





ميسا : شكرا سارا انا بخير الان





سارا : ميسا الا تعرفين من فعل ذلك ؟





ميسا : لا لا اعرف مطلقاً كل ما اخبرني به اكاي انه دخل منزلي فوجد
امي ملقاة على الارض اقترب منها قليلاً فوجدها لا تتنفس





سارا : يا الهي من فعل ذلك





ميسا : انه شخص يحقد علي بالتأكيد





سارا : لا تقلقي ميسا سوف نجده ، ولا تخافي لن يفعل لك شيء لأنك معنا





ميسا : شكراً سارا ارحتني بكلامك كثيراً





سارا بغمزة : هذا واجب الاصدقاء





ميسا : حسنا سأخرج الان اعتقد انني ازعجتك





سارا : حسنا اراك فيما بعد





ثم خرجت ميسا من غرفة سارا





سارا : من الجيد انني ارحتها من الحزن ، ولكن من فعل ذلك يا ترى





ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ





عند ميسا





اغلقت باب غرفة سارا بعد خروجي منه





ميسا : انها صديقة رائعة فعلاً لم اخطئ عندما صادقتها





ذهبت الى غرفتي لأرتاح قليلا واتذكر ايامي مع امي العزيزة ، فلا يعقل
ابدا ان انساها





دخلت غرفتي ورميت نفسي على سريري اخذت افكر في ايامي مع امي





ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــstopــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ





كانت ميسا في العاشرة من العمر وذهب ذات مرة الى حديقة جميلة





ميسا : امي





الام : نعم يا حبيبتي





ميسا : احبك كثيراً





الام : وانا ايضاً يا عزيزتي ، هيا اذهبي للعب الان





ميسا : لكن لا اجد من يلعب معي





الام : نيك ( اخوها ) اذهب للعب معها قليلا





نيك : امي لا اريد لست صغيراً لألعب معها





ميسا : انا لست صغيرة نيك انا في العاشرة من عمري





الام : لا بأس ميسا استطيع اللعب معي يا ابنتي د





ميسا : رائع يا امي رائع





انطلقت الام وميسا يركضون في ارجاء الحديقة ويلعبون >>>>> طبعا انتوا عارفين لعب الام مع بنتها





ثم جلست الام لكي ترتاح قليلا





ميسا في نفسها : سوف احضر لها مفاجأة





قطفت ميسا احدى الزهور من الحديقة





ميسا : امي





الام : نعم حبيبتي





ميسا : اغمضي عينيك





الام : حسنا





ثم اغمضت الام عينيها





ميسا : تفضلي





فتحت الام عينيها فوجدت وردة في غاية الجمال





الام : انها رائعة يا ابنتي شكرا





ميسا : عفواً ا مي ، امي انا احبك كثيراً





الام : وانا ايضا يا عزيزتي





ثم اخذت الام تضم ابنتها





ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــbackــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ





ميسا : كم اتمنى ان تعود هذه الايام مرة اخرى اليّ





ثم طرق الباب





ميسا : من بالباب





؟؟؟ : انا كريس ، هناك من ينتظرك في الخارج





ميسا : حسنا انا آتية





خرجت من غرفتي ذاهبة لكي ارى من اتى ليراني





ميسا : ماذا ؟! ناجي ........؟!





ناجي : نعم ميسا كيف حالك





ميسا : انا بخير وانت ؟





ناجي : بخير ميسا ، هل تسمحين لي ان اتكلم معك قليلاً





ميسا : حسنا دعني استأذن من كريس اولا





ميسا : كرييييييييس





كريس : نعم ماذا هناك





ميسا : هل يمكنني الخروج مع ناجي قليلاً





كريس : مع انني لا اعرف من هو ولكن لا بأس ، لا تتأخري





ميسا : حسنا





ثم خرجت مع ناجي بالجوار من القلعة





ميسا : اذا ماذا تريد ناجي





ناجي : الم تتذكريني بعد





ميسا : ماذا تقصد ، اسمك ناجي ماذا تريدني ان اذكر ايضاً





ناجي : اقصد صلة القرابة





ميسا : اها ، بصراحة لا اذكر جيداً





ناجي : يبدو انك تحتاجين الى الكثير من الوقت





ميسا : ههههههههههه نعم





ناجي : ايضا سمعت بخبر وفاة امك





ميسا بحزن : نعم لا ادري من فعل ذلك





ناجي : كنت سأسألك عن هذا ولكن يبدو انك لا تعرفين ايضاً





ميسا : ليتك كنت تعرف





ناجي : لكنني اشك





ميسا : في من ؟





ناجي : اشك في ..........





ميسا : هيا تكلم





ناجي : اشك في والدك





ميسا : ماذا هل جننت ؟! انه في الخارج الان





ناجي : الم تسمعي بخبر عودته





ميسا بصدمة : كـ....كيف عاد ولم يخبرني





ناجي : اريد ان اخبرك بشيء فقط ، لقد تغير والدك كثيراً ميسا ، تغير
كثيراً ، فاحذري منه ارجوك





ميسا : انا لا اصدقك





ناجي : حسناً ما رأيك ان تكتشفي ذلك بنفسك





ميسا : وماذا ستفعل لكي اكتشف ذلك





ناجي : اذهبي لمنزلك وسوف تكتشفين بنفسك





ميسا : حـ ......حسنا





ذهبت مع ناجي الى منزلي الذي كنت اعيش فيه وانا في قمة خوفي مما سوف
اراه











ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ





يتبع





ترى هل والد ميسا هو القاتل حقاً ؟


وهل يعقل انه عاد من سفره ؟


ومتى سوف تتذكري صلة القرابة بينها وبين ناجي ؟





مازال هناك كثير من الاسئلة


لتعرفوا الاجابة تابعونا

اخيييييييييييراااا يا ميسا اقصد بنوكه...

الرواية دى جعلتنى اغلط بأسماؤكم..ههههههه


المهم بااارت رووووعه كثيير حزنت على والدة ميسا...


انا فى مقدورى ان اتابع لكن راح يكون بارت قصير..

بنوووكه باارت رووعه
انا بككمل

القائد تاكاشي : هناك حياة ارواح في خطر اهم من المجرمين ثم اتجه نحو يوشيدا وايمي التي لا تكف عن البكاء
فتح يوشيدا عينيه بصعوبة ثم قال: أفضل الموت على ان تساعدني يا تاكاشي
تاكاشي ببرود: بدلا من ان تشكرني تقول هذا 
يوشيدا: اشكرك على ماذا على تعذيبك لي او على قتلك من احب على ماذا اخبرني 
كانت ايمي مستغربة ما يحدث بينهما
انزل تاكاشي رأسه : لقد اعتذرت لك الا يكفي ذلك 
ابتسم يوشيدا بصعوبه : و اين اصرفها هذه ؟؟
تركه تاكاشي لانه يعلم انه عنيد ولن يرضى
ايمي بقلق : يوشي هل انت بخير
يوشيدا بصعوبه : لا تقلقي يا اخت .... يا صغيره ( يا الهي تلك العينان تشبهانها  )
ايمي بابتسامة خفيفه: لا بأس قل اختي
يوشيدا : لك هذا
لم يلبث الا دقائق حتى اغمى عليه بسبب نزفه للدماء كثيرا 
سرى الخوف في جسم ايمي لا تعلم لماذا
هل خوف من فقدان يوشي 
او انها بمروحيه لا تعرف احدا سوى المدعو تاكاشي الذي لا يطيقه يوشي
اتجه نحو منطقة القياده والدموع على عينيها و جسدها النحيل يرتعش 
رأته و هو يلقي الاوامر بصرامه 
اتجه نحوه وقالت بصوت يشبه الهمس : يوشي لقدد ..... مات 
صدم تاكاشي مما قالته ايمي وذهب الى يوشيدا ليتأكد من صحة قولها
وصل ووجده مغمض عينيه تحقق من تنفسه 
لا بأس به 
لكن النزيف لا يتوقف 
عاد لمنطقة القياده وقال بانفعال: بسرعه للمشفى 
احد الموجودين: لكن سيدي ....
قاطعه تاكاشي : نفذ دون لكن
......................................
في مكان لا يعرفه سواه ولن يعرفه احد كذلك
عالم ذكرياته و احلامه في غيبوبته 
(يركض خلفها : هي يوشين توقفي يا بلهاء لقد تعبت 
يوشين مازالت تركض : ههههه انت كسوول 
دخلت لمكان لا تعرفه 
اما هو لحقها 
صرخ : يوشين حسنا كفي عن العب سأعود
استدار عائدا لكنه سمع صوت اخته تستنجد 
يوشيدا: يوشين هل هذه انتي ؟؟
يوشين بصوت بعيد: ارجوك تعال ساعدني لقد علقت 
مشى يوشيدا نحو الصوت 
ووجدها بحفرة عميقه 
يوشيدا: كيف ستخرجين من هنا
يوشين: لا اعلم ساعدني فقط )
فتح عينيه بصعوبه ليرى ما حوله طلي باللون الابيض حاول الجلوس على السرير لكنه احس بألم فظيع بجانبه الايمن وضع يده على الاصابه و جلس بصعوبه اسند رأسه 
نزلت دمعه يتيمه مسحها بسرعه فمن قواعده الا يبكي الفتيان 
طرق الباب و دخل الطارق قبل ان يسمع رد منه 
دخلت صاحبة الشعر البرتقالي و في فمها ابتسامة مشرقه ركضت نحوه بسعاده: اخي انت بخير 
ابتسم ابتسامة باهته: كما ترين يا صغيره ثم اردف : هل نحن في المدينه ؟؟
قاطع حديثهم دخول تاكاشي 
تاكاشي: حمدا لله على سلامتك 
لم يجبه يوشيدا و اكمل حديثه مع ايمي 
ايمي: نعم ؛ لكن ارجوك لا تخبر احدا بعودتنا لا اريد مقابلة احد من الكوبرال
يوشيدا: لا عليك فقط سأخبر صديقيّ

بس