رواية اسرار الصداقة بقلم اعضاء احلى بنات

وااااااااااو بارت خرافى كيزورا والله متحمسة اعرف شو صار مع يوشيدا ويوشين...

بانتظاركم بنوتات انا من متابعينكم دائما

صديقتكم روزى

بانتظارك حمستينى كثييييير

الباااااارت









ميسا : الومن معي ؟؟؟ : الاتذكرينني ميسا ميسا : منانت يا فتاة ؟؟؟ : هلنسيتيني بهذه السهولة ميسا ميسا : انالم اسمع هذا الصوت من قبل ؟؟؟ :
............................................





ميسا : ماذا تكلمي





؟؟؟ : لا بد انك نسيتيني مع مرور
الزمن





ميسا : ارجوكي قولي لي من انتي ؟





؟؟؟ : ميسا انا ساتو كوبرال





ميسا : نعم وماذا تريدين مني





ساتو : انا اختك ميسا





صدمت مما سمعته من ساتو ووقع الهاتف
من يدي





ميسا في نفسها : ( لا يعقل ان لي
اخت فلقد ماتت كل عائلتي ، يا الهي هل هذا حلم ام حقيقة )





ساتو : ميسا أين ذهبتي ، اين انتي
ميسا





تشجعت وامسكت بالهاتف مرة اخرى وانا
في قمة صدمتي مما سمعته منها ، انا متأكدة من انها كاذبة





ميسا : انتي هل جننتي ؟ ، لقد ماتت
جميع عائلتي ما عدا ابي ولا اذكر فتاة بذلك الاسم ابدا





ساتو : ميسا صدقيني انا اختك ، اخر
مرة رأيتيني فيها عندما كان عمرك سبع سنوات





ميسا : انتي انا لن اصدقك ابدا ، هل
تظنين انني بذلك الغباء ، اذا كنتي تظنين انني غبية فلقد اخطأتي





ساتو : صدقي او لا تصدقي ميسا ولكن
انا اختك وسوف اظل اختك ، اردت ان اجعلك تعرفين هذا ، وسوف آتي بالغد الى منزلك





ميسا : انا لا اريد رؤية كاذبة مثلك






ساتو : سوف تريني بنفسك ، وان كنتي
غير متأكدة فإسألي ابي





ميسا : انه ابي وليس ابيك ، انا
متأكدة من انك كاذبة ، ولا اذكر ان احداً كلمني عنك





ساتو : حسنا ولكن لا يجب تظلميني
بهذه الطريقة ، فأنا اختك





ميسا بغضب طفيف : توقفي عن قول ذلك
الكلام فأنا لا اصدقك





اقفلت ساتو الخط ولم تبالي بكلام
ميسا





ميسا : انا لا اصدق حقا لا يمكن
انها اختي ، ليس لي اخوات مطلقاً ، انا متأكدة من انها كاذبة





ثم فكرت كثيرا في ذلك الموضوع كان
الوقت في السادسة صباحا وبقي ساعتين على المدرسة





ميسا : يجب ان انام الان وسوف اخبر
اكاي فيما بعد ، يجب ان ا خبره بذلك





ثم نمت قليلا لكي لا اكون كسولة
وانا في المدرسة ، وبعد ان اخذت قسطاً من النوم والراحة استيقظت على صوت المنبه





ميسا بتثاؤب : ااااااه ، حان وقت
المدرسة الان





نهضت من فراشي وارتديت ملابسي واخذت
حاجياتي ونزلت لكي اتناول الفطور ، الغريب ان الجميع كان ينظر لي نظرة تعجب ، لم
اهتم بتلك النظرات بل قلت





ميسا : صباح الخير





لكن لم يرد احد ومازالت نظرات
التعجب تتجه نحوي





ميسا : ما بكم يا جماعة





اكاي : كـ...كيف عدتي من المستشفى





ميسا : انها حكاية طويلة





سيلين : هل يمكنك اختصارها





ميسا : بصراحة لا استطيع ان اختصرها
ابدا لأنها طويلة ويجب ان نفطر الان





كريس : حسنا





اكاي يهمس لميسا : اخبريني فيما بعد
بها حسنا ؟





ميسا : حسنا





واكملت فطوري





كريس : سوف نتوزع على السيارات مثل
كل مرة ، وانتي يا ميسا لن تذهبي مشياً على الاقدام مرة اخرى مفهوم ؟





ميسا بابتسامة : حسنا





توزعنا على السيارات ووصلنا الى
المدرسة ..... جلسنا في مكان جلوسنا المعتاد





ميسا : لقد اشتقت لسارا كثيراً





سيلين : كلنا كذلك





ميسا : هيي انتم يا شباب ( تقصد
اكاي وكريس ) لم انتم شاردوا الذهن





اكاي + كريس : لا شيء





سيلين : ما رأيكم ان نلعب لعبة
الصراحة





ميسا : حسنا تبدو فكرة رائعة





اكاي : انا موافق





كريس : وانا ايضا





سيلين : حسنا سنبدأ باللعب الان ،
أول من نختاره امممم ................ اكاي





اكاي : حسنا اسألي





سيلين : هل انت واقع في حب فتاة ما ؟






اكاي : ما رأيك بأن تغيري هذا
السؤال





ميسا : لا تغير قواعد اللعبة اكاي ،
هيا جاوب





اكاي : نعم





سيلين : ومن هي





اكاي : انها ..... انها
..............





ميسا : متى سوف تتكلم





اكاي : حسنا حسنا ، انها مايا





سيلين : هل انت جاد





اكاي : نعم





سيلين : حسنا ، سوف نسأل كريس الان





كريس : اسألي





سيلين : هل ما زلت تريد الانتقام من
الكولين والجونيز





كريس : لا انسي ذلك الامر ، لا اريد
الانتقام منهم الان ، سارا قالت لي بأن ابتعد عن الانتقام ، وكان كلامها صحيحا
فعلا





سيلين : جيد ، والان دورك ميسا





ميسا : تفضلي اسألي





سيلين : هل لك اخت ؟





ميسا : لا أعرف





سيلين : ماذا تقصدين


ميسا : اقصد انني لا اعرف اذا كان
لي اخت او لا .......... والان دورك سيلين





سيلين : اسألي





قبل ان تسأل ميسا رن جرس ابتداء
الحصص ، ذهب كل منا الى فصله ، ومرت الحصص كالقرون دون أي شيء يذكر ، الان رن جرس
انتهاء الحصص





ميسا : اخيرا انتهى اليوم الدراسي





سيلين : لقد كان يوماً مملاً جداً





ميسا : معك حق





ثم قالت : انا ذاهبة الان





سيلين : وداعا





ميسا : وداعا





كدت ان اذهب ولكن قبل ذلك امسكني
اكاي قائلاً





اكاي : انتظري اريد ان احدثك قليلا





ميسا : حسنا





اكاي : لن نتكلم هنا ، تعالي معي





ميسا : حسنا آتية





اخذني اكاي الى مكان خال من الناس (
موجود في المدرسة ) وجلسنا على احدى المقاعد





ميسا : اذا ماذا هناك ؟





اكاي : اخبريني كيف عدتي من
المستشفى





ميسا : انها حكاية طوييييلة





اكاي : لا بأس كلي آذان صاغية





ميسا : حسنا ( وحكت له ميسا ما حدث
)





اكاي : هكذا اذا





ميسا : نعم





ثم قالت : اكاي هل يمكنني ان أسألك
سؤال





اكاي : تفضلي





ميسا : هل تعرف فتاة تسمى ساتو
كوبرال





اكاي : ................... ( فقط
مصدوم مما سمعه من ميسا )





ميسا : ماذا هناك ، هل تعرفها ؟





اكاي : انها صديقتنا منذ الطفولة
ميسا





ميسا بصدمة : ماذا تقول ؟! .......
هل تمزح





اكاي : ان كلامي صحيح ولكن ما الذي
جعلك تسأليني هذا السؤال





ميسا : اتصلت بي اليوم وادعت انها
اختي





اكاي : إذاً وما الغريب





ميسا : اليس ما قلته لك غريب ؟!





اكاي : انها اختك ميسا ، هل نسيتي





ميسا : حتى انت تقول هذا ، يا الهي
لا اصدق





اكاي : هل نسيتي عندما كنا نلعب
معاً في الصغر هل نسيتي ذلك ؟!





ميسا : يا الهي لا اتذكر هذا ابدا





اكاي : صدقي او لا تصدقي





ميسا : حسنا حسنا انهي هذا الموضوع
الان ، وقل لكريس انني سوف اذهب الى منزلي الليلة حسنا ؟





اكاي : حسنا سوف اخبره بذلك





ميسا : وداعا الان





اكاي : وداعاً





ذهبت الى المنزل مشيا وفي طريقي
نادى علي احد ما من ورائي





؟؟؟ : ميسااااااااااااا





استدرت لأرى من المنادي





ميسا : براد ! ، ماذا تفعل هنا ؟!





براد : اردت ان اوصلك





ميسا : لا شكرا ، لا تتعب نفسك





براد : ميسا هيا ، حتى لا يتعرض لك
بريدج





ميسا : حسنا





واكملت طريقي مع براد





براد : اشتقتي لسارا اليس كذلك





ميسا : نعم كثيراً ، لقد كانت صديقة
رااائعة حقا ، ولن انسى اياكو وليون وتشارلز





براد : سوف نراهم مرة اخرى ان شاء
الله





ميسا : نعم





ثم قالت : براد لن اذهب الى قصر
الكوبرال اليوم





براد : اذا الى اين ؟





ميسا : الى منزلي





براد : حسنا





وذهبنا من طريق منزلي





ميسا : لن انتقم براد





براد : ماذا تقصدين





ميسا : اقصد انني لن انتقم من عائلة
الكولين ، لقد خرجنا من دائرة الانتقام هذه





براد : جيد ، ولكن كريس ؟!





ميسا : لقد اثرت عليه سارا كثيراً ،
وقرر ان يقلع عن الانتقام .......... ليس من الجيد ان ننتقم من اناس لا ذنب لهم





براد : معك حق ، ولقد اتخذتي القرار
الصائب





ميسا : جيد





براد : لقد وصلنا ، وداعاً الان





ميسا : وداعا





ذهب براد ودخلت الى منزلي ، ولكن
الغريب ان الباب كان مفتوح





ميسا : يا الهي هل هناك احد هنا ،
....... لا شك انه بريدج





ثم نادت قائلة : هل من احد هنا ،
اجب علي ، من انت يا هذا





واستمرت في المناداة : اخرج الان
وحالا





ثم خرج بريدج امامها





ميسا : بريدج !!!





بريدج : لا انا والدك





ميسا : ايها الكاذب





حاول بريدج ان يمسك بميسا ولكن كانت
تتراجع





بريدج : لا تخافي انا والدك





ميسا وهي تتراجع : ايها الكاذب ، لن
تكذب علي اكثر من هذا





ثم امسك بريدج بها





ميسا وهي تحاول الافلات : اتركني
... اتركني





بريدج : انتظري ميسا .... هل ترين
حبة خال على وجهي





ميسا : لا





ثم قالت : صحيح ان بريدج له حبة خال
في وجهه





بريدج : اذن هل صدقتي انني ابيك
الان





هدأت ميسا وقالت : نعم





بريدج : ميسا سوف احكي لك على كل
شيء ، من كان يختطفك دائما ليس بأبيك الحقيقي ، فأبيك الحقيقي هو انا ، اما هو
فرجل حاقد علي اجرى عملية تجميل على وجهه لكي يخدعك ويدعي بأنه ابيك





ميسا : نعم كنت واثقة من ذلك ، كنت
واثقة من انه ليس ابي





بريدج : يجب ان تحذري منه ميسا





ميسا : حسنا ابي ، بصراحة لقد عذبني
كثيراً





بريدج : اعرف ذلك يا ابنتي وآسف على
غيابي الطويل





ميسا : لا بأس ابي





ثم قالت : ابي هل يمكن انا أسألك
سؤال ؟





بريدج : تفضلي عزيزتي





ميسا : هل تعرف فتاة تسمى ساتو
كوبرال





بريدج : ...................... (
ايضا ظهرت عليه علامات الصدمة مما سمعه من ميسا )





ميسا : ماذا هل تعرفها ؟





بريدج : انها اختك





ميسا : اكاي قال هذا وهي قالت هذا
وحتى انت تقول هذا !





بريدج : ماذا الا تصدقين





ميسا : لا اعلم ، انا لا اتذكر فتاة
بذلك الاسم ابدا





بريدج : انتظري ماذا كنتي تقصدين
بهي قالت هذا





ميسا : لقد اتصلت بي اليوم وقالت
بأنها اختي





بريدج : لا شك انها عادت





ميسا : عادت ؟!





بريدج يغير الموضوع : ميسا الا
يمكنك تذكرها ، غير معقول ، لقد كنتما معاً دائما ، كيف نسيتي هذا





ميسا : لا ادري يا ابي ربما
....................... ( لم تستطع ميسا ان تكمل كلامها ، بل ظهرت على وجهها
علامات الصدمة )





بريدج : ما بك يا ابنتي





ميسا تستفيق : هاه لا شيء





بريدج : اريد ان اقول لك شيء





ميسا : تفضل يا ابي





بريدج : لقد غيرت ساتو اسمها





ميسا : ماذا تقول ؟!





بريدج : كلامي صحيح ميسا لقد غيرت
اسمها حتى لا يعرفها احد واسمها الان هو ( مايا فاليو )





ميسا بصدمة كبيرة : ماذا ، مايا
فاليو ، لا اصدق هذا





بريدج : لم هذه الصدمة





ميسا : انها .... انها ....... لا
لا شيء





بريدج : ميسا تكلمي





ميسا : لا شيء ابي





بريدج : حسنا ابنتي اذهبي للنوم
الان





ميسا : حسنا تصبح على خير





بريدج : وانتي من اهله عزيزتي





صعدت الى غرفتي وفتحت النافذة ووقفت
في الشرفة قليلا ، تخيلت مايا في السماء





ميسا : مايا ، اقصد ساتو ، هل انتي
اختي حقاً





ثم اشتد البرد في هذه الاثناء ، اغلقت
النافذة وخلدت الى النوم





_ في اليوم
التالي








استيقظت في
الصباح على صوت رنين هاتفي





ميسا : يا
الهي هل كل يوم سوف يتصل على احد في الصباح





ردت ميسا
على الهاتف





ميسا : الو
من معي ؟





؟؟؟ : انا
ناجي





ميسا :
اهلا ناجي ماذا هناك





ناجي :
تعالي الى المستشفى حالاً





ميسا :
هاااه ؟ّ ، لماذا ؟!





ناجي :
انها حكاية طويلة سوف احكيها لك فيما بعد ، المهم تعالي الان فاكاي معي





ميسا :
حسنا انا آتيه





نهضت من
سريري وبدلت ملابس النوم ثم ذهبت الى غرفة ابي حتى استأذن منه





ميسا : ابي
صباح الخير





بريدج :
صباح الخير





ميسا : هل
تسمح لي بأن اذهب الى المستشفى





بريدج :
لكن لماذا ؟





ميسا : احد
اصدقائي هناك





بريدج :
والمدرسة ؟





ميسا : لا
بأس سوف اتغيب اليوم





بريدج :
حسنا اذهبي





ميسا :
شكرا ابي





ثم ذهبت
الى المستشفى وانا قلقة جدا ، ترى ماذا حدث ، .................. وصلت الى المستفى
ودخلت فوجدت ناجي واكاي





ميسا : اذن
ماذا هناك ؟





ناجي : انه
براد





ميسا بقلق
: ماذا حدث له ؟





اكاي : لقد
اصطدم بسيارته و وكانت هناك صدمة قوية على رأسه و ......





ميسا :
وماذا تكلم





ناجي :
ادخلي اليه حتى تكتشفي بنفسك





ميسا : اين
غرفته ؟





ناجي :
انها هناك ( واشار الى احدى الغرف )





ذهبت وبدون
تردد الى غرفة براد وذهبا ناجي واكاي معي ،
دخلت الى غرفته فوجدت رأسه قد لُفَّ بشاش





ميسا :
براد هل انت بخير





براد بتعجب
: براد ؟! ..... هل هذا هو اسمي حقاً





صدمت اشد
صدمة مما سمعته من براد ، غير معقول انه لا يعرف اسمه ، اذا فهو
...................





ميسا : اكاي هل فقد براد ................





اكاي : نعم
ميسا انه لا يذكر شيئا الان





ميسا بدموع
: غير معقول ، قل لي ان هذا حلم ارجوك





اكاي : هذه
هي الحقيقة ميسا





براد :
لماذا تبكي هذه الفتاة





اقتربت
ميسا من براد





ميسا :
براد .... هل تذكرني ؟! ، انا ميسا





براد بتعجب
: ميسا ! ، لم اسمع بهذا الاسم من قبل





ناجي : لا
جدوى ميسا ، لقد فقط ذاكرته ولا يذكر أي احد منا





ميسا وهي
مازالت بدموعها : لا اصدق هذا لا اصدق





اكاي : هيا
لنخرج الآن ميسا





ميسا :
حسنا





ثم خرجنا من
غرفة براد





براد :
ميسا هه ، اشعر بأنني ارتحت الى تلك الفتاة كثيراً





_ عند اكاي
وناجي وميسا





ما زلت
ابكي وبحرقة بسبب ما حدث لبراد





اكاي :
اهدإي ميسا اهدإي





ميسا : كيف
تريدني ان اهدأ وبراد فاقد الذاكرة ، انه لا يذكرني الان





اكاي :
ميسا هاتفك انه يرن





ميسا : هاه
؟ ترى من هذا الشخص





امسكت ميسا
بهاتفها وردت





ميسا : الو
من معي





؟؟؟ :
..................................................














ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ














خلاص كملت
البارت


اتمنى يكون
نال اعجابكم


عارفة ان
الصدمات كثيرة في هذا البارت خخخخخخخخخخ


لكن حبيت
افاجئكم بهاي المفاجآت


واعتبروا
ان كل هذا حصل بعد زواج سارا واياكو


يللا
ارائكم حبيباتي

باااارت خطيييييير بنوكهه

رووووعه حبيبتى والله صدمة واكثرهم فقدان براد لذاكرته

كثيير حزنت عليه

واصلى ابداعك

صديقتك :روزى

روووعه الباارت بنوووكه
و صدماااات مررره قوويه
بس لحظه ساتو هي مايا
صديقتنا ولا لا ؟؟

تـم حذف الرد : لانه ردســطحــي

كريزي قيرل

انــا بكــمــل

وتوجه للمكان المقصود
يوشيدا ( هل من الممكن ان تأتي ؟؟ ) 
وصل للكوفي شوب ورأها تجلس في احدى الطاولات 
ارتبك لكنه اتجه نحوها 
يوشيدا : مرحبا 
ايلينا : ماذا تريد؟؟ 
في شقة اشلي و ايلينا 
توجهت اشلي للخروج لكنها وجدت تلك الورقه 
ارتبكت من حدوث شيء ربما يغضب الزعيم 
اتصلت عليه فورا 
اشلي بخوف: سيدي ان يوشيدا ذهب ليقابل ايلينا 
الزعيم بغضب : ماذا ؟؟ 
اشلي: لا اعلم كيف عرف بذلك لكن انا اشك انها تلك الممرضه 
الزعيم : اشلي عليك ايقافه قبل ان يريها شيء من ذكرياتها فتعود الى ما كانت 
ثم احضري تلك الممرضه اللعينه 
اشلي بجديه : حسنا 
لنعود للكوفي شوب 
ايلينا بغضب طفيف: قلت لك لست يوشين الا تفهم 
يوشيدا يحاول ان يمسك اعصابه: لدي صور لنا عندما كنا بالثامنه 
عندما اراد ان يخرج الصور قاطعه احدهم 
......: ايلي ماذا تفعلين هنا و مع هذا الفتى ؟؟ 
ايلينا: اشلي ارجوك انتظري دقائق 
اشلي امسكت بيد ايلي : هيا الزعيم يريدنا 
اتسعت عينا يوشيدا من الصدمه: الزعــيــم ؟؟! 
ايلينا باستغراب: هل تعرفه ؟؟ 
سحب اشلي ايلينا و ذهبتا بسرعه 
يوشيدا( انه هو لابد انه استخدم ذلك الاسلوب مرة اخرى يمكنني اعادة يوشين الى ما كانت ...ذلك الزعيم سيندم على فعلته) 
........: هييي يوشيدا اين ذهبت ؟؟ 
يوشيدا: متى اتيت ياكين ؟؟
كين: منذ دقيقتان 
يوشيدا بسرحان : لقد وجدت يوشين 
كين باستغراب: لكنها ماتت و انتهى الامر 
يوشيدا: لقد كانت هنا و قد كنت احادثها قبل مجيئك لكنها لم تعرفني 
كين باستغراب: كيف ذلك ؟؟
يوشيدا: انه الزعيم لقد نومها مغناطسيا لتنتحل شخصية فتاة تدعى الينا و لن تستيقظ حتى ترا شيئا من ماضيها 
كين مصدوم 
بسس

روووووعههههههههه حبيبتى

ياريت تكتبى بارت طويل كيزورا تحمست كثييييييييير

يلا بانتظار بارتاتكم القادمة...

تحياتى
روزى...

التكملة

؟؟؟:انتهت اللعبة مع مهمتك

ستيفن:حسنا سيدي

لولا:ماذا هناك

سيتيفن ببرود: لا شئ يجب ان اذهب

لولا في نفسها:مابه تغيرت ملامحه

في الصباح

لولا:مايااااااااااااااااااااااا

مايا:مرحبا

لولا:كيف حالك

مايا بحزن:اريد اخبارك بشئ لكن عديني انك لن تكرهيني

لولا:مالذي تقولينه كيف لي ان اكره صديقتي العزيزة

مايا ودموع في عينيها:ا.نا من الكوبرال

لولا مصدومة:ماذا لماذا لم تخبريني

مايا وهي تحتضن لولا:كنت خائفة بان افقدك لولا

لولا:كيف تفقديني لا يهمني من تكونين المهم انك صديقتي لا اضن ان صداقتنا ستذهب

مايا:شكرا لولا

لولا:لكن هل انت مثلهم تريدين الانتقام

مايا:لا لست مثلهم لكن انا اخت ميسا

لولا:ماذا اختها

مايا:نعم

بعدها جاءتنا فتاة

الفتاة:من منكم لولا

لولا:انا

الفتاة:خذي هذه الرسالة من ستيفن

لولا:من ستيفن

اعطتني الفتاة الرسالة وذهبت

مايا:ماهذه الاجواء الرمنسية

لولا:اصمتي

مايا:ربما هي رسالة حب

لولا:ارجو ذلك

فتحتها وصدمة قتلت جسمي

لولاببكاء:لا يمكن

واغمى عليها

اخذوني للمستشفى

وبسسسسس

شو رايكم بالبارتانشاء الله فيه تشويق حتى قليلا

اسفة لقصر البارت بس انا ذاهبة للمدرسة

قصيييييييييييييييييير مرةةة لكن فيه غموض كثييير

بانتظار بارتكم القادم!!

صديقتكم:روزى....

بنات اسفة شكلي بنسحب من القصة ..
لكن لو بدكن شخصية ايمي تضل على راحتكن
على العموم هي مو مذكورة في بارتاتكن لذا اعتبروا ايمي مو موجودة
وانا متابعتكن

لالالالالالالالالا بليييز لا ترووحي ليش الكل عم يروح واحد تلو الاخر والله بزعل انا ماعم ادخل لانو مررة مشغولة وايضا عندنا فروووض بلييز لا تنسحبي بس مشاني لا تنسحبي

بسوومه ايمي رااح تضل
معنا بالقصصه لان لها دوور كبير
بخطتي ههع
المهم اذافضييت بككمل

في المنطقة السوداء 
الزعيم بغضب: لا تذهبي معه مررة اخرى 
ايلي: لماذا ؟؟ 
صرخ الزعيم بقوه  : فقط لا تذهبي مفهوووم!!! 
اشتعلت ايلي غضبا: لست ولي امري لتمنعي و سأفعل ما اريد ثم اردفت بخبث: انت لن تمنعي الا اذا كان ذلك الفتى على حق تحولت نظرتها لنظرة تحدي : حاول منعي و ستعرف ما سيحدث 
الزعيم بحقد : اذا تحملي ما سيأتيك ثم صرخ: ايها الجنوود تعالوا لاخذها 
امسكاها جنديان و عندما ارادا اخذها للزنزانه قالت بطريقه استفزازيه : سيأتي اخي لانقاذي هه 
سحباها الجنديان و وضعاها في احدى الزنزانات المظلمه
ايلي بصراخ: صدقني ستندم على فعلتك 
توجهت الى نافذة صغيره نظرت للخارج 
وضعت يداها بآلم على راسها ثم بدأت الذكريات تعود اليها(   وقع هو الاخر معها في نفس الحفره 
يوشين : اه لقد علقنا 
يوشيدا : ما العمل الان ؟؟
جالت يوشين بنظرها لترى مدخلا سحبت يوشيدا و دخلا ذلك المكان كان عبارة عن كهف 
يوشيدا : هيي ماهذا المكان ؟!
يوشين : و ما ادراني 
ظلا يمشيان حتى وقفا امام باب ضخم مصنوع من الحديد 
يوشين بدهشه : اوووه انه رائع
ضربها يوشيدا برأسها بخفه : حمقاء
فتح الباب و خرج منه رجل ضخم و قال بغضب ماذا تفعلان هنا ؟؟ 
يوشين بجرأه: ليس من شأنك ؟؟ 
الرجل بغضب: ماذا قلتِ رفع يده ليصفعها 
لكن يوشيدا وقف امامها و تلقى الصفعة عنها و وقع ارضا 
يوشين بخوف: يوشيدا هل انت بخير ؟؟ 
وقف يوشيدا بصعوبه و هو يمسح الدماء من فمه : لا عليك انا بخير 
صرخ الرجل : يا رجال 
في غضون ثواني اتوا عدة رجال 
الرجل : خذاهما لزنزانتان مختلفتان بسسرعه )
يوشين بألم : اااه انه هو اخي 
في الحديقة العامه 
اجتمع يوشيدا مع كين و ايمي 
يوشيدا يلقي نفسه على الاعشاب : ااه انها مشكله 
ايمي بعد ان عرفت الموضوع: لكن كيف سنساعدها ؟؟ 
كين : انه الزعييم اللعين 
يوشيدا بحقد : سيندم على فعلته لن يفلت مني هذه المره
ايمي بقلق: يوشي لا تتهور ارجوك
لنعود ليوشين
اخرجت من جيبها هاتفا اعطاها اياه يوشيدا في الكوفي 
اتصلت على رقم كان مخزنا في الهاتف 
انتظرت دقائق حتى اتاها صوت احدهم 
يوشين بتوتر: يوشيدا ارجووك ساعدني 
يوشيدا بقلق: ماذا حدث هل عادت لك الذاكره
يوشين: نعم لقد عدت يوشين مرة اخرى لكن انا في خطر الان تعال لذلك المكان الذي وجدناه في الصغر 
يوشيدا : انا قادم انتظريني
عند الاصدقاء 
كين بقلق: لن تذهب صحيح 
يوشيدا بتحدي : بلى سأذهب و سأقتلهم جميعا 
ايمي بخوف : ارجوك لا تلوث يداك بدمائهم القذرة 
نظر اليها يوشيدا: لقد حسمت امري 
كين: صدقني لن ادعك تذهب 
يوشيدا : ارجوك كين لا تعترض ط... 
قاطعته ايمي بحماس: سأذهب معك
انصدما الاثنان 
كين: لابد انك تمزحين 
ابتسمت ايمي : بالطبع لا امزح 
يوشيدا بغضب : لن تذهبي 
ايمي تجاريه : اذا انت لن تذهب ايضا 
نظر اليها يوشيدا فرأى في عينيها نظرة اصرار و تصميم 
تنهد: حسنا هيا 
كين بصدمه: مستحيل 
يوشيدا : ان اردت الذهاب فتعال 

عند الزعيم 
الزعيم : غدا ستقتلونها 
اشلي: لكن ماذا عن الخطه
الزعيم : ستلغى 
لكن فجأة فتح الباب بقوة 
الزعييم بصدمه : يوشيدا 
يوشيدا بغضب: ستندم على فعلتك ثم همس لكين 
ذهب كين و ايمي 
الزعيم : ماذا ستفعل؟؟ 
يوشيدا بخبث: اقتلك 
............ بضحكه خبيثه: هههههههه انت تحلم بالتأكيد 
صدم يوشيدا حتى ان لسانه ارتبط من شدة الصدمه 
مرت دقائق طويله 
قال يوشيدا و هو ما يزال مصدم : خالتي !!! 
لكنه سمع صوتا خلفه : بل قل قاتلت والدينا 

بسسس 

ترا انا كاتبه بعد باارت ثاني

بس اذا شفتكم سحبتوا ع الرواايه

ماراح انزله

و اذا شفتكم الى الان متابعين

من عنوناتي انزله لككم هع

لا لا رااح اخلييك على حمااسك

هههههه



ولا اقوول راح انزله لعنونك ^^

Back flash ->
في احدى منازل المدينه 
دخل فتى في الحادية عشر من عمره و هو يصرخ: امي ابي لقد عدت 
لم يسمع اي اجابه منهما توجه لغرفة الجلوس 
و لكنه صدم من ما رأه 
يوشيدا بصدمه: ماهذا ما الذي حدث؟؟ 
كان يرا جثتا والداه و الدماء منتشرة حولها بأبشع المناظر 
ركض ناحية والدته و الدموع تملأ وجهه 
اخذ يهزها بقوة و هو يبكي: امي امي ارجوك  لا تتركيني 
ثم ركض ناحية ابيه و هو يصرخ : ابي انت وعدتني ان نجد يوشين ابي ارجوك عد لا اريد فقدانكم مرة واحده هكذا ابي اذا عادت يوشين لن تجدكما بعد غيابها والديّ ارجوكما لا تتركاني ثم صرخ بقوة: احبكما صدقاني
 ->
يوشين و دموعها تتناثر على وجنتيها وهي تصرخ: نعم يوشي صدق انها هي من خططت للقضاء على والدي ثم قالت بهدوء: لا اعلم السبب لكن هذا لن يغفر لها سأنتقم منها 
ابتسم يوشيدا بخفه و عيناه تدمع وهو يتذكر منظر والديه: لا يا اختاه لن تنتقمي منها صمت لمدة اما البقيه صدموا من حديثه لكنه اردف: انا من سيفعل 
ضحك الزعيم بشر: نيااااهاهاها لقد اضحكتماني
يوشيدا بكره و هو يخرج المسدس من جيبه و يصوب على خالته : سنرى من سيضحك اخيرا 
الزعيم بمكر: ان قتلتها ستقتل صديقتك 
نظر يوشيدا له بمعنى ( ماذا تقصد) ثم التفت للخلف فصرخ فجأة: اين ايمي؟؟! 
اعاد نظره للزعيم و قال بغضب : اين هي ايـ... 
لم يكمل حديثه حتى خرجت ايمي و احدى رجال الزعيم ممسكا بها و هو مصوبا مسدسا على رأسها
كين بقلق : ايـــمــي !!
يوشيدا بغضب: اتركها و شأنها 
الزعيم : انزل سلاحك 
تردد يوشيدا 
لكن ايمي قالت له بشجاعه: اقتلها لا تهتم لي 
ثم قالت بحزن : لا احد يهتم لحياتي فأختي سارا تزوجت و ذهبت لتعتني بزوجها و انت وجدت اختك فما الداعي لان اعيش ثم صرخت : هيا اقتلها 
صرخا اثنان : كـــــــفــــى 
نظرت ايمي الى الشخص الاول الذي صرخ 
قال يوشيدا بغضب على حالة ايمي : كفى يا ايمي ارجوكِ كفى ستبقين اختي سأهتم بكي مهما كلف الثمن ثم قال بنظرة رجا: ارجوك لا تقولي هذا مرة اخرى فانا لا اتحمل هذا 
ثم نظرت للشخص الاخر الذي انزل رأسه عندما صرخ 
ايمي : و انت يا كين الا تود قول شيء 
كين بارتباك واضح : انا احبك يا ايمي 
صدم يوشيدا من كين لم يتوقع انه يحبها لكنه ابتسم بداخله 
لكنهم التفتوا جميعا للزعيم الذي يصفق و هو يضحك: ههه رائع انها اجمل مسرحيه رأيتها 
يوشين بغيظ: اصمت يا احمق 
مرت دقائق مليئه بالصمت 
قطعها صوت اطلاق رصاص 
.........................................
           يوشيدا 
مرت الدقائق صمت قطعها صوت اطلاق رصاص 
خفت بالبدايه ان ايمي قتلت لم ارد رفع رأسي لأرى دماء شخص اعزه مرة اخرى 
لكن لا مفر سأراها عاجلا ام آجلا 
رفعت رأسي و صدمت مما اراه 
.............................................
            ايمي 
لقد تفاجأت عندما صرح كين بحبه لي لم اعلم يوما انه سيحبني لكن سؤالي هل سأحبه انا 
انزلت رأسي من الاحراج 
خفت من صوت اطلاق الرصاص 
لابد انه يوشي أيعقل انه سيتخلى عني بهذه السهوله 
هل يعقل ان اموت الان رفعت رأسي و انا اتمنى ان لا ارى اي دماء فأنا اخاف ذلك 
....................................................
               كين 
لا اعلم كيف جائتني الشجاعه لأقول لها احبك 
لكن خفت ان افقدها 
صحيح ان دخلنا معا لكن اخاف ان يخرج احدنا فقط 
اعجبت بشجاعتها و طفولتها جرأتها اعجبت بها حتى احببتها 
قطع افكار صوت اطلاق الرصاص 
أيعقل تخلى عنها يوشيدا 
أيعقل ان يهتم بالانتقام اكثر من صداقته ؟؟ 
خفت لكن صدمت عندما رأيت هذا؟؟
.............................................
              يوشين  
لقد فوجئت باعتراف كين لم اعلم انه من الممكن ان يحب لكني غضبت من الزعيم فانا حقا اكرهه لقد كنت اقف عند الباب الذي دخلنا منه 
احسست بيد توضع علي التفت للارى من هو صاحبه 
شعرت بالفرح عندما رأيته لطالما وثقت به ابتسمت له اما هو بالمقابل غمز لي و اخرج مسدسه و اطلقه على الرجل الذي يمسك بايمي حتى وقع 
.........................................
يوشيدا + كين+ الزعيم بصدمه: تاكاشي !!!

بسس

واااااو باارت رووووعة روووعة روووعة

صرااحة اتحمسسست جدا

وانحرجت لما كين قال انه يحبني ههههه

بلييييز كملي كيزورا بلييييييييييييييييييييييييييييز