تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :



مرحبا ,,

هي مساحة بوح خاصة بي ,,اقتطعتها من منتداكم العزيز
لمشاعري .. لأحاسيسي .. لما يدور في صدري ,,
و من منطلق ( تكلم هامسا حين تتكلم عن الحب ) *
سأكتب هنا بصوت منخفض جدا ..
فأنا أخشى ان يسمعني الآخرون في الخارج ,,
و لا أود ازعاج أحد بكتاباتي ,,
لكنني أخشى أن تتسرب افكاري .. او تموت ,,
لذلك سأدونها هنا ..
لربما تكون افكارا مجنونة .. غبية .. جريئة ..
وربما تكون افكارا جيدة ..
لكنني في الأخير لم أجبر احدا على قراءتها ..
تحياتي المعطرة لكل زوار صفحتي

,,,,

ولكي تكون الفكره مؤثرة في الآخر فيجب ان تكون قوية وكثيفة (مركزة)، فالفكر الضعيف أو الفكرة التي نتجت من تركيز مختل، لا يمكن أن تؤثر ..فإنه لكي تصل الفكره وتحدث تأثيرها في الآخرين لابد من مستقبل لديه الإستعداد والإسترخاء والفراغ في قلبه لمثل هذه الفكرة، إذن هناك مرسل يلزمه فكرة قوية مركزة وهو الذي يسميها “وليم ووكر” الحصر الفكري..! وهناك محل قابل من المرسل إليه بأن يكون مسترخياً ومهئياً لاستقبال الفكرة المرسلة!



فإنك حينما تفكر في شخص فإن هناك تياراً اثيريا أو مساراً ينبعث بينكما من خلاله تنطلق الفكرة.. ولكي تصل لابد من طاقة وقوة وشحنة كهرومغناطيسية قادرة على تأدية المهمة!
وبالتالي فإنه إذا كان المرسل إليه لا يمتلك وسائل الدفاع عن نفسه (ذهنياً ونفسياً) بقدرته على التواصل مع نفسه والتعرف على ما هو من صميم فكره وما هو دخيل ( ولأن هذه المهارة نادرة وصعبة) فإن التأثر بالآخر إثر رسالة ذهنية شيء وارد وساري المفعول !
وليس مهماً أبداً أن يكون المرسل قريباً من مكان المرسل اليه فالزمان والمكان أبداً ليسا ذا أهمية إطلاقاً..
إلا أنه وإن كانت المعرفةة بين المرسل والمرسل إليه ليست مهمة أيضاً إلا أنه إذا كانت هناك علاقة عاطفية بينهما فإن التأثير يكون أقوى وأشد بينهما والأقوى منهما يحصل منه التأثير بقدر ما
يمتكله من قدرة ذهنية ونفسية فوق طبيعية!
ولهذا كان المحب يحرك المحبوب إليه فيتحرك بحركة الرسالة الذهنية منه إليه حتى يصبح الثابت (المحبوب) متحركاً (محباً) بحركة المحب ولهذا أيضاً يحسن بالانسان أن يحسن اختيار صحبته لأن الرفقة والصحبة يحركون الإنسان بقدر ما لديهم من حب له فالحب محرك قوي ويسري في الإنسان وتأثيره بشكل خفي ولطيف!
كما أن المرأة أقوى على التخاطر والإستبصار من الرجل وقدرتها على قراءة الأفكار شيء مذهل ويفوق ما لدى الرجل بمراحل نظراً لقوة عاطفتها ومشاعرها !

ويشترط في المرسل أن يكون متحفزاً، منفعلاً ( غير مسترخي ) لكن هذا لا ينفي أن يكون هذا الإنفعال آتياً عقيب استرخاء حتى يمكنه الاسترخاء من رؤية دقيقه للشخص الذي يأمل إرسال رسالة ذهنية إليه! أما المستقبل فيلزم أن يكون هادئاً مسترخياً وقتها، وأيضاً يكون مهيئاً نفسياً وذهنياً لتلقي الرسالة الفكريه القادمة، وأفضل وقت لإرسال رسالة فكرية هو حينما يكون الآخر نائماً.. فإن لاوعيه يكون مهئياً وسهل التأثير عليه ولا يوجد معارض واعٍ !



ولهذا كان أكثر مظاهر التخاطر شيوعاً حينما يكون المرسل منفعلاً ومستحضراً بشكل قوي لأدق التفاصيل عن الشخص المرسل إليه ( نبرة الصوت – الوجه – المشية – الجلسة- الابتسامة-رائحة الجسد)
بعد تحديد الرسالة وتصور الشخص المرسل إليه لابد أن تنفعل وتتحدث إليه بصوت لو أمكن أن تشعر نفسك أنك في اتصال معه وبعضهم يؤكد أن هناك ما يسمى إحساس المعرفة وهو أنك ستتلقى شعوراً أشبه ما نراه في (عالم الاميل الانترنتي) يعلمك بوصول الرساله إلى الآخر!
ربما تصله بشكل منام أو أن يسمع صوتا.. أو يشعر بجسدك قريباً منه.. أو تصله على صورة فكرة ما يمتثل لها لا شعورياً كحال المنوم مغناطيسياً وهك

التأثير على الاخرين..



هذه الأفكار التي تنبعث منا إلى الاخرين لا تذهب سدى..
بل كل فكر ينطلق منا وينطلق من الاخرين نحونا..
كل فكر يسبح في الفضاء فإنه يؤثر فينا ونتأثر به.. ونحن إما أن نكون في دور المؤثر أو المتأثر.. الفاعل أو المنفعل.. فما من شيء نفكر به ونركز عليه إلا ويلقى محلاً يؤثر فيه.. فالأفكار كما قيل هي عبارة عن أشياء وإن كانت لا ترى، لكن لها تأثيرها كالهواء نتنفسه، ونستنشقه ونتأثر به وهو لا يرى! كما أن هناك تموجات صوتية لا تسمعها الأذن! وتموجات ضوئية لا تدركها العين! لكنها ثابته!
وبالتالي بات ضرورياً أن ندرك أهمية ما تفعله الأفكار فينا من حيث لا نشعر..



هل مر بك أن شعرت بشعور خفي يسري فيك مثل أن تكون في حالة ايجابية وفجأه تتحول إلى حالة سلبية.. ربما كان ذلك بسبب أنك أتحت بعض الوقت للتفكير بفلان من الناس..
فالتفكير بأي إنسان كما يقول علماء الطاقه يتيح اتصالاً أثيرياً بينكما يكون تحته أربع احتمالات، إما أن يكون هو إيجابياً وأنت إيجابي فكلاكما سيقوي الآخر!
أو أنه إيجابي وأنت سلبي وهنا أنت ستتأثر به فتكون إيجابياً وهو سيصبح سلبياً
أو أن تكون أنت إيجابياً وهو سلبي
أو أن تكونا سلبيين وهذا أخطرهم!
كذلك حين تفكر بالخوف أو الشجاعة بالحب أو البغض فإن جميع النماذج التي حولك وجميع الأشخاص الذين هم أمامك ممن يعيشون نفس هذا الشعورسينالك منهم حظ، بمعنى أنك لو فكرت بالشجاعة فإن كل شجاعة تطوف حولك ستهبك من خيرها وإن فكرت في الخوف فإن كل خوف حولك وكل خوف يحمله إنسان أمامك سينالك منه حظ وهكذا..
اذن:
1- نحن نتأثر ونؤثر في الآخرين عبر مسارات فكرية ذهنية غير مرئية..
2- أننا نجذب إلينا ما نفكر فيه!
3-أننا وإن كنا على حالة إيجابية فإننا معرضون للحالات السلبية لو كان محور تفكيرنا في نماذج هي الآن تعيش حالة سلبية..






هذا والله أعلم..

التأثير على الاخرين..



هذه الأفكار التي تنبعث منا إلى الاخرين لا تذهب سدى..
بل كل فكر ينطلق منا وينطلق من الاخرين نحونا..
كل فكر يسبح في الفضاء فإنه يؤثر فينا ونتأثر به.. ونحن إما أن نكون في دور المؤثر أو المتأثر.. الفاعل أو المنفعل.. فما من شيء نفكر به ونركز عليه إلا ويلقى محلاً يؤثر فيه.. فالأفكار كما قيل هي عبارة عن أشياء وإن كانت لا ترى، لكن لها تأثيرها كالهواء نتنفسه، ونستنشقه ونتأثر به وهو لا يرى! كما أن هناك تموجات صوتية لا تسمعها الأذن! وتموجات ضوئية لا تدركها العين! لكنها ثابته!
وبالتالي بات ضرورياً أن ندرك أهمية ما تفعله الأفكار فينا من حيث لا نشعر..



هل مر بك أن شعرت بشعور خفي يسري فيك مثل أن تكون في حالة ايجابية وفجأه تتحول إلى حالة سلبية.. ربما كان ذلك بسبب أنك أتحت بعض الوقت للتفكير بفلان من الناس..
فالتفكير بأي إنسان كما يقول علماء الطاقه يتيح اتصالاً أثيرياً بينكما يكون تحته أربع احتمالات، إما أن يكون هو إيجابياً وأنت إيجابي فكلاكما سيقوي الآخر!
أو أنه إيجابي وأنت سلبي وهنا أنت ستتأثر به فتكون إيجابياً وهو سيصبح سلبياً
أو أن تكون أنت إيجابياً وهو سلبي
أو أن تكونا سلبيين وهذا أخطرهم!
كذلك حين تفكر بالخوف أو الشجاعة بالحب أو البغض فإن جميع النماذج التي حولك وجميع الأشخاص الذين هم أمامك ممن يعيشون نفس هذا الشعورسينالك منهم حظ، بمعنى أنك لو فكرت بالشجاعة فإن كل شجاعة تطوف حولك ستهبك من خيرها وإن فكرت في الخوف فإن كل خوف حولك وكل خوف يحمله إنسان أمامك سينالك منه حظ وهكذا..
اذن:
1- نحن نتأثر ونؤثر في الآخرين عبر مسارات فكرية ذهنية غير مرئية..
2- أننا نجذب إلينا ما نفكر فيه!
3-أننا وإن كنا على حالة إيجابية فإننا معرضون للحالات السلبية لو كان محور تفكيرنا في نماذج هي الآن تعيش حالة سلبية..






هذا والله أعلم..

ب عنوان الأمل … دفء وحنان … وشعور وهيمان … دقات قلب لا يسمعها طبيب.

هو جنة وقد يكون دمعة .. وهو حقيقة وقد يكون سراباً لا تغسله الدموع..

أسهل ما يكون وأصعب ما يدوم.

الحب هو دنيا اخرى وحياة جديده..هي احساس رباني ..وشعور ملائكي

الحب هو الحب..ولاتفسير للحب ‍!!!

23 يناي

remittance as a concept is not something new in the Filipino diaspora. In the 1800’s, considering the novels of Dr. Jose Rizal and the writings from the La Solidaridad by Filipino heroes, we see that their ideas paved the way for a revolution. In the 21st century, blogging is the new form of social remittance of Filipinos working and living abroad. Through their blogs they are publishing their stories online to inspire others. They also advocate causes, help others and muster support from their readers to help effect change in their own little ways.

For more than 30 years Filipinos has been in constant motion for greener pastures due to poverty and limited job opportunities in the country. Today the unemployment rate is still high at 7.2%, not to dismiss that among those employed many considered themselves underemployed. Diaspora is more than a phenomenon; it is a necessity when Filipinos migrate to work or reside permanently in the West and other developed countries.

Social remittance was a term coined by sociologist Peggy Levitt in her book The Transnational Villagers, published in 2001. She describes it as the ideas, practices, identities and social capital that flow from receiving to sending country communities. She describes social remittances being transferred by migrants and refugees that are exchanged by letters or other forms of communication that includes phone, fax, the internet or video. She suggests that social remittance affects family relations, gender roles, class and race identity, and it has a substantial impact on political, economic and religious participation.

Levitt and Lamba Nieves in their work on Social Remittances Revisited criticize the failure of on-going researches on diaspora to recognize, “How social remittances are deployed collectively in organizational settings, and their impact on institution building and governance are not well understood. Moreover, much of the research on idea and skill transfers focuses on professional rather than labor migrant.”

With globalization, Filipino migrants are beginning to realize the power of harnessing the potential of social remittance. They are the students pursuing a higher education, professionals in white collar jobs or common and ordinary migrant workers doing blue collar jobs. Most of them are out of the country for some economic goals and aspirations. But they continue to think of contributing and giving back not only to their families but of making their motherland a better place to live.

This year the Pinoy Expat/OFW Blog Awards or PEBA 2011 is geared to recognize these plans and contributions of Filipino bloggers abroad. This year’s theme is dubbed as "Ako'y Magbabalik, Hatid Ko'y Pagbabago." (I Will Return; I Will Bring Change.) As Balikbayan, not only their monetary remittances are invested, but also their social remittance are put to use.

This year’s blog contest will look into narratives about how returning Expats/OFW will make use and share their social remittance or their talents, skills and fortunes to bring change to their families, communities and country. Expats/OFW bloggers who will be joining the contest will be required to write a blog entry on the said theme. There is also an ongoing blog contest for OFW supporters to blog about their memorable experiences gained from the homecoming or return of a Balik-bayan family member, relative or frien

For this year, PEBA opens a new blog search called “PEBA’s Any Blogger, Anywhere” for all Filipinos who blogs on different topics in recognition of their global contribution for social change and phenomenal presence in blogosphere, be it on the field of advocacy and politics, health and well-being, finance, or travel among others.




Ayala Malls VIPinoy, a service and perks for overseas Filipinos and OFWs is the biggest sponsor of PEBA for 2011. Ayala Malls is providing Trinoma Activity Center as the venue for the awards nights on December 9, 2011. PEBA will exclusively invite some 200 guests. RSVP for invited guests can be made through VIPinoy Lounges in the different Ayala Malls.

PEBA is equally supported by one of its long time partners NOKIA and communication giant, Globe, through the auspices of its new product line, Globe Kababayan TipIDD Card.


The Pinoy Expats/OFW Blog Awards 2011 believes that expats and OFWS should not only be recognized with the economic potential of their dollar remittances, PEBA also values the undervalued if not unvalued worth of their social remittances. This blog event is dedicated as a fitting tribute and appreciation of all expats and Filipino migrant workers of their social remittance through their blogs and photos.

He was a lecturer, creative consultant, actor, baritone, stylist, decorator, landscape artist, essayist, poet, culinary artist, editor and sage—the late Antonio Salac Santos couldn’t be pigeonholed.
To many, he was the perennial Peter Pan, playful, adventurous and idiosyncratic despite the thinning, salt-and-pepper hair at 55 years old.
Friends described him as “brilliant” and “genius.” Like a genie, he could do anything on the spot at your command.
Although Santos never completed his degree in AB Broadcast communication, he was invited to lecture because of his experience in media.
He played Emilio Aguinaldo in Johnny Manahan’s epic TV series “Kasaysayan ng Lahi”; worked in the advertising sections of Business Day and Philippine Daily Express; edited Man, one of the early magazines in the ’90s catering to male readership; and joined big ad firms such as Hemisphere-Leo Burnett and J. Romero & Associates.
Since 1999, Santos has done pictorial direction for the fashion pages of the Inquirer Lifestyle section. He took the stiffness that was so common in other magazines then by creating mis en scènes for Inquirer’s spreads.
In 2003, he gave the now-defunct Elan section a younger look with bolder graphics. He produced dramatic and out-of-the-box pictorials with Jun de Leon, Nap Jamir, Wig Tysmans and Tom Epperson, and did digital imaging with Bobot Meru.
His aesthetics were distinct: saturated colors, natural lighting and maximalism. His theater background enabled him to teach his subjects how to pose or emote in front of the camera.
With his knack for artfully arranging objects and making subjects laugh, Santos handled many pictorials for Cocoon magazine.
Friends will miss Santos’ puckish humor; the help which he gave unconditionally; and his cryptic words of wisdom.
One of his last poems encapsulates his belief in life, death and rebirth. “In the winter of the soul/silent./Seemingly still./Spring awakening.” Marge C. Enriquez

The May 18 Memorial Foundation is recruiting once again international interns. Below is their letter to their contacts, I was an intern myself beloging to the pioneer or first batch in 2005.

Greetings friends of The May 18 Memorial Foundation,

As 2012 is approaching, we would like to announce that we have opened
the annual internship program application. The internship program is
an imperative part of the Foundation’s mandate to promote
international solidarity and further the promotion of human rights
across the world. Through the internship program the Foundation aimsto
build concrete solidarity through the exchange of human resource and
also to nurture outstanding individuals to lead global civil society.

Thus we would like to request for your help to spread our call for the 2012
International Internship Program. Please click at the attached link to
find out more about our 2012 international internship program.

Best regards,

Solidarity Team,
The May 18 Memorial Found

EASE
FOR IMMEDIATE RELEASE: October 10, 2011

International Blog Awards to honor the homecoming of OFWs & Filipino Expats


MANILA, 10 October 2011 – Pinoy Expats OFW Blog Awards, Inc., an international alliance of OFW & Pinoy Expatriate Bloggers will put to center stage the return of Philippines modern-day heroes as PEBA 2011 celebrates the “homecoming” of OFWs and Filipino Expatriates. Joining this year’s celebration are Ayala Malls, Nokia and Globe Telecoms.


PEBA is on its 4th year of recognizing Blogs written from all over the world by Filipino workers and expatriates. This year is unique from the previous awards night as it will also honor the talent of Filipinos abroad in the field of photography.


“We wanted to bring a message to the world that despite the hardship experienced by our fellow Filipinos working or residing abroad, we continuously think of returning to the Philippines with honor and our dignity intact.” according to Mr. Segre, Director of Global Affairs. The focus this year is to promote the beauty of the Philippines and declare that OFWs and Filipino expatriates are returning home to effect positives changes learned from their respective host countries. The theme, "Ako’y Magbabalik, Hatid Ko’y Pagbabago" (I Will Return, I Will Bring Change) brings to life the aspiration of Filipino workers abroad.


PEBA is going back to the basic; it will bring the advocacy to a wider audience by increasing PEBA’s visibility in the shopping malls. We want to come closer to the hearts of Filipino people, including to those who do not Blog, to the mall-going Filipinos and help us campaign for change and support the blogging Filipinos abroad.


We would like to promote the importance of Blogging because it enable and empower Filipinos in various parts of the world, encouraging them to express their thoughts, ideas and share their individual experiences.


The PEBA 2011 awards night will be held in Trinoma Activity Center on December 9, 2011 at 5PM. The winning entries of PEBA 2011 Photo Contest will be exhibited in Market Market Mall and will be attended by OFW advocates in the government, diplomatic corps and NGOs.

EASE
FOR IMMEDIATE RELEASE: October 10, 2011

International Blog Awards to honor the homecoming of OFWs & Filipino Expats


MANILA, 10 October 2011 – Pinoy Expats OFW Blog Awards, Inc., an international alliance of OFW & Pinoy Expatriate Bloggers will put to center stage the return of Philippines modern-day heroes as PEBA 2011 celebrates the “homecoming” of OFWs and Filipino Expatriates. Joining this year’s celebration are Ayala Malls, Nokia and Globe Telecoms.


PEBA is on its 4th year of recognizing Blogs written from all over the world by Filipino workers and expatriates. This year is unique from the previous awards night as it will also honor the talent of Filipinos abroad in the field of photography.


“We wanted to bring a message to the world that despite the hardship experienced by our fellow Filipinos working or residing abroad, we continuously think of returning to the Philippines with honor and our dignity intact.” according to Mr. Segre, Director of Global Affairs. The focus this year is to promote the beauty of the Philippines and declare that OFWs and Filipino expatriates are returning home to effect positives changes learned from their respective host countries. The theme, "Ako’y Magbabalik, Hatid Ko’y Pagbabago" (I Will Return, I Will Bring Change) brings to life the aspiration of Filipino workers abroad.


PEBA is going back to the basic; it will bring the advocacy to a wider audience by increasing PEBA’s visibility in the shopping malls. We want to come closer to the hearts of Filipino people, including to those who do not Blog, to the mall-going Filipinos and help us campaign for change and support the blogging Filipinos abroad.


We would like to promote the importance of Blogging because it enable and empower Filipinos in various parts of the world, encouraging them to express their thoughts, ideas and share their individual experiences.


The PEBA 2011 awards night will be held in Trinoma Activity Center on December 9, 2011 at 5PM. The winning entries of PEBA 2011 Photo Contest will be exhibited in Market Market Mall and will be attended by OFW advocates in the government, diplomatic corps and NGOs.

يتبعع

حكم-عن-الحب-و-الحياوة

:ert45yg4h:

الحب من بوابه العقل وحده يفقد اثارته ومن بوابه القلب وحده يفقد اتزانه ومن بوابه الاتفاق بين العقل والقلب يعني الخلودوالبقاء.
بين الحب والوقت علاقه ابديه فالحب يقتل الوقت بسرعه شديده والوقت يقتل الحب ببطئ شديد.




أعطي الناس أكثر مما يتوقعوا.


عندما تقول أحبك فلا بد أن تعنيها.


عندما تقول أنا آسف, أنظر لعيني الشخص الذي تكلمه.


لا تعبث أو تلهو أبدا بأحلام الآخرين.


حب بعمق وبصدق.


لا تعاقب أو تصدر حكما على الآخرين وفقا لما تسمعه عنهم فقط.


تكلم ببطء لكن فكر بسرعة.


اذا سألك أحدهم سؤالا لا ترغب في اجابته، ابتسم واسأله: لماذا ترغب في معرفه الإجابة؟


تذكر دائما, الطريق الى النجاح الكبير يتضمنه مخاطر كبيرة.


عندما تخسر لا بد أن تستفيد من خسارتك بأن تعتبر.


ابتسم عندما ترد على الهاتف، فالمتصل سوف يشعر بذلك في صوتك.


اقرأ ما بين الأسطر.

الحب من بوابه العقل وحده يفقد اثارته ومن بوابه القلب وحده يفقد اتزانه ومن بوابه الاتفاق بين العقل والقلب يعني الخلودوالبقاء.
بين الحب والوقت علاقه ابديه فالحب يقتل الوقت بسرعه شديده والوقت يقتل الحب ببطئ شديد.




أعطي الناس أكثر مما يتوقعوا.


عندما تقول أحبك فلا بد أن تعنيها.


عندما تقول أنا آسف, أنظر لعيني الشخص الذي تكلمه.


لا تعبث أو تلهو أبدا بأحلام الآخرين.


حب بعمق وبصدق.


لا تعاقب أو تصدر حكما على الآخرين وفقا لما تسمعه عنهم فقط.


تكلم ببطء لكن فكر بسرعة.


اذا سألك أحدهم سؤالا لا ترغب في اجابته، ابتسم واسأله: لماذا ترغب في معرفه الإجابة؟


تذكر دائما, الطريق الى النجاح الكبير يتضمنه مخاطر كبيرة.


عندما تخسر لا بد أن تستفيد من خسارتك بأن تعتبر.


ابتسم عندما ترد على الهاتف، فالمتصل سوف يشعر بذلك في صوتك.


اقرأ ما بين الأسطر.

يتبع..................................,,,,,,,,,,,,

لآلآلآٍلإسف ظاع قلمــًُُــٌٌٌي

ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

إن إحياء ذكرى المصطفى صلى الله عليه وسلم تعرف نشاطا مكثفا في في مساجد المغرب الأقصى، وذلك بإلقاء الدورس وعقد الندوات حول سيرة العطرة، فالمغاربة منذ القدم عرفوا بمحبتهم لرسول الإسلام صلى الله عيه وسلم، مما جعلهم ينادون من سمي باسم محمد بعبارة سي محمد، ورغم هذا الحب فإنه يبقى حبا عاطفي

نفى القيادي البارز في حركة "حماس" د. أسامة المزيني استئناف المفاوضات غير المباشِرة مع الاحتلال حول صفقة التبادل، وشدد على أن كل الأحاديث التي تتردَّد حول قرب إتمام الصفقة لا أساس لها من الصحة.
وقال المزيني في حديثٍ نشرته صحيفة "القدس" الفلسطينية الأحد (19-7): "كل المعلومات التي تم تناولها أخيرًا حول الصفقة كاذبة، وهناك جهة ما أطلقتها لتصوِّراتٍ معينةٍ لديها"، مؤكدًا نفي الوسيط المصري صحة نشر قواته في سيناء، أو وصول أي وفدٍ أمنيٍّ مصريٍّ إلى تل الربيع (تل أبيب) بهذا الشأن.

ولفت إلى أن الحصار الصهيوني المفروض على قطاع غزة منذ أكثر من ثلاث سنوات، لن يدفع حركته إلى تغيير موقفها أو النزول في مطالبها في صفقة التبادل.

وأضاف أنه بالنسبة إلى لقاء مبعوث الاحتلال "هداس" مع وزير المخابرات المصرية عمر سليمان بالأمس، لم يصل إلى الحركة شيءٌ من المصريين بخصوصه، وأنه لا توجد مؤشراتٌ في المرحلة الحاليَّة -وفق ما يصل إلى "حماس"- على أي طلبٍ باستئناف المفاوضات.

وأكد أن تطمينات الرئيس المصري حسني مبارك حول وضع شاليط غير دقيقة، ولا أساس لها من الصحة، وقال إنه في أعقاب الحرب الصهيونية الأخيرة على غزة لا تعرف قيادة حركة "حماس" إن كان شاليط مصابًا أو ميتًا.

ولفت القيادي في "حماس" إلى أنه لا يعرف مكانَ شاليط أحدٌ سوى دائرة محدودة وضيقة، كجزءٍ من الخطة الأمنية التي بفضلها لم يستطع العدو معرفة مكان أسْره.

وأشار إلى أن هناك عدة جهات عربية ودولية أبدت استعدادها للتوسط لإتمام الصفقة، لكنها كان