رائعة الشاعر حافظ ابراهيم فى مدح الفاروق سيدنا عمر Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

*ღ منتديات احلى بنات للبنات فقط ღ*
*ღ منتديات احلى بنات للبنات فقط ღ*
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.
 
الرئيسيةس .و .جبحـثالأعضاءالتسجيلدخول

 

 رائعة الشاعر حافظ ابراهيم فى مدح الفاروق سيدنا عمر

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الانمى عالمى
كبار الشخصيات VIP
كبار الشخصيات VIP
الانمى عالمى


مسآهمـآتــيً $ : : 1352
عُمّرـيً * : : 26
تقييمــيً % : : 50106
سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 18
أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 11/12/2011

رائعة الشاعر حافظ ابراهيم فى مدح الفاروق سيدنا عمر Empty
مُساهمةموضوع: رائعة الشاعر حافظ ابراهيم فى مدح الفاروق سيدنا عمر   رائعة الشاعر حافظ ابراهيم فى مدح الفاروق سيدنا عمر Empty13/4/2012, 4:16 pm

السلام عليكم

نقلت هذه القصدية اليكم

وان شاء الله تعجبكم

وبدون تطويل

هاهى :
حسب القوافي و حسبي حين ألقيها **** أني إلى ساحة الفاروق أهديها

لاهم هب لي بيانا أستعين به **** على قضاء حقوق نام قاضـيها

قد نازعتني نفسي أن أوفيها **** و ليس في طوق مثلي أن يوفيها

فمر سري المعاني أن يواتيني **** فيها فإني ضعيف الحال واهيها

مولى المغيرة لا جادتك غادية **** من رحمة الله ما جادت غواديها

مزقت منه أديما حشوه همم **** في ذمة الله عاليها و ماضيها

طعنت خاصرة الفاروق منتقما **** من الحنيفة في أعلى مجاليها

فأصبحت دولة الإسلام حائرة **** تشكو الوجيعة لما مات آسيها

مضى و خلـّفها كالطود راسخة **** و زان بالعدل و التقوى مغانيها

تنبو المعاول عنها و هي قائمة **** و الهادمون كثير في نواحيها

حتى إذا ما تولاها مهدمها **** صاح الزوال بها فاندك عاليها

واها على دولة بالأمس قد ملأت **** جوانب الشرق رغدا في أياديها

كم ظللتها و حاطتها بأجنحة **** عن أعين الدهر قد كانت تواريها

من العناية قد ريشت قوادمها **** و من صميم التقى ريشت خوافيها

و الله ما غالها قدما و كاد لها **** و اجتـث دوحتها إلا مواليـها

لو أنها في صميم العرب ما بقيت **** لما نعاها على الأيام ناعيها

ياليتهم سمعوا ما قاله عمـر **** و الروح قد بلغت منه تراقيـها

لا تكثروا من مواليكم فإن لهم **** مطامع بَسَمَاتُ الضعف تخفيها

رأيت في الدين آراء موفقـة **** فأنـزل الله قرآنـا يزكيـها

و كنت أول من قرت بصحبته **** عين الحنيفة و اجتازت أمانيها

قد كنت أعدى أعاديها فصرت لها **** بنعمة الله حصنا من أعاديها

خرجت تبغي أذاها في محمدها **** و للحنيـفة جبـار يواليـها

فلم تكد تسمع الايات بالغة **** حتى انكفأت تناوي من يناويـها

سمعت سورة طه من مرتلها **** فزلزلت نية قد كنت تنويـها

و قلت فيها مقالا لا يطاوله **** قول المحب الذي قد بات يطريها

و يوم أسلمت عز الحق و ارتفعت **** عن كاهل الدين أثقالا يعانيها

و صاح فيها بلال صيحة خشعت **** لها القلوب ولبت أمر باريها

فأنت في زمن المختار منجدها **** و أنت في زمن الصديق منجيها

كم استراك رسـول الله مغتبطا **** بحكمـة لـك عند الرأي يلفيـها

و موقف لك بعد المصطفى افترقت **** فيه الصحابة لما غاب هاديها

بايعت فيـه أبا بكر فبايعـه **** على الخلافة قاصـيها و دانـيها

و أطفئت فتنة لولاك لاستعرت **** بين القبائل و انسابت أفاعيـها

بات النبي مسجا في حظـيرته **** و أنت مستعـر الاحشـاء دامـيها

تهيم بين عجيج الناس في دهش **** من نبأة قد سرى في الأرض ساريها

تصيح : من قال نفس المصطفى قبضت **** علوت هامته بالسيف أبريها

أنسـاك حبك طـه أنه بشـر **** يجري عليه شـؤون الكون مجـريها

و أنـه وارد لابـد موردهـا **** مـن المنـية لا يعفـيه ساقيـها

نسيت في حق طه آية نزلت **** و قد يذكـّـر بالايـات ناسـيها

ذهلت يوما فكانت فتنة عـمم **** وثاب رشدك فانجابت دياجيـها

فللسقيفـة يوم أنت صاحـبه **** فيه الخلافة قد شيدت أواسيـها

مدت لها الأوس كفا كي تناوله **** فمدت الخزرج الايدي تباريها

و ظـن كل فريـق أن صاحبهم **** أولى بها و أتى الشحناء آتيها

حتى انبريت لهم فارتد طامعهم **** عنها وآخى أبو بكر أواخيها

و قولـة لعلـي قالـهـا عـمر **** أكرم بسامعها أعظم بملقيـها

حرقتُ دارك لا أبقي عليك بها **** إن لم تبايع و بنت المصطفى فيها

ما كان غير أبى حفص يفوه بها**** أمام فارس عدنـان وحامـيها

كلاهما في سبيل الحق عزمته **** لا تـنثـني أو يكون الحق ثانيـها

فاذكرهما وترحم كلما ذكروا **** أعاظما ألِّهوا في الكون تأليـها

كم خفت في الله مضعوفا دعاك به **** و كم أخفت قويـا ينثنـي تيها

و في حديث فتى غسان موعظة **** لكــل ذي نعـرة يأبى تناسيـها

فما القوي قويا رغم عزته **** عند الخصومة و الفـاروق قاضـيها

وما الضعيف ضعيفا بعد حجته **** و إن تخاصم واليها و راعيها

و ما أقلت أبا سفيان حين طوى**** عنك الهدية معتزا بمهديها

لم يغن عنه و قد حاسبته حسب **** و لا معاوية بالشام يجبيها

قيدت منه جليلا شاب مفرقه **** في عزة ليس من عز يدانيها

قد نوهوا باسمه في جاهليته **** و زاده سيد الكونين تنويها

في فتح مكة كانت داره حرما **** قد أمّن الله بعد البيت غاشيها

و كل ذلك لم يشفع لدى عمر **** في هفوة لأبي سفيان يأتيها

تالله لو فعل الخطاب فعلته **** لما ترخص فيها أو يجازيها

فلا الحسابة في حق يجاملها **** و لا القرابة في بطل يحابيها

و تلك قوة نفس لو أراد بها **** شم الجبال لما قرت رواسيها

سل قاهر الفرس و الرومان هل شفعت **** له الفتوح و هل أغنى تواليها

غزى فأبلى و خيل الله قد عقدت **** باليمن و النصر و البشرى نواصيها

يرمي الأعادي بآراء مسـددة **** و بالفـوارس قد سالت مذاكيـها

ما واقع الروم إلا فر قارحها **** و لا رمى الفرس إلا طاش راميها

و لم يجز بلدة إلا سمعت بـها **** الله أكبـر تـدْوي في نواحـيها

عشرون موقعة مرت محجلة **** من بعد عشر بنان الفتح تحصيها

و خالد في سبيل الله موقـدها **** و خالـد في سبيل الله صـاليها

أتاه أمر أبي حفـص فقبله **** كمــا يقـبل آي الله تاليهــا

و استقبل العزل في إبان سطوته **** و مجده مستريح النفس هاديها

فاعجب لسيد مخزوم وفارسها **** يوم النزال إذا نادى مناديـها

يقوده حبشي في عمامته **** ولا تحـرك مخزوم عواليـها

ألقى القياد إلى الجراح ممتثلا **** و عزة النفس لم تجرح حواشيها

و انضم للجند يمشي تحت رايته **** و بالحياة إذا مالت يفديها

و ما عرته شكوك في خليفته **** ولا ارتضى إمرة الجراح تمويها

فخالد كان يدري أن صاحبه **** قد وجه النفس نحو الله توجيها

فما يعالج من قول و لا عـمل **** إلا أراد به للنـاس ترفيـها

لذاك أوصى بأولاد له عمرا **** لما دعاه إلى الفردوس داعيـها

و ما نهى عمر في يوم مصرعه **** نساء مخزوم أن تبـكي بواكيـها

و قيل فارقت يا فاروق صاحبنا **** فيه و قد كان أعطى القوس باريها

فقال خفت افتتان المسلمين به **** و فتنة النفس أعيت من يداويها

هبوه أخطأ في تأويل مقصده **** و أنها سقطة في عين ناعيها

فلن تعيب حصيف الرأي زلته **** حتى يعيب سيوف الهند نابيها

تالله لم يتَّبع في ابن الوليد هوى **** و لا شفى غلة في الصدر يطويها

لكنه قد رأى رأيا فأتبعه **** عزيمـة منه لـم تثـلم مواضـيها

لم يرع في طاعة المولى خؤولته **** و لا رعى غيرها فيما ينافيها

و ما أصاب ابنه و السوط يأخذه **** لديه من رأفة في الحد يبديها

إن الذي برأ الفاروق نزهه **** عن النقائص و الأغراض تنزيها

فذاك خلق من الفردوس طينته **** الله أودع فيــها ما ينقيـها

لاالكبر يسكنها لا الظلم يصحبها **** لا الحقد يعرفها لا الحرص يغويها

شاطرت داهية السواس ثروته **** و لم تخفه بمصر و هو واليها

و أنت تعرف عمرا في حواضرها **** و لست تجهل عمرا في بواديها

لم تنبت الأرض كابن العاص داهية **** يرمي الخطوب برأي ليس يخطيها

فلم يرغ حيلة فيما أمرت به **** و قام عمرو إلى الأجمال يزجيـها

و لم تقل عاملا منها و قد كثرت **** أمواله وفشا في الأرض فاشيها

و ما وقى ابنك عبد الله أينقه **** لما اطلعت عليها في مراعيها

رأيتها في حماه وهي سارحة **** مثل القصور قد اهتزت أعاليها

فقلت ما كان عبد الله يشبعها **** لو لم يكن ولدي أو كان يرويها

قد استعان بجاهي في تجارته **** و بات باسم أبي حفص ينميها

ردوا النياق لبيت المال إن له **** حق الزيادة فيها قبل شاريها

و هذه خطة لله واضعها **** ردت حقوقا فأغنت مستميحيها

مالإشتراكية المنشود جانبها **** بين الورى غير مبنى من مبانيها

فإن نكن نحن أهليها و منبتها **** فإنـهم عرفوها قـبل أهليـها

جنى الجمال على نصر فغـربه **** عن المدينة تبكيـه و يبكيـها

و كم رمت قسمات الحسن صاحبها **** و أتعبت قصبات السبق حاويها

و زهرة الروض لولا حسن رونقها *** لما استطالت عليها كف جانيها

كانت له لمة فينانة عجب *** علـى جبـين خليـق أن يحليـها

و كان أنى مشى مالت عقائلها **** شوقا إليه و كاد الحسن يسبيها

هتفن تحت الليالي باسمه شغفا **** و للحسان تمنٍّ في لياليها

جززت لمته لما أتيتَ به **** ففاق عاطلها في الحسن حاليها

فصحت فيه تحول عن مدينتهم **** فإنها فتنة أخشى تماديها

و فتنة الحسن إن هبت نوافحها **** كفتنة الحرب إن هبت سوافيها

و راع صاحب كسرى أن رأى عمرا**** بين الرعية عطلا و هو راعيها

و عهده بملوك الفرس أن لها **** سورا من الجند و الأحراس يحميها

رآه مستغرقا في نومه فرأى **** فيه الجلالة في أسمى معانيها

فوق الثرى تحت ظل الدوح مشتملا **** ببردة كاد طول العهد يبليها

فهان في عينه ما كان يكبره **** من الأكاسر والدنيا بأيديها

و قال قولة حق أصبحت مثلا **** و أصبح الجيل بعد الجيل يرويها

أمنت لما أقمت العدل بينهم **** فنمت نوم قرير العين هانيها

يا رافعا راية الشورى و حارسها **** جزاك ربك خيرا عن محبيها

لم يلهك النزع عن تأييد دولتها **** و للمنـيـة آلام تعـانيـها

لم أنس أمرك للمقداد يحمله **** إلى الجمـاعة إنذارا و تنبيـها

إن ظل بعد ثلاث رأيهم شعبا **** فجرد السيف و اضرب في هواديها

فاعجب لقوة نفس ليس يصرفها **** طعم المنية مرا عن مراميها

درى عميد بني الشورى بموضعها **** فعاش ما عاش يبنيها و يعليها

و ما استبد برأي في حكومته **** إن الحكومـة تغري مسـتبديـها

رأي الجماعة لا تشقى البلاد به **** رغم الخلاف و رأي الفرد يشقيها

يا من صدفت عن الدنيا و زينتها **** فلم يغرك من دنياك مغريها

ماذا رأيت بباب الشام حين رأوا **** أن يلبسوك من الأثواب زاهيها

و يركبوك على البرذون تقدمه **** خيل مطهمة تحـلو مرائيـها

مشى فهملج مختالا براكبه **** و في البراذين ما تزها بعاليـها

فصحت يا قوم كاد الزهو يقتلني **** و داخلتني حال لست أدريها

و كاد يصبو إلى دنياكم عمر **** و يرتضي بيـع باقيه بفانـيها

ردوا ركابي فلا أبغي به بدلا **** ردوا ثيابي فحسبي اليوم باليها

و من رآه أمام القدر منبطحا **** و النار تأخذ منه و هو يذكيها

و قد تخلل في أثناء لحيته **** منها الدخان و فوه غاب في فيها

رأى هناك أمير المؤمنين على **** حال تروع لعمر الله رائيها

يستقبل النار خوف النار في غده **** و العين من خشية سالت مآقيها

إن جاع في شدة قومٌ شركتهم **** في الجوع أو تنجلي عنهم غواشيها

جوع الخليفة و الدنيا بقبضته **** في الزهد منزلة سبحان موليها

فمن يباري أبا حفص و سيرته **** أو من يحاول للفاروق تشبيها

يوم اشتهت زوجه الحلوى فقال لها **** من أين لي ثمن الحلوى فأشريها

لا تمتطي شهوات النفس جامحة **** فكسرة الخبز عن حلواك تجزيها

و هل يفي بيت مال المسلمين بما **** توحي إليك إذا طاوعت موحيها

قالت لك الله إني لست أرزؤه **** مالا لحاجة نفـس كنـت أبغـيها

لكن أجنب شيأ من وظيفتنا **** في كل يوم على حـال أسويـها

حتى إذا ما ملكنا ما يكافئـها **** شـريتـها ثـم إنـي لا أثنـيها

قال اذهبي و اعلمي إن كنت جاهلة **** أن القناعة تغني نفس كاسيها

و أقبلت بعد خمس و هي حاملة **** دريهمات لتقضي من تشهيها

فقال نبهت مني غافلا فدعي **** هذي الدراهم إذ لا حق لي فيها

ويلي على عمر يرضى بموفية **** على الكفاف و ينهى مستزيدها

ما زاد عن قوتنا فالمسلمين به **** أولى فقومي لبيت المال رديها

كذاك أخلاقه كانت و ما عهدت **** بعـد النبـوة أخلاق تحـاكيها

في الجاهلية و الإسلام هيبته **** تثني الخطوب فلا تعدو عواديها

في طي شدته أسرار مرحمة **** تثني الخطوب فلا تعدو عواديها

و بين جنبيه في أوفى صرامته **** فـؤاد والـدة تـرعى ذراريـها

أغنت عن الصارم المصقول درته **** فكم أخافت غوي النفس عاتيها

كانت له كعصى موسى لصاحبها **** لا ينزل البطل مجتازا بواديها

أخاف حتى الذراري في ملاعبها **** و راع حتى الغواني في ملاهيها

اريت تلك التي لله قد نذرت **** انشــودة لرسـول الله تهديـها

قالت نذرت لئن عاد النبي لنا **** من غزوة العلى دفي أغنيــها

و يممت حضرة الهادي و قد ملأت **** أنور طلعته أرجاء ناديها

و استأذنت و مشت بالدف و اندفعت **** تشجي بألحانها ما شاء مشجيها

و المصطفى و أبو بكر بجانبه **** لا ينكران عليها من أغانيـها

حتى إذا لاح من بعد لها عمر **** خارت قواها و كاد الخوف يرديها

و خبأت دفها في ثوبها فرقا **** منه وودت لو ان الأرض تطويها

قد كان حلم رسول الله يؤنسها **** فجاء بطش أبي حفص يخشيها



أتمنى انها نالت اعجابكم

ولاتحرمونى ردودكم

ولاتنسوا التقييم

بأمان الله

:ert45yg4h: :ert45yg4h: :ert45yg4h: :ert45yg4h:

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sαяαн♔
كبار الشخصيات VIP
كبار الشخصيات VIP
sαяαн♔


مسآهمـآتــيً $ : : 2938
عُمّرـيً * : : 24
تقييمــيً % : : 54298
سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 61
أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 08/07/2011

رائعة الشاعر حافظ ابراهيم فى مدح الفاروق سيدنا عمر Empty
مُساهمةموضوع: رد: رائعة الشاعر حافظ ابراهيم فى مدح الفاروق سيدنا عمر   رائعة الشاعر حافظ ابراهيم فى مدح الفاروق سيدنا عمر Empty13/4/2012, 4:47 pm

تم حذف الرد من قبل *micha* لانه رد سطحي
اسفة يا صاحبة الرد على حذفه لكنه رد سطحي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كاتب هذه المساهمة مطرود حالياً من المنتدى - معاينة المساهمة
 
رائعة الشاعر حافظ ابراهيم فى مدح الفاروق سيدنا عمر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصيدة حافظ ابراهيم عن مصر
» قصيدة انا البحر للشاعر حافظ ابراهيم ( شاعر النيل )
» قصة سيدنا ابراهيم.
» حافظ على اصدقائك
» من قصص الانبياء {قصة سيدنا ابراهيم} | القتلهه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
*ღ منتديات احلى بنات للبنات فقط ღ*  :: ~►♥ اقـسـام الـعـبـر ♥◄~ :: امتعينا باحلى الاشعار والاداب والنثر ✿~-
انتقل الى: