. . . . . . . . آلُلُععنـﮧ ڰمم آنـِآإ خخقـﮧ »●

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

فقدتك , آشتقتْ لك , مكآنك خآلي
كلههآ صحح .!
بس آلمضمون : كآن آكبببببر
وآليوٌم آبشرككِ ، بديتِ آنسى آو n]آحآول ]
يمكنٍ آتعب , يمكنِ آقسى , يمكنٍ آكآبر وآغآمـرٍ
بس . . .
تكففىٍ لآتقرب ، خلنآ ب آلبعاد
كذآ آحلىٍ
كذآ آهدى
كذآ لآ آتعب ولآ آشتآق ولآ آقسسسسى : (
ب آككوٌن " ع آ د ي " لآزم :
. . . . . م فيه شيء يحرك فؤآديٍ :kkjhuu7y:

أهديت له ( وردة بلاستيك ) لو كان :
في بداية الموضوع .. عيّا لا يقبل ,

ثم قلت له : تراي أحبك من الآن ,
إلين تذبل / شف متى عاد .. تذبل !

سَمِعْتُكَ قَبْلَ هَالّمَرَّهْ تَقُوْلُ : أَنَّ الزَّعَلْ مَرْفُوْعٌ


عَلامِكْ كِنَّيْ أَشُوْفَكْ تُحَاوِلُ تَبْتَعِدُ عَنِّيْ !

وَشْ الْمَمْنُوْعُ عَلِّمْنِيَ ؟ مَدَامِكَ تَعْشَقْ الْمَمْنُوْعُ ؟!

تَبْيّنِيْ أَكْتُبُ جُرُوْحِيْ عَلَىَ الْصَفَحَاتْ ,,وَأُغَنِّي ~

تَبْيّنِيْ أُسْكِتَ لِظُلْمِكْ ؟ وَأَقُوْلُ لَغَلْطَتكِ مَسْمُوعْ !

غَرِيْبَهْ كَأَنَّكَ قَبْلَ شُوَيْ مَا خَيَّبَتْ لِيَ ظَنّيَ !..

أَنَا الْلِيْ لافْزّعَ قَلْبِكَ أَصِيْرُ فِيْ دَاخِلِيَّ مَفْزُوعَ ,,

وَأَنَا الَّلِيْ لا عَنَتْ رِجْلَكَ كَأَنِّيْ صِرْتُ مَتِّعْنِيْ

وَأَنَا الَلْيَ لَوْ تَبَيُّنِيٌّ [مَاءً ] أَجِيْلِكْ يَالَغَلا [ يَنْبُوْعَ ]

عُيُوْنِكِ لَوْ تَبَيْ أَحْلِفُ وَأَنَا ظَمْيَانِ يَّسْقِنِيْ ،،

تِجَافِيْنِيْ وَتَهْجُرُنِي ’’ وَأَصْبِرُ قَلْبِيْ الْمَفْجُوعِ ..

وَأُحَاوِلُ أُخْفِيَ الْدَّمْعَهْ عَلَيْكَ !! وَلَوْضَحِكَ سِنِّيّ ~

وَاذّا ذَنْبِيَ جُعِلْتُ أَسْمَك عَلَىَ كَفِّ الْحَشَا [مَطْبُوْعٌ ]

ذُنُوْبِيْ هِيَ عُيُوْبِيْ..{ لَوْ أَتُوْبُ أَكِيْدْ يَشُقُّنِي

تَحْسَبُ انّيّ وَأَنَا أَجِيْلِكْ مِنْ جُذُوْعِ الْشَّجَرْ مَقْطُوْعٌ !

أَنَا وَانْ كُنْتُ مَاتَدْرِيْ ’, تَرَىَ جُذُوْرِ الْشَجَرْ مِنِّيْ..

وَاذّا كَانَ الزَّعَلْ [مُزْحِهِ ] طِلْبَتُكِ قَفَلَ الْمَوْضُوْعِ ..

تَرَىَ بَعْضَ المِزُوحُ جُرُوْحِ بِالُخافِقَ ( يَكُوْنِيّ )

وَأَنَا بِصَبْرٍ عَلَىَ ظُلْمِكَ وَأَقُوْلُ أَنْ الزَّعَلْ مَرْفُوْعٌ !


وَلَكِنَّ أَتْرُكُ أَفْكَارّا تُحَاوِلُ تُبْعِدُكَ عَنِّيْ

إذآ ج ـفوگ النّـآسٌ ! !
خلّگ حيـآديّ ,,
||ْ لآ تصيـر مَع نفسگ ,, وَلآ تّتّبـعٌ النّـآس ,,
.. وإن ‘ جتگ زله
خلّگ إنـسآن هـآدي ,,
مـآهُو ضَروري دآيم تگـون
حٍسّـــآسً

اللي درس في مدرسة جـور الأيـام
تكفيه واللي مـادرس يستمـع لـي

انا درسـت بصفهـا عـدة اعـوام
واربع دروس اللي زمانـي جمـع لـي




الدرس الاول يوم عضيـت الابهـام
واحد من المية هو اللـي فـزع لـي

وصداقـة الباقيـن تمثيـل واوهـام
مثل السراب يذوب لو يجتمـع لـي



وثاني دروس الوقت ما احطـه حـزام
من عد غلطاتـي ... ولا عـد فعلـي




وثالث دروس الوقت صدرت الأحكام
ما احفي علـى درب المقفيـن نعلـي

أن وجهوا يم اليمـن وجهتـي شـام
والدرب من فضل الولي متسـع لـي



ورابع دروس الوقت ثبّـت الأقـدام
على جبال العز ما احـدٍ شفـع لـي

من فضل ربي يوم حققـت الاحـلام
واللـي يـدور خوتـي يرتفـع لـي

فالناس ورد , وحلو ريحه لا شميـت
وكم وردة ٍ حسبي على مـن زرعهـا
تحوّلت شوكـه .. وعـزالله آخطيـت
ان كنت ابآقـف عندهـا .. واقتلعهـا
آنا جمـل .. لا شفتهـا مـا تنحيـت
آطى عليها .. ما دريت بـ( وجعها ) !

لاتصدقون .. العالم اللـي يقولـون
صحيح كم تحت السواهي / دواهـي
هذي المحبه صدق , وابليس ملعون
ماهي محبة كوفي شوب ومقاهـي
انبسطوا وعيشوا مثل ما تعيشـون
الحب .. ما يلزم له آمـر وناهـي
تغير الواقع .. عن اللـي تعرفـون
كل ٍ بـ( نفسه ) تالي الوقت لاهي !

لاجيت ابقرا لي على النت موضوع
لقـيـت لــي سـلـطـة حـكـومـه وحـاكــم
يـقـول لــي : عـفـوا عـزيـزي وممـنـوع
واقــــول : ماني مسجّل بمنتداكم

ياللي تسالني وش اخبار اللي تحبيه


ليه السؤال اللي قتل مهجتي .. ليه ؟
مع الأسف والله ما كان بـ محله !

أنا آتناسى العام .. ما آحب طاريه
وأنتي سؤالك .. رجّع العام كلّه

حاولت .. أكبّرك في عيني لكن ما قدرت
من ضحكة السن .. شفني شابع ٍ مرتوي ,

والله ماعمري شعرت بـ طيحتي وانكسرت
الا لاجاء أسمك مع أسمي بـ أعتبارك خوي ,

الله إنه لا يهينك .. والاعذار وصلت ,
وش تبي هالحين مني : عسى عمرك طويل ,

أنت مثل الدمعه اللي على الخد انزلت ,
لو فتحت العين .. عشان ترجع ؟ مستحيل

ما أجمل ان تضحك في وجه من ينتظر منك
البكاء

لا تعلمني بـ حالي / ولا تبحث خفاي !
أعرف اني ماني ok وأخلاقي وسط ,

ضايق ٍ صدري من اليوم مدري وش بلاي
ليه ؟ مدري ليه , لكن ماني منبسط ,

تهتم , وتحاتي , وتشتاق , وتغير
ومن سبتي .. ما تهتني في منامك !


أرفق شوّي - وأعدّك مسوّي ٍ خير
تراك ذابحني بـ / كثر إهتمامك ,

( ضع الضّفدع في كرسّي من ذهَب
سّتجده يقفز للمسّتنقع )

هكذا بعضُ البشَر مهما ترفْع من شأنه
سّيعود للمكآن الذي اتى مّنه !

آفترقنا .. ماعرفنا خطانا كيف صار ..
ـــــــــــــــــــــــــــ .. آه ياقلبي تدوّر .. على اللي يوجعك ..
قالها يمزح , وانا : كانت آخلاقي دمار ..
ــــــــــــــــــــــــــ .. قال ابـ آودعك وآروح , قلت الله معك ..

ما تعترف في صدمة الواقع المرّ ,
يوم إنها ترسم بـ / يدها , شعرها !

ياليتها فيه .. [ آتباهى وتغتّر ] . ,
آللهم َ لا إعتراض .. على قدرها ,

طفله .. ولو تأخذ مع َ غيرها صوّر ,
أحلى الصور في عيون مثلي صورها !

إن طاح من عيني رفيق / وتضايقت ,
صديت عنه .. وكن ما صار ( هيّن ) !

لاواهني .. اللي يتأقلم مع الوقت ,
ويقدر : يمثّل ضحكته [ ما يبيّن ] !!