يبَدْو لِي أنَ كُل شَيْء عَلى مَايُرامْ . .
هَذا الصَباحْ وفِيّ جِداً كمَا تَركتُه آخِر مرّه
ماَزَآلْ يْمنحنَي ثِقه كبِيرَه بِأنَ الله مَعنَا . .
وأناَ مَازلت أنَا . .
بإِحتِياجِي الشدِيد إِلى هَذا الصّباحْ والكِتَابه وَأنْت !
أحْتاج ْأن أرتّب حَياتِي . .
أحتْاج أنْ يَتفهّمًوا . .
كَيفَ يذوبْ شَخصاً مَا فِي دَمِي ،
يغذّي رًوحِي وَيغنيْي عَن كًل شَيء ..
حَتى عَن الَأكل وَالشًرب وِالنوم وَالكَلام !
أحتَاج لحِظ خُرافي , يَجمعنَا بِلا مِنّة ظُروفْ بَغيِضه !
أحَتاج . . . . . عفواً إنسَ الأمر , !
أنا َلا أحتَاج لشِيء أحْتَاجك أنْت فَقطْ :$


صبآحْ آلتعبْ وآلآرهآقْ ="( !

ماَذا لَو أنّ فِي الرَأسْ k]عينين خلفية ]
نَرَى مَا يًدور خَلفنَا وإِنْ كَان عَلى بُعدِ مِيلْ !
حَتى نتَعرف ْعلَى تِلك َالعَثراتْ التِي مَضتْ ،
وَنتفَادى الوًقوعْ فِي أشْباهِهَا
. . . مِن جَديدْ !

أَضَعْ نفْسِي دَآئماً فيِ - فَرَآغ - بينَمَآ أنَآ أوَآجهِ العَكْس تَمَاماً
وَ أتهَربْ مِن كُلْ شَيء لإنسِكَآبي فِي اللآ شيِء وَ أعتِرف بَ أنني
لَآ أجيّدْ شيَئاً سوِى العَبثْ بَ ذآكرتي معِكْ !

لآ آعْلمّ مَنَ آگوْنّ بِدُونَه
وهلَ يَعْلمّ بِ آنَنيّ آدمنتَه !
وآنَ جميّع خَيآلآتِيَ بَه
وآنَ آنفآإسيّ لآ تخْرجّ آلآ بِ رآحَتَه
* آعشششقَ
جميّعَ تصَرفآتَه ، وَجمِيّعَ تفآصِيّله ..
* يّ ربّ .. إذاَ لمْ تَجعَلنيِ
لِقلبه سّعادَة ، ف َلآ تَجْعلْنيَ
لَه وجَعاً

يَومَآ مَآ لَنْ آحتَآر بَيْنَ :
تسْريحَتيّنْ لِ شَعْرِيَ . . ولَآ لوَنينْ لِطلَآء آظآَفِرِيَ !
فَ لِي وَآحِدْ وَ آلَآخّرْ
لِصَغيِرتِي !*