يَاسيّدِيْ "بَرد الشّتَا" جايْ ,!
.. وَ الليلْ جااامد مَا يلين ,
ضيّعت بِـ العتمَة خطآيْ , / يَا سيّديْ فااضْ الحنِينْ ,,!

وتمددت فِيْ صَدرِيْ أحزان السّنِينْ ,
ولآ يجيْ طيفگ ..
ولآ يسمَع بُگآي !

جيتلِگ فِي مَولد الشّتاا أبغَى دفايّ
عابرة بابگ!
وعطرِيْ وأحلآمِيْ .. معايّ
.. تربگنِيْ أگثَر خطوتِيْ ,/ تقصِيني لآخر مدايّ !

تَدرِيْ وشّ أحلىْ شيّ فَ [البَرد] ؟
.. بُخآآر فمّگ , / وَإرتِجآآفَة .. شفآتِگ ~ :$

هَذا "الشّتاا" بَارِدْ ,
.. وَأنا تعبتْ أدوّر لِيْ / دفآ !

گلّ الشّوَآرِعْ [أرصفَه] .. مرّيتَها أطلب .. "ونيس" !!

جَوّ هـ الليلَة .. "بَراد"
.. صَآآرتْ أنفَاسِيْ / رمَاد ~
خلّنَا نجمَع سُولِفنَا .. حطَب !
ونشبّ غِيرة !!

خلّنا نجمَع شتَات ,
ترقبْ الدنيَا .. مَصييييره ,!
لامتَى واحنَا "جمَاد" ؟؟

ذاتَ "شِتاءْ" گتبتُ لهَا :
- بردان






و .. تعبانْ
و .. خاااااايف , !

وهَا نحنُ على مَشآرِفُ دخُول شِتاء آخَر ..
ولَم تُجب حتّى الآن !!

عَن بَرد هذا الشّتاءْ , منهُو يغطّينِيْ !!
.. أرجِفْ من الشّوقْ .. واندَهـ , والمدَى / خاالِيْ )= !

آبَرمِيْ "قلبِيْ" .. بـ وجه الشّتااا
.. صَبر المُواجع / طآآآآح

الشِعْر. .
[ دَمْع الشِتَاء ] . . /
بـ الله وش عُذر إنجرافه . .؟
لـ أندفق . .
من عين قلبي .. دَمْع !
/ ضايقني . . مگاني!؟ )=

​​​​​​​(بردَ الرّيآضْ ) بَدىَ هبَوبهَ‘ يجينَا ،
. . . . يَطقَ الشَبابيگ ويَرسمَ نظَرةَ اشَواقهَ`:$

اعتِرف انّيْ بـ حالة بَرد ..
............................ وضلُوعِيْ عرايا ..
والليآلِيْ الشآتية .. يَ الغآلِيةْ فِيني مُقيمه ..!!
والدفَاا .. فِيْ حضنك المَجنُون .. يا گلّ البَرآيا
و ....! / والشتاا لا هبّ ..
.......................... قلت : الله يديمه ..!

إذا اتَى "الشّتاءْ" ..
وَ حرّگت ريآحَهُ ستآئريْ ..‘
أُحِسّ يَا حبيبتِيْ , بـ حاجة إلى "البُگآءْ" ,
على ذِرآعيگ .. على دفآتِريّ !

إذا اتَى "الشّتَاءْ" ..
وَ انقطعتْ عندلةُ العنَادلِ ,
وَ أصبحت گلّ العصآفِير , بِلآ منازِلْ ..
يبتَدِئ النّزيفُ فِيْ قلبِيْ وفِيْ أنآملِيْ ..
گأنّما الأمطَارُ فِيْ السَماءْ ,
.. تَهطِلُ يَا صديقتِيْ فِيْ داخليْ ..
عندئذ يَغمُرنِيْ شَوقٌ طفُوليٌّ إلى البُگآء ,
إذا اتَى "الشّتَاءْ" ..! !