قصه من تاليفي اسمها (بين الحب والماضي)(betwen the love and the past)

ماريا : اسامحك على ماذا غابرييلا

غابرييلا : على كل شئ حصل

ماريا : كل ما فعلته هو حمايتك

غابرييلا : نعم سمعت اني ساصبح خاله اهل هذا صحيح

ماريا : كيف عرفتي

مارتن : لم يترك احد حتى قال له

كان مارتن بالخارج

ماريا : انني اشك بمارتن

غابرييلا : ماذا تقولين هه لا مارتن يخاف عليكي ويحبكي لا يمكن

ماريا : لااعرف لااعرف

غابرييلا : اتركي كل هذه الاشياء الان تذكرت خالتي ليليانا ستاتي لكي اليوم

ماريا : حقا لقد اشتقت لها

وفي الصباح الباكر اتت خالت ماريا كانت ماريا نائمه في الوقت ذاته جاء والد ماريا مع حبيبته

فريدي : مرحبا من تكونين اختي

ليليا نا : انا ليليانا

فريدي : اهلا
حبيبته تراقبه وهو متفاجئ بشكل ليليا نا تغير بشده فقط قال لها ان ليليانا كانت حبيبته في سن المراهقه لكن تركته لانها لاتريده وقرر ان يرد لها لكن عرف انها مرتبطه فتركها

حبيبته : فريدي اريد ان اكلمك بالخارج

خرجو

فريدي : ماذا بكي

حبيبته : اريد ان انفصل عنك انني اخونك

فريدي : مماذا

حبيبته : نعم مع السلامه

ذهبت ثم دخل الي الغرفه وهو يضع يده على راسه ومن ثم سمع صوت رقيق

ليليانا : ماذا بك سيد فريدي

فريدي وهو متفاجئ : لالالاشي

ليليانا : اذن استئذن

فريدي : حسنا

وفي اليوم الذي بعده خرجت ماريا من المشفى

ثم رات جيسيكا تبتسم لمارتن ومارتن كان سيشاركها الابتسامه لكن راى ماريا تراه
مارتن يركض وراءها ماريبا ماريا

ماريا : نعم رايتني ضعيفه في هذا الوقت استغليت الموقف
لا اريد سماع اي كلمة منك
وذهبت لبيت ابيها وهي تبكي

فريدي : ماريا الان انتي متزوجه وحامل يجب ان تحلي مشاكلكما مع بعضكما

ماريا : لا اريده اريد ورقة الطلاق غدا

فريدي : ماذا تقولين ماريا لا تكوني سخيفه

غابرييلا دخلت

غابريلا : لا يا ماريا وما ذنب الطفل سيعيش وحيدا ولا يرى امه واباه مع بعضهما البعض لا يا ماريا لا اريد يحصل هذا

ماريا : لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا اريده

فريدي : هذا خطاي انني زوجتك وعمرك 18

ماريا : نعم غلطتنا جميعا

فريدي : ماريا انتي الان حامل انتبهي لنفسك سنذهب انا و غابرييلا بالخارج وفكري بالامر

ماريا : حسنا

بينما كانو بالطابق السفلي طرق الباب ومارتن وادخله فريدي وذهب الى غرفه ماريا ودخل

مارتن : ماريا لما كل هذا هذه مشاكلنا الخاصه وليس لوالدك او اي احد ان يتدخل

ماريا : لكنك وعدتي لم تفي بوعدك وهي تبكي

ثم ضمها وهي تبكي

ماريا : اريد ورقة الطلاق ان تصل لي غدا

مارتن : ماريا هناك الكثير من امثالنا وتطلقو لانهم لا يفهمون بعض ولكن نحن نفهم بعضنا

ماريا : لا انت مخطئ نحن لا نفهم بعضنا

وتمت على هذه الحاله لثلاث اشهر واصبحت بالشهر السابع من الحمل وغابرييلا تصطحبها الى المستشفى كل موعد وكان مارتن يطمئن عليها كل اسبوع وكانت مصره ان لا ترد الى بيتها وتريد ان تتم ببيت ابيها

مارتن : ماريا انظري لنفسك انتي الان بالشهر السابع وقد كبر بطنك يا الهي لا اصدق ساصبح اب

ماريا : لو كنت تحب ام ولدك وزوجتك لاحبك لكني اعتقد انه يكرهك

مارتن : ماريا ما الذي حدث لكي لما كل هذا الحقد

ماريا : لانك تخونني

مارتن : هه مع من

ماريا : مع جيسيكا

مارتن اهااااا فهمت عندما اتت للمشفى كانت تباركلي بالطفل

ماريا : حقا ؟!

مارتن : نعم والان مضت ثلاثة اشهر فقد لانها باركت لي ماريا يا لكي من فتاة

ماريا : احس ان الطفل يشابهك تماما اتمنى ذلك

ثم احست ماريا بالم شديد دفعها للصراخ وعندما نقلوها حرام مارتن علباله رراح تولد

وعندما خرج الطبيب

مارتن : بشر ولدت

الطبيب : لا لم تلد لكن عرفنا هناك جنين اخر في مكان بعيد عن الطفل وهذا يدل انها حامل توام

مارتن يا االهي

وعندما اخبروا الجميع باركو بطريقه هستيريه

ومر شهر على الحمل واصبحت بالشهر الثامن

كانت جالسه عند التلفاز ومارتن يبدل ليذهب للعمل

مارتن : ماريا لما انتي مستيقظه الوقت مبكر

ماريا : لقد كطبخت لك احلى فطور

مارتن : مممممممممم افتقد الطعام الذي تطبخينه بيدك

ماريا : ستاتي غابريلا لتجلس معي

مارتن : حسنا

ماريا : الى اللقاء

وعندما اتت غابريلا جلسوا يتبادلون اطراف الحديث فجاه بدت ماريا تتالم ولكن ببطء واتها غابريلا

غابريلا : ماريا ماذا بك اهل يؤلمك بطنك

ماريا : لالالا انني بخير

غابريلا : ماري.....

وقطعت كلامها ماريا بصراخ والم وتصرخ لم تتمالك نفسها غابريلا ثم هاتفت مارتن ومارتن قال سياتي واخذهما الى الطبيب وعندما وصلو

الردوووووووووووووووووووووووووووووود :مهناغلفقث:

راح نقطعونروح لفريدي اول فريدي قرر ان يقابل ليليانا بحجة انه يريد ان يتكلم عن مستقبل ابنته
في المطعم

ليليانا : اهلا فريدي

فريدي : اهلا

ليليانا : قالت غابريلا انك دعوتني للغداء

فريدي : نعم

وتكلم معها وبالفعل اعجب بها ولكن لا يعرف كيف يصارحها بحبه وهي تحبه ولكن للاسف لا تعترف بذلك
الحين نروح لماريا ومارتن

ماريا دخلت غرفة الولاده

مارتن وغابريلا ينتظران ومارتن على اعصابه ولم يقولو لاحد انها بغرفة الولاده

وعندما خرجت الطبيبه

مارتن : ماذا حصل

الطبيبه : مارتن لا نريد غير الدعاء لان الفتاة بحاله خطييييييييييييييييييرة وممكن ان تموت لان الطفلان قويان وسببا لها الم اذا الطفل الواحد يؤلم جدا جدا جدا بالنسبه لماريا فكيف ستتحمل طفلان الله يكون في عونها

مارتن : لالالالالالالالالالا طبيبه لالالالا اريد الطفلان اريدها

الطبيبه : لا نقدر فقط ادعو الله

مارتن يبكييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي

فجأه سمع صوت صراااخ طفل

ثم مارتن توقف عن البكاء


خرجت الطبيبه ثم قالت : ماريا على وشك الموت لقد ولدت الطفل الاول ونبضها يقل والان الاخير سيتوقف ادعو لها

غابريلا سقطت على الارض تصرخ ومارتن انهار كلياااااااااا

ما حبيت اكمل ابي تفاااااااااااااااااعل وردووووووووووووووووود ماريا على وشك الموت على حافة الموت اهل تعتقدون (تموت-تعيش-تمرض) يالله الردووووود اني ما كملت ابي تفاعل وردوووود يالله

ليليانا : فريدي ممممماذا ولن تجد مكان الا بقرب الباب

فريديلا : كنت اخجل

ليليانا : ليس الان

فريدي : لالالالالالا لقد انتهيت كلما اراك اخجل وعندما جاءتني الشجاعه قلتي ليس الان انا تعبت ليليانا لقد تعبت تخليت عن زوجتي المستقبليه والان ماذا

ليليانا : لا اقدر الزواج بك

خل نروح لماريا ومارتن
طلعو من المستشفى وعند وصولهما للبيت راو من تعتقدون جاك الذي كان معجب بها وهو يقول اشتقت لكي

ماريا : جاك متى اتيت

جاك : لقد اتيت من فرنسا لاطمئن عليكي

مارتن: من انت

جاك : انا ابن عمها حبيب عمرها ومن انت

مارتن : زوجها

جاك : اهااا ماريرا تزوجتي الم تعديني بان تتزوجيني انا لا غير

ماريا : ههههههههههههههه انت تمزح الان انا متزوجه ولدي اطفال لم تفكر الا الان علي وتريد الزواج بي انت مجنون

مارتن : جاك اذا سمحت افسح لي الطرق

جاك : نعم نعم بالتاكيد

وبعد ان مشي وهو يلوم نفسه راى فتاة شعرها احمر وجمييييييييييييييييييله وهي ذاهبه لبيت ماريا ومارت عرفتو منو غابرييلا وبسرررررعه كبيييييره اعجب بها وذهب مسرررعا لبيت فريدي وكلم فريدي من هذه الفتاة التي تعيش ببيت خالت ماريا ليليانا قال انها غابرييلا جون بدا يفكر

يالله الردود

مششآآأأإإء الله تبآأإرك الرحمن القصةة جميلة جداً
أحسنتي في أختيآأإر الكلآآم يآآأ عمري
وآصلي إلى الْـأمآم
وننتظر كل جديد لكِ
ودي