انظروا كيف يقع الشباب في المحظور ، لاحول ولا قوة إلا بالله
محشش شاف زرافة
قال الله أكبر !!
و بآخر الرسالة يقول :
خليتك تذكر الله غصب عنك
أو
يضع سورة الإخلاص ويقول أتحداك تطلع الخطأ فيهآ !
وبالنهاية يقول .. خليتك تقرأهآ !
" هگذا يخاطبْ الربّ ؟
[ انتهىْ الگلام , و سحِقت المفردات فَ امسينا نخاطبْ [ الربّ ] :
" بأسلوب جاهل وأحمق "
هذه نتيجة سقوط البلاك بيري
في أيدي الأطفال والمراهقين
عقليّات تقرن ! " خفة الدم "
بذكر الله بالحيلة والخداع
لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه من بعده يتحايلوا ليجعلو الناس يذكرون الله!
فلنحذر قبل إعادة إرسال كل ما يصل إلينا..
ولنحرص على توجيه أبنائنا حول ما يرسلون فقد يروج احدهم لبدعة وهو جاهل أو ينشر أحاديث موضوعة وهو يعتقد أنه يحسن صنعاً
ارجو النشر لتعلم الفائده