‘‘
عندمآ گُنآ صغآر گآن لنآ حُلمآً دآئمآً نردده:


متى نگپر !

متى نگپر !

نحسپ آلأيآم
نرچوهآ أن ترگض پسرعة لنگپر
ومرت آلأيآم وگپرنآ
وتمنينآ أننآ لم نگپر

ويآليتنآ لم نزرع أمآنينآ في غيمة و أرسلنآهآ للسمآء





إلهي لگ آلحمد حتى ترضى

* ‘
رپيُ إنِ پين‘ ( ضلوعِـِـِـِيّ ) . . آمنيةةِ ,
. . . . . . . يتمنإهآ : قلپيُ وَ روححيْ وَ عقليِ !
رپيَ آن " أمنيتيْ " تنپضض‘ پين قلپَ هوِ ملڪگّ . . . ‘
فلآ تحرمني منِ فرحهہِۧ تحقيقههإ’ :/
فأنتْ آلوحييد , إلذيُ آذإ قققآلَ لشيُ : ڪنِ "

فيڪڪونّ ‘

أشععُر پِ |/ ححَنِين \|

ححَنِين مُفآچئ . . =(
يَخنُقُنِي إلى ى ى ى حَد آلمَوت ,

وآلمُشگِلَهه " آلگُپرى ى "
آنّه شووقٌ مُفآچئ . . وحَنِين غَرٍيپ ؟!
فـِــِـِي / لآ آحححد !!!

أشيآ آ ء تآفهه !
مِثلَ / صصوَر , رآئحَةة عِطِر , إسسم مگآ آ ن مآ . .
وأشيآء گَثيييرَه

قَد لآ تععنِي للِپعضضِ شيئآً !
ولِگنّهآ ؛
قَد تِححمِل للِپعض آلآخخر
آلگَثيير مِنَ " آلذّگريآت "

آلچچَچمِيلَه ؛ وَ آلمؤلِمهه

آلپُگآء . .

ععِند آلپَعضض شَيء مؤلِم ,

لآ يحتآچچُهُ گَثيرآً للِتعپِيرِ عَن نَفسسه !
وعِندمآ يرى‘ شَخصآً يپگِي
قَد يععَتقِدُ پإنّه شيءٌ مِنَ آلضّعف ؛

ولَگِن عِند آلپَعضض مِثلَ آلهوآية

يحتآچه گثيرآً ليَملأ آلفرآغ آلذِي پدآخله
وعِندمآ يَرى شَخصآً يَپگِي
قَد يَپگِي مععه !!

يقول شگسپيرُ :

علمتنيّ آلحيآه أن أپگي في زآويه !
لآيرآني فيهآ أحد ،
ثم أمسح دموعيّ وأخرچ للنآس مپُتسمآً

آلحيآ آ ة چَميلَه =)

ولَگنّ آلپَششَر هُم مَن يَچعلونهآ ححَزينَه

عِشش حيآ آ تَگ

گَ ملِگ

مَلگتَ آلحيآة

آلحَيآةُ گَآلپيآنو . .
آلمَفآتِيحُ آلپَيضآء , هِيَ آللحظآتُ آلسّعيدَه "

و آلمَفآتيحُ آلسَودآء , هِيَ آللّحظآتُ آلحَزينَه "

لگّن تَذگّر آنّهُ يَچِپ آن تَعزِف علَى آلإثنِين

لُتعطِيَ [ لَحنآً آچمَل ] !

فـِي غيآپِگ‘ ,,
پدأت أتغيّر تَدريچيآً ..
آصپححَت آفضضَل آلصَمت ؛
وقليلآً مآ آتگلَم !
گآنت‘ آلنآس تعرفنِي پمززحِي
فگآهتِي ,
لَم آگَن ألقِ للححَزن آي پآل‘
حتَى آننِي گنت أشَگگ پوچوودَه !
.......پَعد آن ععَرفتَگ ’
تغيّر گَل ذلَگ ,,
آصپححَت أفضّل آلوَححَده

وآلصصَمت
آلصصَمت
آلصصَمت

مؤلـم چدآً ..
أن لآ يشعر پـ آختنآقگَ أحـد .. رغم إنّگ تشآرگ آلچميع .. وچعهم !

شكرا لك المودونات حلوة مرة