ڸسټ آڷوحـيدة ڧ ﮯ ﮬـڏآ آلـ"ع"ـآلم « ولكـن ..!!! ه ـنآگ ع‘ـآلـ۾ » آنـآ « وح‘ـيدة ڧـيهـ

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

من هُنا بدأتْ 彡♥彡 وهناك أنتهيتْ 彡♥





مـن الـيـوٍِم سـوٍِف أًَطـلـق مـدونـتـيٍِ الـ خًٍَ ـآًصـة بـيٍِ ..!
مـدوٍِنـتـيٍِ هـذهـٍِِّ سـأًَكـتـب فـيٍِـهـآًَ كـ ’ ـل مـآًَ يـ جٍِ ’ ـآًَوٍِب فـيٍِ خًٍٍَِِ , ـآًَطـريٍِ ومـآًَ يـتـبـعـثـرٍِ بـدآًَخٍِ ’ ـلـيٍِ
وٍِسـف يـعـمٍِ وٍِ يـمـلـىٍِ قـ ’ لـبـيٍِ الـسـرٍِوٍِرٍ عٍِ ’ ـنـدمـآًَ آًَرٍٍِءٍِ حًٍَِ ’ ـضـوٍِرٍِكـمٍِ وٍِ آًَرٍِءٍِ آًَرٍِجٍِِ ’ ـلـكـًَمٍِ تـطـ ’ ـىٍِ ع ’ ـلـى ,., ||
بـآًَب مـدوٍِنـتـيٍِ الـمـتـوٍِآًَضـعـهـٍِِِِّّ ..|| : || ~



سـوٍِف آًَطـلـقٍِ أًَوٍٍِل مـدوٍِنـهـٍِِِّّ لـيٍِ بـ عًٍَِ ’ ـد دقـآًَيٍِ ’ ـقٍِ مـ عٍِ ’ ـدوٍِدهـٍِِِّّ مـن الأًَن ..!





لـرٍِوٍِ حٍِ ’ ـكًََـمٍِ أًَطـيٍِ’ ـب الـتـ حٍِ ’ ـيـآًَءٍِ




|| " : " || ~ ... brb ...

هاهو الوقت يسرقني
انتهت المهلة .. العد العكسي ابتدأ منذ البارحة
لا اعلم متى تدق ساعة الاسر
ويعاد تطويق روحي الى ما يعلم الله
لا اعلم الى متى سأبقى مقيدة بلا انتظار

نافذتي ,, مختلفة فهي لا تعلن قدوم النهار او رحيل الليل
كل الاوقات هي معتمة
احتسب الزمن بطريقتي
فاقتسمه
نهار ... ليل .. وحرف


....
الحرف يحتاج الى وقت ليس بليل ولا نهار
يحتاج الى نزف فقط


من كتـآبـآتيّ :ي3:

! لماذا !

صفعاتهم لا تأتي إلا متأخره ،

ا
لا عندما يحتلون كُل جزء من كياننا !

أأحببنا .. نحن تلك الأقنعه !

أم هم أخفوا وحشيتهم وبشاعة وجوههم إلى حين =)!

الأشيآء التي فقدنآهآ , والأوطآن التي غآدرنآهآ
والأشخآص الذين آقتلعوآ منآ غيآبهم .. لآيعني إختفآئهم !
إنهم يتحركون في أعصآب نهآيآت آطرآفنآ المبتوره :
يعيشون فينآ .. كمآ يعيش صديقٌ رحل !
ولآ آحد غيرنآ يرآهم ..
وفي الغربه يسكنوننآ .. فــ [يزدآد صقيع آطرآفنآ ] !
- وننفضحُ بهم بردآ

هكذا الأيام ,تتسآقطُ أمـآميْ
كـقطرآتْ المَطر , الواحِدّه تـلّـو الأخـرّ
ودآئمَـاً يؤرقنِيْ سـؤآلّ !’
كيف ستكـ ون النهاية !؟؟

إقسّى جُرمَ نرتكبه بَ حق أنفسَنإ هو . . ( إلكتممإن ) !
فَ كل مآنكتمهَ يظهرّ
علىَ ملآمححنإ تذبَل أعيننآ . . وٍ تتلآشىَ ضحكآتنإ
. . . وُ نفققد طعمَ إلحيآةة ! . . تختنق إروآححنآ

"فَ لمإذآ هذَإ كله؟

أعاهدك أن لا أمزّق أحشاء “ثقتك” بي ذات يوم
و أتنفّس إخلاصي بك لك كما لم أتنفّس من قبل
أعاهدك أن أصونك جدّاً جدّاً جدّاً ♥
و أحتفظ بي لك بـ “أعماقك” بـ { عالمك "
و أن لا أراني إلاّ من خلالك
أعاهدك أن أظلّ على الدّوام
مؤمنه بك ممتنّه لك متكاثره فيك مدمنه عليك

إصَعب آللحظظـآت :

تلكِ آلتي تععزم فيهآآ عَلى ـآ إتخخآذ قرآر [ يؤلمكِ ]
. . . . . ؤلككِنـہۧ صصآئب

ڳُبروـآ فَ هنـآڳُ ربْ يستححقً الثنـآءءْ ♡

* * اللَّـہُ أكْبَر اللَّـہُ أكْبَر اللَّـہُ أكْبَر
لا إلَه إلاَّ اللَّـہ واللَّـہُ أكْبر اللَّـہُ أكْبَر وَلِلَّـہِ الْحَمْد ‏

『❃⑉


أن نرغب ف العزّلھ المؤقتھ . .
لآ يعني ذلك بأننا مكبلين بـ " الحزن " . .
أحياناً نحتاج أن نتكوّر على أنفسنا بعيداً عن كل أحد . .
لـ ( تھذيب مشاعرنا وترتيب حساباتنا ) ..


⑉༡

كنت منهمكه..
بـ رش بعض آلعطر علي..
وحينها منعني بـ غرور!!

فقآل:
مووو كذآآآ يتعطرووون!!
=>>رشني بالعطر!!
ثم ضمني له ب عنف
وهو يهمس لي:
[ كذا أتعطر أنــآ ]

أدرت ضهرري لـ الككثير ليس ( غرورآ ) !!
و إنمآ خشيةة أن آتعآرك مع / صغآر العقول !!
فقد : آزدآد عددهم في الاونةة الاخيرة ، !
فوجدت أن التججآهل أفضل - الحلول ! ,
للأبتعآد عن / ذوي الامرآض " العقليه " !!

أحياناً نمارس إنتقامات لا إرادية في كلامنا من دون أن نعي

لا يُدرك أسرار قلوبِنا إلا من امتلأت قلوبهم بالأسرار


_ جبرآن خليل جبرآن

" سعيد هو الإنسان الذي يستطيع الاستمتاع بالأشياء
الصغيرة والمباهج البسيطة والأحداث اليومية العادية "

كلّ الذين تلتقين بهم كلّ يوم ، ستغفرين لهُم أشياء كثيرة
لو تذكّرتِ أَنّهُم لنْ يكونوا هُنا يوماً ،
حتّى للقيام بتلكَ الأشيَاء الصغِيرة التِي تزعُجك الآنْ .. و تغضبك
ستحتفينَ بهم أكثَر ، لو فكّرت كلّ مرة أن تلكَ الجلسة قد لا تتكرر ،
و أنّك تودعِينهم مع كل لقَاءْ ..
" لو فكّر الناس جميعاً هكذا لأحبّوا بعضهم بعضاً بِطَريقة أجمّل "

الضربة لا تُرعِب، ما يرعب هو انتظارهآ


{ ألفريد هتشكوك }

نحن لا نحسن إلا عمل الأشياء التي نحب عملهآ


كوليت

ابحَثْ عنكَ بينْ تلكَ المبانِي وَ لَا أجدكْ ... وَ لَا أجدكْ
بِ ربكْ أريدُك

والله ... لوُ علِموا مَ بِ داخِل القلَب مِن ألـمْ *
لَ ( خجلوُا ) منْ قوُل : كيفَ الحالْ ؟

عَفواً ... فَ قدْ وَصلتُ دَرجةِ الإدمَانْ ! وَ أنَا فِي ذلِكْ ليسَ عَليْ ملَامْ

لَا تظنْ أننِي حينمَا لَم أبكِي أماَمكْ بِ أنِي لَم أشُعر بكْ ... لَا بلْ
( قلبِي ) يَبكِي دماً ‘ وَ أنتْ لَا تشعُر !

رباَااه أقذفْ فِ قلبِي كتُله ... لاَ مبالَاه

شُعورٌ غَريبْ ‘ لَا أفهَمهُ مُطلقاً ... مؤلِمٌ وَ لذِيذٌ / أيُعقَل أنْ يكوُن هذَا هوُ مَ يسمىَ
بِ هلوسَه العشَاقْ ؟ أيُعقَل أننِي أصِبتُ بهِ حَقاً ؟



- أخبِرهُم بِ أنْ [ هلوسَه عِشقُ ليلَى ]عَادتْ إلىَ الدُنيَا
لِ تحُف قلبٍ مُتيمٍ اخَر

جنوُنْ يُصيِبوني منّذ أنْ أسمَع ’ صَوتهُ الهاَمِس ,
- وَ مَا أطغَاهُ مِن جنُونْ