السسلآم عليكم كيفككن ؟ آن شاء الله بخير . هه زمآن ع مواضيعي . اشتقت لهآ . المهم اليوم عندي روآيههٌ لكم و هذي ع ايش تكلم . + رابط تحميلها . + مقتطفات . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
روآيه لكاتبة جزائريهُ <3 تحكي عن قصة حب لفنانه بربريه شاويههٌ تسمى هالة الوآفي . و رجل اعمال يسمى طلآل هاشم و على حسب م قرآت هو لبنانيُ . قصة فعلآ عجيبة و غريبهٌ . اعطتني الامل فعلآ ,, كآن اول لقآء بينهمآ اعني اول مرة رأى فيها طلال هالة كآنت عبر التلفآزز . حيث رأها في حداد ترتدي الاسود كباقي ايامها . لفتت انتباهه و بدآ بأرسآل باقات الورد ذات اللون البنفسجي ! حتى جآء اليوم الذي ارسل لها مع الباقة بطاقة كتب عليها " الاسود يليق بك " حينها بدآت القصصة . اراد ان يعرف ططلال بنفسه فذهب بنفس الطاشرة التي ذهبت بها هالة الى [ بلد نسيته ] لكنها لم تعرفه و عرفت و رأت و نظرت و تأملت في جميع الرجآل الا هو . [ كسر قلبه و كبريائه معا ! ] تمآد حب طلآل و حب هالة لشخص لا تعرفه الى حد ان طلال اشترى كل بطآقآت حفل لهالة بالقاهرة ليسمعها وحده في القاعة . لكنه لم يعرف نفسسه لشدة كبريائه ! تمآد الحب الى ان اصبحح عشقآ مكلفآ للمآل ! هنآ انتهت الروآيه . حيث غنت هالة على المسسرح بعد عذاب الفرآق كالفراشة دون ان تفكر به او حتى تشعر بحبه ! نسيته !
ـــــــــــــــــــــــ
“الحب هو ذكاء المسافة. ألّا تقترب كثيراً فتُلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلًا فتُنسى. ألّا تضع حطبك دفعةً واحدةً في موقد من تُحب. أن تُبقيه مشتعلًا بتحريكك الحطب ليس أكثر، دون أن يلمح الآخر يدك المحرّكة لمشاعره ومسار قدره.”
“الحبّ هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان و ينطفئان معاً بعود كبريت واحد ، دون تنسيق أو اتّفاق”
“الأحلام التي تبقى أحلاما لا تؤلمنا، نحن لا نحزن على شيء تمنيناه ولم يحدث، الألم العميق هو على ما حدث مرة واحدة وما كنا ندري انه لن يتكرر”
“الكبرياء أن تقول الأشياء في نصف كلمة ، ألاّ تكرّر . ألاّ تصرّ . أن لا يراك الآخر عاريًا أبدً ا . أن تحمي غموضك كما تحمي سرّك .”
“أجمل لحظة في الحب هي قبل الإعتراف به. كيف تجعل ذلك الارتباك الأول يطول. تلك الحاله من الدوران التي يتغير فيها نبضك وعمرك أكثر من مرّة في لحظة واحدة.. وأنت على مشارف كلمة واحدة.”
“لا أحد يُخيّر وردة بين الذبول على غصنها... أو في مزهريّة . العنوسة قضيّة نسبيّة . بإمكان فتاة أن تتزوّج وتنجب وتبقى رغم ذلك في أعماقها عانسًا ، وردة تتساقط أوراقها في بيت الزوجيّة .”
“كنا نريد وطنا نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده”
“لن يعترف حتى لنفسه بأنه خسرها. سيدّعي أنها من خسرته، وأنه من أراد لهما فراقًا قاطعًا كضربة سيف، فهو يفضّل على حضورها غيابًا طويلًا، وعلى المتع الصغيرة ألمًا كبيرًا، وعلى الانقطاع المتكرر قطيعة حاسمة.”
“سيظل يخطيء في حقها ثم يمن عليها بالغفران عن ذنب لن تعرف أبداً ماهو ..لكنها تطلب أن يسامحها عليه هكذا هن النساء إن عشقن”
“الحياء نوع من انواع الاناقة المفقودة . شئ من البهاء الغامض الذى ما عاد يُرى على وجوة الاناث .”
“المال لا يجلب السعادة لكن يسمح لنا أن نعيش تعاستنا برفاهية .”
“الاعجاب هو "التوأم الوسيم" للحب”
“مأساة الحب الكبير ليست في موته صغيراً بل في كونه بعد رحيله يتركنا صغاراً”
“الحب هو ذكاء المسافة، ألّا تقترب كثيرًا فتلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلًا فتُنسى.”
“لشدة رغبته فيها ، قرّر قتلها كي يستعيد نفسه ، و إذا به يموت معها . فسيف الساموراي ، من قوانينه إقتسام الضربة القاتلة بين السيّاف و القتيل . كما يأكل القط صغاره ، و تأكل الثورة أبناءها ، يأكل الحب عشاقه ، يلتهمهم و هم جالسون إلى مائدته العامرة . فما أولَمَ الحبّ لهم إلا ليفترسهم. لسنوات ، يظل العشاق حائرين في أسباب الفراق ، يتساءلون : من يا ترى دسّ لهم السّم في تفاحة الحب ، لحظة سعادتهم القصوى ؟ لا أحد يشتبه في الحب ، أو يتوقع نوايه الإجرامية . ذلك أنّ الحب سلطان فوق الشبهات ، لولا أنه يغار من عشاقه. لذا ، يظل العشاق في خطر ، كلّما زايدوا على الحب حبا”
“ظننتك أحببت حدادي حين كتبت لي ((الأسود يليق بك)).
- ربّما كان عليّ أن اقول إنك تليقين به.. الأسود يا سيدتي يختار سادته.”
“دوماً يعاكس الحبّ توقّعات العشاق ، هو يحبّ مباغتتهم ، مفاجأتهم حيناَ ، وحيناَ مفاجعتهم . لا شيئ يحلو له كالعبث بمفكّراتهم ، ولخبطّة كل ما يخطونه عليها من مواعيد .ما الجدوى من حمل مفكّرة إذًا ، إن كان هو من يملك الممحاة .. و القلم”
بعدهآ قرآت فلتغفريً كآنت ججَدآ ججدآ جميلهَ و آنآ 
و صرت آقرآ روآيآت بس لمآ آلنت رجعَ يعنى
و آنتي ي نهآل ي حبيَ لك تخلينَي
