الا الرسَوؤل صلى الله ععليه وسلم =(

لأچلِگَ يآ رسولَ آلله

أُقيمُ قيآمةَ آلدنيآ

ولآ أُپقي پهآ إنسآنْ

فلآ خيرٌ پدنيآ نحنُ نسگنُهآ

يمثل پهآ حپيپُ آللهِ ..

من گلآپ

وأرفضُ وعظَگم هذآ

ولآ شيءٌ سيمنعُني ..

من آلغليآنْ

آلآ رسول آلله
أرچوگم خلو هآلدعآء. يمر على أگپر عدد ممگن من آلنآس:
آللهم آنصر حپيپنآ ورسولنآ محمد عليه آلصلآة وآلسلآم
آللهم دمر گل من أسآء آلى حپيپنآ
آللهم أحرقهم
آللهم دمرهم
آللهم آرنآ فيهم سخطگ وقوتگ وچپروتگ فهم لآ يعچزونگ يآ رپ آلعآلمين
آللهم أعنآ على نصرة نپينآ محمد عليه آلصلآة وآلسلآم
آللهم لآ تچعل وپآء إلآ وأحللته عليهم
آللهم زدهم من عذآپگ وسخطگ
آللهم آلعنهم
أمين يإرپ آلعآلمين
طلپتگم أرچوگم لآ تهملوآ هآلپرودگآست

آرسلوه لگل آللي عندگم

سآمحني يآ رسول آلله
سآمحني يآ حپيپي
ف هذآ أقل شيء يمگنني فعله لنصرتگ

لعن آلله گل من أسآء آلى حپيپي ورسولي ونپيي محمد عليه آلصلآة وآلسلآم

عذرآ يآ رسول آلٍلًـٍـٌْہّ
‏‏ˇ
إنّ ٱللّھُ يُعَطِيّ ٍٱلذآگريٓنُ ،
أگثرُ مِمّآ يُعَطِيّ ٍٱلسّآئِليٓنُ

فَٱذگرُۅآ آللّھُ يذِگرگمُ

┃˚•لآ،إلَہُ،آلآ،آللَہُ•┃
┃˚•لآ،إلَہُ،آلآ،آللَہُ•┃
┃˚•لآ،إلَہُ،آلآ،آللَہُ•┃ للهم أچعل قلوپنآ خزآئن
توحيدگ..وأچعل ألسنتنآ مفآتيح
تمچيدگ..وچوآرحنآ خدم طآعتگ..
فأنه لآ عز إلآ في آلذل لگ
ولآ أمن إلآ في آلخوف منگ..
ولآ رآحه إلآ في آلرضآ پقسمتگ..
أسعد آلله آيآمگ ونور درپگ ورضآ عنگ
وأحصن لسآنگ وچوآرحگ وتآپ عليگ وغفر
زلآتگ لآحول ولآقوه آلى پآلله آللهم زلزل من سپ نپيگ عليه آلصلآه وآلسلآم وآچعله في آلدرگ آلآسفل من آلنآر

1/رد آلأمآنآت إلى أهلهآ عند آلهچرة:

عن عآئشة -رضي آلله
عنهآ- في هچرة آلنپي قآلت: وأمر -تعني رسول آلله - عليًّآ أن يتخلف عنه
پمگة؛ حتى يؤدِّيَ عن رسول آلله صلى آلله عليه و سلم آلودآئع آلتي گآنت
عنده للنآس. وگآن رسول آلله صلى آلله عليه و سلم وليس پمگة أحدٌ عنده شيء
يُخشى عليه إلآ وضعه عنده؛ لمآ يُعلم من صدقه وأمآنته... فخرچ رسول آلله ،
وأقآم علي پن أپي طآلپ ثلآث ليآلٍ وأيآمهآ؛ حتى أدَّى عن رسول آلله صلى
آلله عليه و سلم آلودآئع آلتي گآنت عنده للنآس، حتى إذآ فرغ منهآ لَحِق
رسولَ آلله صلى آلله عليه و سلم[ آلپيهقي: آلسنن آلگپرى 6/289 (12477)،
وآپن گثير: آلپدآية وآلنهآية 3/218، 219، وآلطپري: تآريخ آلأمم وآلملوگ
1/569.].

2/رد مفتآح آلگعپة إلى عثمآن پن طلحة:

عن آپن چريچ
قوله تعآلى: {إِنَّ آللَّهَ يَأْمُرُگُمْ أَنْ تُؤَدُّوآ آلأَمَآنَآتِ
إِلَى أَهْلِهَآ} [آلنسآء: 58]، قآل: نزلت في عُثمآن پن طلحة پن أپي طلحة،
قَپض منه آلنپي عليه آلصلآة و آلسلآم مفتآحَ آلگعپة، ودخلَ په آلپيت يوم
آلفتح، فخرچ وهو يتلو هذه آلآية، فدعآ عثمآن فدفع إليه آلمفتآح[آلطپري:
چآمع آلپيآن في تأويل آلقرآن 8/491، 492، وآپن گثير: تفسير آلقرآن آلعظيم
2/340].

3/ لآ يأگل تمرة رپمآ سقطت من آلصدقة:

عن أپي هريرة ،
عن محمد رسول آلله صلى آله عليه و سلم أنه قآل: "وَآللَّهِ إِنِّي
لأَنْقَلِپُ إِلَى أَهْلِي فَأَچِدُ آلتَّمْرَةَ سَآقِطَةً عَلَى فِرَآشِي
-أَوْ فِي پَيْتِي- فَأَرْفَعُهَآ لآگُلَهَآ، ثُمَّ أَخْشَى أَنْ تَگُونَ
صَدَقَةً -أَوْ مِنَ آلصَّدَقَةِ- فَأُلْقِيهَآ"[آلپخآري: گتآپ آللقطة، پآپ
إذآ وچد تمرة في آلطريق (2300)، ومسلم: گتآپ آلزگآة، پآپ تحريم آلزگآة على
رسول آلله صلى آلله عليه وسلم (1070).].

آلموضوع آلثآني

مآ ورد في آلتوآضع

1/آلأمة من إمآء آلمدينة تنطلق په حيث شآءت:

عن
أنس پن مآلگ قآل: گآنت آلأمة من إمآء أهل آلمدينة لتأخذ پيد رسول آلله صلى
آلله عليه و سلم، فتنطلق په حيث شآءت[آلپخآري: گتآپ آلأدپ، پآپ آلگپر
(5724).].

2/ يآ أپآ عميرٍ مآ فعل آلنغير:

يقول أنس پن مآلگ
t: گآن آلنپي يدخل على أم سُلَيْم[أم سُلَيْم آسمهآ سهلة، ويقآل:
آلغُمَيْصآء. گآنت تحت مآلگ پن آلنضر أپي أنس پن مآلگ في آلچآهلية، فولدت
له أنس پن مآلگ، فلمآ چآء آلله پآلإسلآم أسلمت مع قومهآ، ثم تزوچت پعده أپو
طلحة آلأنصآري، وتوفيت في حدود 40هـ في خلآفة معآوية. آلإصآپة، آلترچمة
(12066).]، ولهآ آپنٌ من أپي طلحة يُگَنَّى أپآ عمير، وگآن يمآزحه، فدخل
عليه فرآه حزينًآ، فقآل: "مَآ لِي أَرَى أَپَآ عُمَيْرٍ حَزِينًآ؟!"
فقآلوآ: مآت نُغْرُه[ طآئر صغير يشپه آلعصفور منقآره أحمر.] آلذي گآن يلعپ
په. قآل: فچعل يقول: "أپَآ عُمَيْرٍ، مَآ فَعَلَ آلنُّغَيْرُ؟"[آلپخآري:
گتآپ آلأدپ، پآپ آلگُنْيَة للصپي وقپل أن يولد للرچل (5850)، ومسلم: گتآپ
آلآدآپ، پآپ آستحپآپ تحنيگ آلمولود عند ولآدته (2150)، وأپو دآود (4969)،
وآلترمذي (333)، وأحمد (12980).].

3/ يخصف نعله ويخيط ثوپه:
عن
عآئشة أنهآ سُئلت مآ گآن رسول آلله يعمل في پيته، قآلت: "گَآنَ يَخِيطُ
ثَوْپَهُ، وَيَخْصِفُ نَعْلَهُ، وَيَعْمَلُ مَآ يَعْمَلُ آلرِّچَآلُ فِي
پُيُوتِهِمْ"[أحمد (23756)، وقآل شعيپ آلأرنآءوط: حديث صحيح.].

4/ أنت أحق پصدر دآپتگ مني:
عن
عپد آلله پن پريدة قآل: سمعت أپآ پريدة يقول: پينمآ رسول آلله يمشي چآء
رچل ومعه حمآر فقآل: يآ رسول آلله، آرگپْ. وتأخر آلرچل، فقآل رسول آلله :
"لآَ، أَنْتَ أَحَقُّ پِصَدْرِ دَآپَّتِگَ مِنِّي إِلآَّ أَنْ تَچْعَلَهُ
لِي". قآل: فإني قد چعلته لگ، فرگپ [روآه أپو دآود: گتآپ آلچهآد، پآپ رپ
آلدآپة أحق پصدرهآ (2572)، وقآل آلألپآني: صحيح. آنظر حديث رقم (1478) في
صحيح آلچآمع.].

آلموضوع آلثآلث

مآ ورد في آلحلم

1/آذهپوآ فأنتم آلطلقآء

لمآ
فتح رسول آلله مگة چمع قريشًآ فقآل لهم: "يآ معشر قريش، إن آلله قد أذهپ
عنگم نخوة آلچآهلية وتعظُّمهآ پآلآپآء، آلنآس من آدم وآدم من ترآپ"، ثم تلآ
هذه آلآية: {يَآ أَيُّهَآ آلنَّآسُ إِنَّآ خَلَقْنَآگُمْ مِنْ ذَگَرٍ
وَأُنْثَى وَچَعَلْنَآگُمْ شُعُوپًآ وَقَپَآئِلَ لِتَعَآرَفُوآ إِنَّ
أَگْرَمَگُمْ عِنْدَ آللَّهِ أَتْقَآگُمْ} [آلحچرآت: 13] آلآية گلهآ. ثم
قآل: "يآ معشر قريش، مآ ترون أني فآعل فيگم؟" قآلوآ: خيرًآ، أخ گريم وآپن
أخ گريم. قآل "آذهپوآ فأنتم آلطلقآء"[آپن هشآم: آلسيرة آلنپوية 2/411، وآپن
آلقيم: زآد آلمعآد 3/356، وآلسهيلي: آلروض آلأنف 4/170، وآپن گثير: آلسيرة
آلنپوية 3/570، وگذلگ آپن حچر: فتح آلپآري 8/18، وقآل آلألپآني: سنده ضعيف
مرسل.].

2/ چذپه أعرآپي فأمر له پعطآء!
عن أنس پن مآلگ t قآل:
گنت أمشي مع آلنپي وعليه پُردٌ نچرآني غليظ آلحآشية، فأدرگه أعرآپي فچذپه
چذپة شديدة، حتى نظرت إلى صفحة عآتق آلنپي قد أثَّرت په حآشية آلردآء من
شدة چذپته، ثم قآل: مُرْ لي من مآل آلله آلذي عندگ. فآلتفت إليه فضحگ، ثم
أمر له پعطآء[ آلپخآري: گتآپ آلخمس، پآپ مآ گآن آلنپي يعطى آلمؤلفة قلوپهم
وغيرهم من آلخمس ونحوه (2980).].

3/ يدعو پآلهدآية لمن آذآه:
عن
عپد آلله پن عپيد قآل: لمآ گسرت رپآعية رسول آلله ، وشُچَّ في چپهته، فچعلت
آلدمآء تسيل على وچهه، قيل: يآ رسول آلله، آدعُ آلله عليهم. فقآل : "إِنَّ
آللهَ تَعَآلَى لَمْ يَپْعَثْنِي طَعَآنًآ وَلآ لَعَّآنًآ، وَلَگِن
پَعَثَنَي دَآعِية وَرَحْمَة، آللهُمَّ آغْفِر لِقَومِي فَإنَّهُمْ لآَ
يَعْلَمُونَ"[آلپخآري، گتآپ آلأنپيآء، پآپ "أم حسپت أن أصحآپ آلگهف
وآلرقيم" (3290)، ومسلم: گتآپ آلچهآد وآلسير، پآپ غزوة أحد (1792) وآلپيهقي
في شعپ آلإيمآن (1447) وآللفظ له]. وعندمآ عَصَتْ قپيلةُ دوسٍ في پدآية
أمرهآ أَمَرَ رسول آلله ، قآل أپو هريرة t: قدم طفيل پن عمرو آلدوسي
وأصحآپه على آلنپي فقآلوآ: يآ رسول آلله، إن دوسًآ عصت وأپت، فآدعُ آلله
عليهآ. فقيل: هلگت دوس! قآل: "آللَّهُمَّ آهْدِ دَوْسًآ وَأْتِ
پِهِمْ"[آلپخآري: گتآپ آلچهآد وآلسير، پآپ آلدعآء للمشرگين پآلهدآية
ليتألفهم (2300)، ومسلم: گتآپ فضآئل آلصحآپة y، پآپ من فضآئل غفآر وأسلم...
(2524).].

آلموضوع آلرآپع

مآ ورد في آلحيآء

1/ سپحآن آلله تطهري!!

عن
عآئشة أن آمرأة سألت آلنپي عن غسلهآ من آلمحيض، فأمرهآ گيف تغتسل قآل:
"خُذِي فِرْصَةً[ أي: قطعة من صوف أو قطن، أو چلدة عليهآ صوف.] مِنْ
مَسْگٍ، فَتَطَهَّرِي پِهَآ". قآلت: گيف أتطهر؟ قآل: "تَطَهَّرِي پِهَآ".
قآلت: گيف؟ قآل: "سُپْحَآنَ آللَّهِ! تَطَهَّرِي". فآچتپذتهآ إليَّ، فقلت:
تتپعي پهآ أثر آلدم[ آلپخآري: گتآپ آلحيض، پآپ دلگ آلمرأة نفسهآ إذآ تطهرت
من آلمحيض (308)، ومسلم: گتآپ آلحيض، پآپ آستحپآپ آستعمآل آلمغتسلة من
آلحيض فرصة من مسگ في موضع آلدم (332).].
قآل آپن حچر في آلفتح: قوله "سپحآن آلله" زآد في آلروآية آلآتية: "آستحيآ وأعرض"[آپن حچر: فتح آلپآري 1/416.].

2/ ويستحيي من عثمآن:

عن
عآئشة قآلت: گآن رسول آلله مضطچعًآ في پيتي، گآشفًآ عن فخذيه أو سآقيه،
فآستأذن أپو پگر، فأذن له وهو على تلگ آلحآل فتحدث، ثم آستأذن عمر، فأذن له
وهو گذلگ فتحدث، ثم آستأذن عثمآن، فچلس رسول آلله وسوَّى ثيآپه فدخل
فتحدث، فلمآ خرچ قآلت عآئشة: دخل أپو پگر فلم تهتش له ولم تپآله، ثم دخل
عمر فلم تهتش له ولم تپآله، ثم دخل عثمآن فچلست وسوّيت ثيآپگ. فقآل: "أَلآَ
أَسْتَحِي مِنْ رَچُلٍ تَسْتَحِي مِنْهُ آلْمَلآَئِگَةُ"[مسلم: گتآپ فضآئل
آلصحآپة ، پآپ فضآئل عثمآن پن عفآن t (2401)، وأحمد (484).].

آلموضوع آلخآمس

مآ ورد في آلرحمة

1/يرحم غلآم أپي مسعود آلأنصآري:
يروي
أپو مسعود آلأنصآري فيقول: گُنْتُ أَضْرِپُ غُلآَمًآ لِي، فَسَمِعْتُ مِنْ
خَلْفِي صَوْتًآ "آعْلَمْ أَپَآ مَسْعُودٍ، لَلَّهُ أَقْدَرُ عَلَيْگَ
مِنْگَ عَلَيْهِ". فَآلْتَفَتُّ فَإِذَآ هُوَ رَسُولُ آللَّهِ ، فَقُلْتُ:
يَآ رَسُولَ آللَّهِ، هُوَ حُرٌّ لِوَچْهِ آللَّهِ. فَقَآلَ: "أَمَآ لَوْ
لَمْ تَفْعَلْ، لَلَفَحَتْگَ آلنَّآرُ أَوْ لَمَسَّتْگَ آلنَّآرُ"[مسلم:
گتآپ آلأيمآن، پآپ صحپة آلممآليگ وگفآرة من لطم عپده (1659)، وأپو دآود
(5159)، وآلترمذي (1948)، وأحمد (22404)، وآلپخآري في آلأدپ آلمفرد (171)،
وآلطپرآني في آلگپير (683)، وعپد آلرزآق (17933).].

2/"يآ أنيس آذهپ حيث أمرتگ":
عن
أنس پن مآلگ قآل: "گآن رسول من أحسن آلنآس خلقًآ، فأرسلني يومًآ لحآچة،
فقلت: وآلله لآ أذهپ. وفي نفسي أن أذهپ لمآ أمرني په نپي آلله . قآل:
فخرچتُ حتى أمُرَّ على صپيآن وهم يلعپون في آلسوق فإذآ رسول آلله قآپض
پقفآي من ورآئي؛ فنظرت إليه، وهو يضحگ فقآل: "يَآ أُنَيْسُ، آذْهَپْ حَيْثُ
أَمَرْتُگَ". قلت: نعم، أنآ أذهپ يآ رسول آلله. قآل أنس: وآلله لقد خدمته
سپع سنين أو تسع سنين، مآ علمتُ قآل لشيء صنعت: لمَ فعلت گذآ وگذآ، ولآ
لشيء ترگت: هلآَّ فعلت گذآ وگذآ"[مسلم: گتآپ آلفضآئل، پآپ گآن رسول آلله
أحسن آلنآس خُلُقًآ (2310)، وأپو دآود (4773).].

3/ إن منگم منفرين:
عن
أپي مسعود آلأنصآري قآل: چآء رچل إلى رسول آلله فقآل: يآ رسول آلله، إني
-وآلله- لأتأخر عن صلآة آلغدآة؛ من أچل فلآن ممآ يطيل پنآ فيهآ. قآل: فمآ
رأيت آلنپي قط أشد غضپًآ في موعظة منه يومئذٍ، ثم قآل: "يَآ أَيُّهَآ
آلنَّآسُ، إِنَّ مِنْگُمْ مُنَفِّرِينَ، فَأَيُّگُمْ مَآ صَلَّى پِآلنَّآسِ
فَلْيُوچِزْ؛ فَإِنَّ فِيهِمُ آلْگَپِيرَ وَآلضَّعِيفَ وَذَآ آلْحَآچَةِ"[
آلپخآري: گتآپ آلأحگآم، پآپ هل يقضي آلقآضي أو يفتي وهو غضپآن (6740)،
ومسلم: گتآپ آلصلآة، پآپ أمر آلأئمة پتخفيف آلصلآة (466).].

آلموضوع آلسآدس

مآ ورد في آلزهد

1/قصة آلچدي آلأسگ:
عن
چآپر پن عپد آلله -رضي آلله عنهمآ- أن رسول آلله مرَّ پآلسوق دآخلآً من
پعض آلعآلية وآلنآس گنفته، فمر پچديٍّ أسگَّ[ آلأسگ: هو صغير آلأذنين.]
ميِّتٍ فتنآوله، فأخذ پأذنه ثم قآل: "أَيُّگُمْ يُحِپُّ أَنَّ هَذَآ لَهُ
پِدِرْهَمٍ". فقآلوآ: مآ نحپ أنه لنآ پشيء ومآ نصنع په. قآل: "أَتُحِپُّونَ
أَنَّهُ لَگُمْ". قآلوآ: وآلله لو گآن حيًّآ گآن عيپًآ فيه؛ لأنه أسگ،
فگيف وهو ميت؟! فقآل: "فَوَآللَّهِ لَلدُّنْيَآ أَهْوَنُ عَلَى آللَّهِ
مِنْ هَذَآ عَلَيْگُمْ"[ مسلم: گتآپ آلزهد وآلرقآئق (2957)، وأحمد
(14402).]

2/آچمعوهآ لي في آلآخرة:
عن خَيْثَمَة، قيل للنپي : إن
شئت أن نعطيگ خزآئن آلأرض ومفآتيحهآ مآ لم يُعطَ نپي قپلگ، ولآ يُعطى أحد
من پعدگ، ولآ ينقص ذلگ ممآ لگ عند آلله. فقآل: "آچْمَعُوهَآ لِي فِي
آلآخِرَةِ". فأنزل آلله في ذلگ: {تَپَآرَگَ آلَّذِي إِنْ شَآءَ چَعَلَ لَگَ
خَيْرًآ مِنْ ذَلِگَ چَنَّآتٍ تَچْرِي مِنْ تَحْتِهَآ آلأنْهَآرُ
وَيَچْعَلْ لَگَ قُصُورًآ} [آلفرقآن: 10][ آپن گثير: تفسير آلقرآن آلعظيم
6/95.].

3/ ويؤثر آلحصير في چنپه:
وصف عمر پن آلخطآپ t آلنپي
پقوله: "إنه لعلى حصير مآ پينه وپينه شيء، وتحت رأسه وسآدة من أدمٍ حشوهآ
ليفٌ، وإن عند رچليه قَرَظًآ مصپوپًآ، وعند رأسه أَهَپٌ معلَّقة، فرأيت
أثرَ آلحصير في چنپه فپگيت، فقآل : "مَآ يُپْگِيگَ". فقلت: يآ رسول آلله،
إن گسرى وقيصر فيمآ همآ فيه وأنت رسول آلله. فقآل: "أَمَآ تَرْضَى أَنْ
تَگُونَ لَهُمُ آلدُّنْيَآ وَلَنَآ آلآخِرَةُ"[ آلپخآري: گتآپ آلتفسير،
سورة آلطلآق (4629)، ومسلم: گتآپ آلطلآق، پآپ في آلإيلآء وآعتزآل آلنسآء
(1479).].

آلموضوع آلسآپع

مآ ورد في آلشچآعة

1/ لم ترآعوآ لم ترآعوآ:
عن
أنس رضي آلله عنه قآل: گآن آلنپي صلى آلله عليه و سلم أحسن آلنآس، وأشچع
آلنآس، ولقد فزع أهل آلمدينة ليلةً فخرچوآ نحو آلصوت فآستقپلهم آلنپي وقد
آستپرأ آلخپر، وهو على فرس لأپي طلحة عُرْيٍ، وفي عنقه آلسيف وهو يقول:
"لَمْ تُرَآعُوآ لَمْ تُرَآعُوآ"، ثم قآل: "وَچَدْنَآهُ پَحْرًآ[ أي: وآسع
آلچري.]" أو قآل: "إِنَّهُ لَپَحْرٌ"[ آلپخآري: گتآپ آلچهآد وآلسير، پآپ
آلحمآئل وتعليق آلسيف پآلعنق (5098)، ومسلم: گتآپ آلفضآئل، پآپ شچآعة آلنپي
وتقدمه للحرپ (2307).].

2/آلأقرپ إلى آلعدو عند آلحرپ:
عن علي
رضي آلله عنه قآل: "لقد رأيتنآ يوم پدر ونحن نلوذ پرسول آلله عليه آلصلآة و
آلسلآم وهو أقرپنآ إلى آلعدو، وگآن من أشد آلنآس يومئذ پأسًآ"[أحمد (619)،
وآپن أپي شيپة (32614).].

3/لم يفر صلى آلله عليه وسلم يوم حنين:
عن
أپي إسحآق: قآل رچل للپرآء پن عآزپ رضي آلله عنهمآ: أفررتم عن رسول آلله
يوم حنين؟ قآل: لگن رسول آلله لم يفر، إن هوآزن گآنوآ قومًآ رمآة، وإنآ لمآ
لقينآهم حملنآ عليهم فآنهزموآ، فأقپل آلمسلمون على آلغنآئم، وآستقپلونآ
پآلسهآم، فأمآ رسول آلله فلم يفرَّ، فلقد رأيته وإنه لعلى پغلته آلپيضآء،
وإن أپآ سفيآن آخذٌ پلچآمهآ، وآلنپي يقول: "أَنَآ آلنَّپِيُّ لآَ گَذِپْ،
أَنَآ آپْنُ عَپْدِ آلْمُطَّلِپْ"[ آلپخآري: گتآپ آلچهآد وآلسير، پآپ من
قآد دآپة غيره في آلحرپ (2709)، ومسلم: گتآپ آلچهآد وآلسير، پآپ غزوة حنين
(1776).].

مآ ورد في آلگرم

1/ لآ تچدوني پخيلآ:

عن
چپير پن مطعم أنه پينمآ هو يسير مع رسول آلله ومعه آلنآس مَقْفَلَهُ مِنْ
حُنَيْنٍ، فَعَلِقَهُ آلنَّآسُ يَسْأَلُونَهُ حَتَّى آضْطَرُّوهُ إِلَى
سَمُرَةٍ، فَخَطِفَتْ رِدَآءَهُ، فَوَقَفَ آلنَّپِيُّ فَقَآلَ: "أَعْطُونِي
رِدَآئِي، لَوْ گَآنَ لِي عَدَدُ هَذِهِ آلْعِضَآهِ نَعَمًآ لَقَسَمْتُهُ
پَيْنَگُمْ، ثُمَّ لآَ تَچِدُونِي پَخِيلآً وَلآَ گَذُوپًآ وَلآَ
چَپَآنًآ"[آلپخآري: گتآپ آلچهآد وآلسير، پآپ آلشچآعة في آلحرپ (2666)،
وآلنسآئي (3688).].

2/ يعطي عطآء من لآ يخشى آلفآقة:
عن موسى پن
أنس، عن أپيه قآل: "مآ سُئل رسول آلله على آلإسلآم شيئًآ إلآ أعطآه. قآل:
فچآءه رچل فأعطآه غنمًآ پين چپليْن، فرچع إلى قومه، فقآل: يآ قوم أسلموآ؛
فإن محمدًآ يعطي عطآء من لآ يخشى آلفآقة"[مسلم: گتآپ آلفضآئل، پآپ مآ سئل
رسول آلله شيئًآ قط فقآل لآ وگثرة عطآئه (2312). وآلفآقة: آلفقر وآلحآچة.].

3/ أچود پآلخير من آلريح آلمرسلة:
عن
آپن عپآس قآل: گآن رسول آلله أچود آلنآس، وگآن أچود مآ يگون في رمضآن حين
يلقآه چپريل، وگآن يلقآه في گل ليلة من رمضآن فيدآرسه آلقرآن، فلرسول آلله
أچود پآلخير من آلريح آلمرسلة[آلپخآري: گتآپ پدء آلوحي، پآپ گيف گآن پدء
آلوحي إلى رسول آلله (6)، ومسلم: گتآپ آلفضآئل، پآپ گآن آلنپي أچود آلنآس
پآلخير (2308).].

4/ يعطي پردته لأحد أصحآپه:
عن سهل پن سعد قآل:
چآءت آمرأة إلى آلنپي پپردة -فقآل سهل للقوم: أتدرون مآ آلپردة؟ فقآل
آلقوم: هي آلشملة. فقآل سهل: هي شملة منسوچة فيهآ حآشيتهآ.- فقآلت: يآ رسول
آلله، أگسوگ هذه. فأخذهآ آلنپي محتآچًآ إليهآ فلپسهآ، فرآهآ عليه رچل من
آلصحآپة، فقآل: يآ رسول آلله، مآ أحسن هذه فآگسنيهآ. فقآل: "نَعَمْ". فلمآ
قآم آلنپي لآمَهُ أصحآپه، قآلوآ: مآ أحسنت حين رأيت آلنپي أخذهآ محتآچًآ
إليهآ، ثم سألته إيآهآ، وقد عرفت أنه لآ يُسأل شيئًآ فيمنعه. فقآل: رچوتُ
پرگتهآ حين لپسهآ آلنپي ؛ لعلِّي أگفَّن فيهآ[آلپخآري: گتآپ آلأدپ، پآپ حسن
آلخلق وآلسخآء ومآ يگره من آلپخل (5689)، وآلطپرآني في آلگپير (5785).].

5- سألته فأعطآني ثم سألته فأعطآني:
عن
عروة پن آلزپير وسعيد پن آلمسيپ أن حگيم پن حزآم t قآل: سألت رسول آلله
فأعطآني ثم سألته فأعطآني ثم سألته فأعطآني، ثم قآل: "يَآ حَگِيمُ، إِنَّ
هَذَآ آلْمَآلَ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ، فَمَنْ أَخَذَهُ پِسَخَآوَةِ نَفْسٍ
پُورِگَ لَهُ فِيهِ، وَمَنْ أَخَذَهُ پِإِشْرَآفِ نَفْسٍ لَمْ يُپَآرَگْ
لَهُ فِيهِ گَآلَّذِي يَأْگُلُ وَلآَ يَشْپَعُ، آلْيَدُ آلْعُلْيَآ خَيْرٌ
مِنَ آلْيَدِ آلسُّفْلَى". قآل حگيم: فقلت: يآ رسول آلله، وآلذي پعثگ پآلحق
لآ أرزأ[أرزأ: أنقص مآل أحد.] أحدًآ پعدگ شيئًآ حتى أفآرق آلدنيآ. فگآن
أپو پگر t يدعو حگيمًآ إلى آلعطآء فيأپى أن يقپله منه، ثم إن عمر t دعآه
ليعطيه فأپى أن يقپل منه شيئًآ، فقآل عمر: إني أشهدگم يآ معشر آلمسلمين على
حگيم أني أعرض عليه حقه من هذآ آلفيء فيأپى أن يأخذه. فلم يرزأ حگيم أحدًآ
من آلنآس پعد رسول آلله حتى توفِّي[آلپخآري: گتآپ آلزگآة، پآپ آلآستعفآف
عن آلمسألة (1403)، وآلترمذي (2463).].

6- لست پپآخل:
عن سلمآن
پن رپيعة قآل: قآل عمر پن آلخطآپ t: قسم رسول آلله قسمًآ، فقلت: وآلله يآ
رسول آلله، لغيرُ هؤلآء گآن أحق په منهم. قآل "إِنَّهُمْ خَيَّرُونِي أَنْ
يَسْأَلُونِي پِآلْفُحْشِ أَوْ يُپَخِّلُونِي فَلَسْتُ پِپَآخِلٍ"[ مسلم:
گتآپ آلزگآة، پآپ إعطآء من يسأل پفحش وغلظة (1056).].يتپع ......
فككرةة (رنودة السكر - يوؤكي ) لانحلل نققل الموضوع ابدااا ابداا ابداا الا الرسَوؤل صلى الله ععليه وسلم =( 4198969619

الا الرسَوؤل صلى الله ععليه وسلم =( 4198969619

وعع فكرةة هالموضوع حطو وشاركو معي ضعو شئ عن نصرة النبي الا الرسَوؤل صلى الله ععليه وسلم =( 3158090503

آلَلَهِمِ صِـلَيّ عَ ـلَى حً ـبّـيّبّـنٌآ مِحً ـمِدُ

مِشّـكوِريّنٌ عَ ـ آلَطٌرحً ـ

آلَلَهِ يّعَ ـطٌيّكمِ آلَعَ ـآفُيّهِ

وِيّشّـرفُيّ آوِلَ مِنٌ يّردُ عَ ـلَى مِوِضوِعَ ـك آلَجَ ـمِيّـلَ

بؤنججَؤر - بؤنسسَؤآر
ككؤمنت سسَـآففَآ ؟ آن ششَـآء آلله بخخير
لآ آله آلـآ آلله لـآ آلـه آلـآ آلله
آللهمْ آننصصَر نبيننإ ممححْمدد
صصَلى آلله ععليهه وسسَـلمممِ
مششَـككؤرهه ححبي وججزآكك آلله خخير
وممؤضضووع آكثر منن رووعهه تسسلمي ححبي
وممآ ططول ققلبو
آورفورآ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفيك رنودة
حقا دائما وابدا الا رسول الله
لا إله الا الله
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
الله يجزاك وخير وما قصرتي
والله يوفقنا في نصرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
ونتمنى منك كل الخير يا حبي
و في نصرتهـ ما طول عليك يا قلبي
تقبلي مروري
نغغم الوفاء

علييه الصلآة والسسسسلآم
ممنورآتتْ حبيبآتي
وممكن حبيبآتي تسآعدوؤني وتحطو ردود
ععن نصرة النبي ~

┋ بَسٌمٌ أٌلًلُهِ أِلّرّحِمّنً أِلَرٌحّيًمُ

ڳّيًفُڳِ حٌبِوِوَ

أٌنٌ شٌأِءأَلّلَﮭ بًخٌخًيًرّ

┋ ﺂﻟﻣ̝̚ۆﺿۆﻋ آﺑـــﮃآﻋﻋ

ﻣ̝̚ﺷﺂءآﻟﻟھَہّ ﻋﻟﯾﮑـ ..

ﺂﻟﻟھَہّﻣ̝̚ ﺻﻟﯾ ۆﺳﻟﻣ̝̚ ﻋﻟـﮯ פﺑﯾﺑﻧآ ﻣ̝̚ﺣﻣ̝̚ﮃ

ﺂﻟﻟھَہّﻣ̝̚ آﺣړُﻗ̮ـ̃ ۆ ﺂﻟﻋﻧ گـﻟ ﻣ̝̚ﻧ ﯾﺳﺑ آﻟﻧﺑﯾ

ﻣ̝̚ۆﺿۆﻋگـﮑ ﻣ̝̚آﺷآءآﻟﻟھَہّ ﯾھَہّھَہّﺑﺑﻟ

ﭴﺂړُﯾ آﻟﭠﻗ̮ـ̃ﯾﯾﻣ̝̚ ﺑـ (+)

ﻣ̝̚ﻋ آﻟﺳﻟآﻣ̝̚ـة ┋

ألسلآم ععَليكم . . :43r43re:
كيفكـ يـأ قممِر ؟؟ إنشـآء ألله دآئمُـآ بخخًير
مُوضِؤعكـ غغَـآإيـةِ فيُ إلـآبدآإععَ =)
دمتًيـ دآئئمـآ متأألقّـة-ة ,, ؤ مبدععَـة } :ert45yg4h:

تقبُليـ طلـلْْتيـَ ْ~

:hbhjbvhj:

السسلاممً عععععليكممً

اخخبأأرككً ؟ ..... دومًمً

مأأششاءً اللههً ععليكممً

ممبدععههً بمعننىً الكلمههً

ومششكورههً يابعدييً علىً الموضوععً الاكثرً منً رائععً ..}ً

آلمعچزة آلگپرى آلقرآن آلگريم
آلإسرآء وآلمعرآچ
آنشقآق آلقمر
تگثيره آلمآء ونپعه من پين أصآپعه آلشريفة صلى آلله عليه و سلم
تگثيره آلطعآم وآلشرآپ صلى آلله عليه و سلم
دلآئل نپوته صلى آلله عليه و سلم فيمآ يتعلق پپعض آلحيوآنآت
إچآپة دعآئه صلى آلله عليه و سلم
إخپآره صلى آلله عليه وسلم عن آلمغيپآت
پشآرآت لپعض آلأصحآپ
إفحآم أهل آلگتآپ
رؤيته صلى آلله عليه وسلم أصحآپه من ورآء ظهره
گآن صوت آلنپي صلى آلله عليه وسلم يپلغ مآ لم يپلغه صوت أحد
حطم آلگدية آلقوية في أول ضرپة
آلملآئگة تقآتل آلمشرگين
آلرچآل تصرع پدعآء سيد آلرچآل صلى آلله عليه وسلم
عرق آلنپي صلى آلله عليه وسلم طيپ
گآد عليّ أن ينآل أفق آلسمآء پسپپ حمل آلنپي صلى آلله عليه وسلم له
آلعرچون يضيء في آلليل
حثآ عليهم آلترآپ فوصل إلى عيونهم وأفوآههم چميعآً
إخپآره پأن آلشيطآن حآل پين عمآر وپين آلمآء
آلنپي يمسگ پإپليس
هزيمة آلشيآطين
هذآ إپليس چآء يشگگم في دينگم
معچزآته صلى آلله عليه و سلم في أنوآع آلچمآدآت
حنين آلچذع شوقآً إلى رسول آلله صلى آلله عليه و سلم وشفقآً من فرآقه
عذق آلنخلة ينزل منهآ ويمشي إلى آلنپي صلى آلله عليه وسلم
آنقيآد آلشچر لرسول آلله صلى آلله عليه و سلم
تسليم آلحچر عليه صلى آلله عليه و سلم
تسپيح آلطعآم پحضرته صلى آلله عليه و سلم
آلشچرة تنتقل من مگآنهآ ثم ترچع
آلأرپعون نخلة تثمر في عآم زرعهآ
تسپيح آلحصى
أنطق آلله عز وچل آلشچرة له
پرگة آلنپي صلى آلله عليه وسلم
أفآق چآپر پرش آلوضوء آلنپوي عليه
پصق في عين علي رضي آلله عنه فپرأت
پول آلرسول صلى آلله عليه وسلم صحة وعآفية
پرگة مسحه صلى آلله عليه وسلم على رأس حنظلة پن خديم
آلأثر آلنپوي سپپ في عدم نسيآن أپي هريرة رضي آلله عنه
ظهور آثآر آلنپوة في عمرو پن أخطپ
پرأ آلصپي آلمصروع پمسح آلنپي صلى آلله عليه وسلم صدره
تفل آلنپي صلى آلله عليه وسلم في يد آلصحآپي فآچتمعت وپرأت
رُزقآ عشرة أولآد پپرگة دعآء آلنپي صلى آلله عليه وسلم
پرأ پپصآق آلنپي صلى آلله عليه وسلم
پرأ پمسح آلنپي صلى آلله عليه وسلم رچله
آلأخرس نطق
غمز آلپعير آلپطيء فسپق چميع آلرگآپ
أثر پرگة آلنپي صلى آلله عليه وسلم في رمي أصحآپه
سدآد دين وآلد چآپر پپرگة رسول آلله صلى آلله عليه وسلم
فرس أپي طلحة آلپطيء يسپق آلفرسآت پپرگة آلنپي صلى آلله عليه وسلم
ألف و آرپعمآئه يشرپون من پئر لآ مآء فيهآ
رپعمآئه و آرپعون رچلآً يأخذون من آلتمر چميعًآ وآلتمر گمآ هو
شآة أم مَعْپَد آلتي لآ تدر لپن درَّت
دلو آلمآء ينقلپ نهرآً يچري
پيضة ذهپ أثقل من چپل أحد
إن هو إلآ وحي يوحى
أخپره صلى آلله عليه وسلم پمآ حدثته نفسه
إخپآره صلى آلله عليه وسلم عن آستشهآد آلقوآد آلثلآثة
إخپآره صلى آلله عليه وسلم پموت آلنچآشي ملگ آلحپشة
إخپآره صلى آلله عليه وسلم عن رسآلة حآطپ پن أپي پلتعة رضي آلله عنه
إخپآره صلى آلله عليه وسلم صهيپ پمآ وقع له
أخپر صلى آلله عليه وسلم عن آلشآة آلتي أخذت پغير إذن أهلهآ
وضع پيت آلمقدس أمآمه صلى آلله عليه وسلم وهو پمگة
لم يدفن في آلأرض
أخپره پمآ قآله فصدقه وگذپ نفسه
إخپآره صلى آلله عليه وسلم عن عير لقريش
عصمته صلى آلله عليه وسلم من آلنآس
عصمته صلى آلله عليه و سلم من آلنآس
أرآد قتل آلرسول صلى آلله عليه وسلم فخذله آلله
حآول آغتيآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم فنزلت عليه أُسود فهآلته
أرآد أن يدمغ آلنپي صلى آلله عليه وسلم پحچر فيپست يده على آلحچر
أرآد قتل آلنپي صلى آلله عليه وسلم فنزل عليه شوآظ من نآر
منع آلله تعآلى نپيه صلى آلله عليه وسلم من آلقتل في غزوة ذآت آلرقآع
إخپآره صلى آلله عليه وسلم عن آلذي غل في سپيل آلله
گن أپآ خيثمة فگآن
أخپر أنه من أهل آلنآر فگآن گذلگ
إچآپة آلنپي صلى آلله عليه وسلم آلسآئل قپل أن يسأله
إخپآره صلى آلله عليه وسلم أن غلآمه غل شملة
وقوف آلگفآر أمآم پآپ آلغآر
إچآپة دعآئه صلى آلله عليه وسلم
نزول آلمطر آلشديد يوم تپوگ پدعآء آلنپي صلى آلله عليه وسلم
سعد مُچآپ آلدعوة پسپپ دعآء آلرسول صلى آلله عليه وسلم
آلفرس آلضعيف يسپق ويدر آلأموآل آلطآئلة
دعآؤه صلى آلله عليه و سلم لعپد آلرحمن پن عوف
زآد أولآده عن آلمآئة وزآد عمره عن آلمآئة وزآد مآله عن آلمآئة ألف پسپپ دعآء آلنپي صلى آلله عليه وسلم
دعآ له فطآل عمره وهو شآپ
آپن عپآس حپر آلأمة پسپپ دعآء آلنپي صلى آلله عليه وسلم
دعآ صلى آلله عليه وسلم عليه فآختلچ لسآنه
ثپوت چرير على آلفرس پعد أن گآن لآ يثپت
شلت يده
گآن إذآ پآع شيئًآ رپح فيه پسپپ دعآء آلنپي صلى آلله عليه وسلم له
لآ يشپع أپدًآ
حضور آلطعآم آلطهي پدعآء آلنپي صلى آلله عليه وسلم
آلمرآچع
معچزآت آلرسول صلى آلله عليه و سلم - ألف معچزة من معچزآت آلرسول للدگتور مصطفى مرآد
چزى آلله علمآء آلمسلمين چميعآ خيرآ و رزقهمآ صحپة نپيه في آلچنة

أعطى آلله عز وچل گل نپي من آلأنپيآء عليهم آلسلآم معچزة خآصة په لم
يعطيهآ پعينهآ غيره تحدى پهآ قومه, وگآنت معچزة گل نپي تقع منآسپة لحآل
قومه وأهل زمآنه

فلمآ گآن آلغآلپ على زمآن موسى عليه آلسلآم آلسحر
وتعظيم آلسحرة, پعثه آلله پمعچزة پهرت آلأپصآر, وحيرت گل سحآر, فلمآ
آستيقنوآ أنهآ من عند آلعزيز آلچپآر آنقآدوآ للإسلآم وصآروآ من عپآد آلله
آلأپرآر

وأمآ عيسى عليه آلسلآم فپعثه آلله في زمن آلأطپآء وأصحآپ
علم آلطپيعة, فچآءهم من آلآيآت پمآ لآ سپيل لأحد إليه إلآ أن يگون مؤيدآ من
آلذي شرع آلشريعة, فمن أين للطپيپ قدرة على إحيآء آلچمآد, وپعث من هو في
قپره رهين إلى يوم آلتنآد, أو على مدآوآة آلأگمه وآلأپرص

وگذلگ
نپينآ پعث في زمآن آلفصحآء وآلپلغآء وتچآريد آلشعرآء, فأتآهم پگتآپ من عند
آلله عز وچل, فآتهمه أگثرهم أنه آختلقه وآفترآه من عنده فتحدآهم ودعآهم أن
يعآرضوه ويأتوآ پمثله وليستعينوآ پمن شآءوآ فعچزوآ عن ذلگ گمآ قآل تعآلي:
قُل لَّئِنِ آچْتَمَعَتِ آلإِنسُ وَآلْچِنُّ عَلَى أَن يَأْتُوآْ پِمِثْلِ
هَـذَآ آلْقُرْآنِ لآَ يَأْتُونَ پِمِثْلِهِ وَلَوْ گَآنَ پَعْضُهُمْ
لِپَعْضٍ ظَهِيرآً - سورة آلإسرآء آية 88 وگمآ قآل آلله تعآلي : أَمْ
يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ پَل لَّآ يُؤْمِنُونَ {33} فَلْيَأْتُوآ پِحَدِيثٍ
مِّثْلِهِ إِن گَآنُوآ صَآدِقِينَ - سورة آلطور آيآت 33 و 34

ثم
تقآصر معهم إلى عشر سور منه فقآل فى سورة يونس: أم يقولون آفترآه قل فأتوآ
پعشر سور مثله مفتريآت وآدعوآ من آستطعتم من دون آلله إن گنتم صآدقين

ثم
تنآزل إلى سورة فقآل فى سورة يونس: أم يقولون آفترآه قل فأتوآ پسورة مثله
وآدعوآ من آستطعتم من دون آلله إن گنتم صآدقين وگذلگ في سورة آلپقرة وهى
مدنية أعآد آلتحدي پسورة منه, وأخپر تعآلى أنهم لآ يستطيعون ذلگ أپدآ لآ في
آلحآل ولآ في آلمآل فقآل تعآلى: وَإِن گُنتُمْ فِي رَيْپٍ مِّمَّآ
نَزَّلْنَآ عَلَى عَپْدِنَآ فَأْتُوآْ پِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَآدْعُوآْ
شُهَدَآءگُم مِّن دُونِ آللّهِ إِنْ گُنْتُمْ صَآدِقِينَ فَإِن لَّمْ
تَفْعَلُوآْ وَلَن تَفْعَلُوآْ فَآتَّقُوآْ آلنَّآرَ آلَّتِي وَقُودُهَآ
آلنَّآسُ وَآلْحِچَآرَةُ أُعِدَّتْ لِلْگَآفِرِينَ (سورة آلپقرة :23-24)

وهگذآ
وقع, فآنه من لدن رسول آلله صلى آلله عليه و سلم وإلى زمآننآ هذآ لم يستطع
أحد أن يأتي پنظيره ولآ نظير سورة منه, وهذآ لآ سپيل إليه أپدآ؛ فإنه گلآم
رپ آلعآلمين آلذي لآ يشپهه شيء من خلقه لآ في ذآته ولآ في صفآته ولآ في
أفعآله, فأنى يشپه گلآم آلمخلوقين گلآم آلخآلق؟

وقد آنطوى گتآپ آلله
آلعزيز على وچوه گثيرة من وچوه آلإعچآز: ذلگ أن آلقرآن آلگريم معچز في
پنآئه آلتعپيري وتنسيقه آلفني پآستقمآته على خصآئص وآحدة في مستوى وآحد لآ
يختلف ولآ يتفآوت ولآ تختلف خصآئصه معچز في پنآئه آلفگري وتنآسق أچزآئه
وتگآملهآ, فلآ فلتة فيه ولآ مصآدفة, گل توچيهآته وتشريعآته تتنآسپ وتتگآمل
وتحيط پآلحيآة آلپشرية دون أن تصطدم پآلفطرة آلإنسآنية معچز في يسر مدآخله
إلى آلقلوپ وآلنفوس ولمس مفآتيحهآ وفتح مغآليقهآ وآستچآشة موآضع آلتأثر
وآلآستچآپة فيهآ وقد سرد هپة آلدين آلحسيني آلشهرستآني آلمزآيآ آلإچمآلية
للقرآن ومنهآ
فصآحة ألفآظه آلچآمعة لگل شرآئعهآ
أنپآؤه آلغيپية, وأخپآره عن گوآمن آلزمآن, وخفآيآ آلأمور
قوآنين حگيمة في فقه تشريعي, فوق مآ في آلتورآة وآلإنچيل, وگتپ آلشرآئع آلأخرى
سلآمته عن آلتعآرض وآلتنآقض وآلآختلآف
أسرآر علمية لم تهتد آلعقول إليهآ پعد عصر آلقرآن إلآ پمعونة آلأدوآت آلدقيقة وآلآلآت آلرقيقة آلمستحدثة
ظهوره على لسآن أمي لم يعرف آلقرآءة ولآ آلگتآپة
خطآپآته آلپديعة, وطرق إقنآعه آلفذة
سلآمته من آلخرآفآت وآلأپآطيل
تضمنه آلأسس لشريعة إنسآنية صآلحة لگل زمآن ومگآن
قآل
آلحآفظ پن گثير: إن آلخلق عآچزون عن معآرضة هذآ آلقرآن, پعشر سور مثله, پل
عن سورة منه, وأنهم لآ يستطيعون گمآ قآل تعآلى: فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوآْ
وَلَن تَفْعَلُوآْ - سورة آلپقرة أية 24 أي فآن لم تفعلوآ في آلمآضي, ولن
تستطيعوآ ذلگ في آلمستقيل, وهذآ تحد ثآن, وهو أنه لآ يمگن معآرضتهم له في
آلحآل ولآ في آلمآل ومثل هذآ آلتحدي إنمآ يصدر عن وآثق پأن مآ چآء په لآ
يمگن لپشر معآرضته, ولآ آلإتيآن پمثله, ولو گآن من عند نفسه لخآف أن يعآرض,
فيفتضح ويعود عليه نقيض مآ قصد من متآپعة آلنآس له

آﻟﺳﺳﻟآآﻣ̝̚ﻣ̝̚ ﻋﻋﻟﯾﮑﻣ̝̚ ۆړُפﻣ̝̚ھَہّ آﻟﻟھَہّ ۆﺑړُﮑآﭠھَہّ

گـﯾﭬگـ פﺣﺑﺑﯾ ..؟

آﻧ ﺷآء ﺂﻟﻟھَہّ ﭠﻣ̝̚ﺂﻣ̝̚

ﮃۆﻣ̝̚ﻣ̝̚ﻣ̝̚ﻣ̝̚ﻣ̝̚

آﻟﻣ̝̚ھَہّﻣ̝̚

ﺂﻟﻟھَہّﻣ̝̚ ﺻﻟﯾ ﻋﻟـﮯ ﻧﺑﯾﻧﺂ ﻣ̝̚ﺣﻣ̝̚ﮃ

ﻣ̝̚ۆﺿۆﻋگـ ﭴﮃآ ﻣ̝̚ﻣ̝̚ﻣ̝̚ﭠﻣ̝̚ﯾژ ﺂﺑﮃﻋﭠﯾ ﯾآ ﺳﮑړُ

آﻧ ﺷآء آﻟﻟھَہّ ﭠۆآﺿﻟﯾ ﻋﻟـﮯ ھَہّذآ آﻟﭠﻣ̝̚ﯾﯾژ

ﮃﻣ̝̚ﻣ̝̚ﭠﭠﯾ ﻣ̝̚ﺑﮃﻋة

ﺂﺧﭠﮑ ﭬﯾ آﻟﻟھَہّ / آﻣ̝̚ﻣ̝̚ﯗﯗ

ﭠﻗ̮ـ̃ﺑﻟﯾ ﻣ̝̚ړُۆړُﯾ

ﭠﺷﺷﺷﺷﺷﺷﺷﺂﯗ

┋ ۆ ﺂﻟﻟھَہّ ﻋﭴژ آﻟﺳﺂﻧ ﻋﻧ ۆﺻﭬ ﺂﺑﮃﺂﻋﮑ ۆ ﻋﭴژ ﺂﻟﻗ̮ـ̃ﻟﻣ̝̚ ﻋﻧ آﻟﺧﻁ ﻟﻣ̝̚ﮃפ ﻣ̝̚ۆﺿۆۆﻋﮑ

ﭴژآگـ آﻟﻟھَہّ ﮑﻟ ﺧﯾړُ ۆ آﮃﺧﻟﮑ ﺂﻟﭴﻧة ړُﭬﻗ̮ـ̃ة ﺂﻟﺣﺑﯾﺑ ۆ ړُﭬﻗ̮ـ̃ﭠﻧﺂ ﭴﻣ̝̚ﯾﻋآ..ﺂﻣ̝̚ﯾﻧ

ۆ ﺂﻟﻟھَہّ ﺂﺑﮃﺂﺂﻋ ﭬﺂﺂﻗ̮ـ̃ آﻟפﮃۆﯗۆﯗﮃ+ﻣ̝̚ۆﺿۆۆﻋﮑ ﺂړُﯗﯗﻋ ﻣ̝̚ﻧ ﺂﻟړُﺂآئـﻋ

ﭠﻗ̮ـ̃ﺑﻟﯾ ﻣ̝̚ړُﯗړُئـ ﯾآ פﺣﻟۆة +ﻟآ ﭠﺣړُﻣ̝̚ﯾﻧآ ﻣ̝̚ﻧ ﭴﮃﯾﮃﮑ ﺂﻟآפﻟئـ ┋ ✗

أأششكركـ على مجهودكـ آآلرآئعع في هذآآ آآلموضوع آآلمتميز

وبآآركـ آآلله فيكي وجزآآكي أألف خير ....

تحيآتي وحبي لكي...

ملآآكـ

لااله الا الله محمد رسول الله

اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام

مشكورة رندوة على الموضوع الجميل جدا

ننتظر جديدك ^^"

سسلام عليكم
مرره وعهه وخاصة التصميم يجنن واو
ابدعتي حبيبتي تقبلي مروري

عنِ ججدَ ـآإبددآإععِ بححددَ ـآإللـآإيوووصففَ ..
سلممتَ ـآإنننـآإملككِ ــععلىىِ طرححَككِ ـآإلرـآإئععَ
وككَـلنآإ فدآإكَ يـآإرسسُوؤللَ إللهَ.,
تقبليَ تفححيطيَ.,

شكرلكي حبو

الحمد لله اننا مسلمين محترمين
مو زيهم عايشين مايعرفون ايش يسوون في حياتهم
بس اكيد اللي يشتم الرسول >صلى الله عليه وسلم
الله راح يعاقبه في الدنيا والقبر والاخرة آبقى .،،
ش ش شكرآآ ع التقديم الرآئع جزاك الله خير إن شاء الله

-

ۑ رررررررررررررررررررربۑ ><" ! ،
ككنت ڜڜڜڜڜؤيؤنهةة ؤ آڝڝيحِ :"(
آڵآ رڛڛڛؤل آلله </3 ! ،
ڛحححححححححححححححححححححقآ ڵهمِ ، آلله يمٍهڵ ؤ ڵإ يهمٍمِڵ <3333333333
ڪمٍڛڛڛآ رنؤدھٍ ، مآعععندۑ ڜڜۑ دححينؤ ععڜآن أڜآرڪكٍ بهةة </33
ڪمٍڛڛڛآ من ققِڵب <3333333
* عڛآكِ عِ آلقؤھٍ غغِنآٺۑ :"*
جآڹڹِآ ="))

السلام عليكم ورحـمة الله وبركاته

كـيف الحال ان شاء الله بخير ؟؟

عليه افضل الصلوات والتـسليم جزاك الله

خير على الموضوع الجميل والمفيد وطبعا حنا اذا

مانصرنا رسولنا الكريم منو راح ننصر ؟؟ يكفي ان

محمد عليه الصلاة والسلام حائز على قلوب ملايين البشر

دوون منــازع وحتى في الصلاة يوجد اسمــه {احمد}وهذي صورة

له دليله على كلامــي

وايضا شكل هيكل جسسم الانســان على اسم {محمد}

ســـــامحووونــي على اضــافتي البسيطــه ولكن مهما فعلنا فلن نوفيه حقه

طـــرحــتي فــأبدعـــتي شــكرا لــكي

دمــــتي فـــي حــفـظ الــرحمـــان ^؛^

أٌلًلٌﮭمً صّلَى وَسًلَمٌ عًلٌى سًيًدّنَأِ مٌحُمٌدّ عِلًيّهً أٌلّصًلِأَة وٌأِلَسُلُأًمّ

تٌسّسََلّمُيَ يًَ رَنًۇۈۉدّﮭهُ

مِوُضُوَعَڳِ مُرِهً حّحُلُوِهَهٌ مِأُشِأَء أٌلًلُهَ

نَنُتَظِرٌ جًدّيًدِڳُ وّأَبِدُأِأًعِڳُ ..$

الهــم صلى وسلم على سيدنـأأ محمد صلى الله عليه وسلـم :^%^:

..

مششكـــوررة رنوده :ert45yg4h: ..

ع المــوضــوع الـرأأئــع :تشيز: ..

وتّــم التقيّــم لعّيـوّونـكّـ الحّلــوةّ :مممممم3: ..

وّديّ قبّــلّ رّديّ :كرزة حمرا: ..

واخيراااااااا ما بغيتوا :*_*:

المهم سويت مقطع عن رسولنا :ض7:

هي ادعموني مو تخلوني على جنب <<<<< هيين ان كان دعمناك الا الرسَوؤل صلى الله ععليه وسلم =( 4033050051

والي تبغى تطلب رسائل خاصه
:ب3:
ذا هو :ر4:
الا الرسَوؤل صلى الله ععليه وسلم =( G

كلنا نحب الرسول ص عليه وسلم وأي احد يكره الرسول نكره

اللهم صلي وسلم عليه
موضوعك مرررررهه حلو
الى الاماااام واصلي مجهودك
جزااك الله الف خيرر
بتوفيق :ق4:

» إلا رسولنا محمد [صلى الله عليہ وسلم ] ! مشروع الدفآع عن آطهر الخلق ” محمد ” ( صلى الله عليه وسلم
» قول الرسول صلى الله عليه وسلم ان مكه هى احب بلاد الله الى الله
» نبذه عن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) من مولده وحتى وفاته
» نبذه عن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) من مولده وحتى وفاته
» احاديث عن الغعلم وفضله رسوول الله صلى الله عليه وسلم