موضوع: الا الرسَوؤل صلى الله ععليه وسلم =( 24/10/2012, 11:47 am
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
لأچلِگَ يآ رسولَ آلله
أُقيمُ قيآمةَ آلدنيآ
ولآ أُپقي پهآ إنسآنْ
فلآ خيرٌ پدنيآ نحنُ نسگنُهآ
يمثل پهآ حپيپُ آللهِ ..
من گلآپ
وأرفضُ وعظَگم هذآ
ولآ شيءٌ سيمنعُني ..
من آلغليآنْ
آلآ رسول آلله أرچوگم خلو هآلدعآء. يمر على أگپر عدد ممگن من آلنآس: آللهم آنصر حپيپنآ ورسولنآ محمد عليه آلصلآة وآلسلآم آللهم دمر گل من أسآء آلى حپيپنآ آللهم أحرقهم آللهم دمرهم آللهم آرنآ فيهم سخطگ وقوتگ وچپروتگ فهم لآ يعچزونگ يآ رپ آلعآلمين آللهم أعنآ على نصرة نپينآ محمد عليه آلصلآة وآلسلآم آللهم لآ تچعل وپآء إلآ وأحللته عليهم آللهم زدهم من عذآپگ وسخطگ آللهم آلعنهم أمين يإرپ آلعآلمين طلپتگم أرچوگم لآ تهملوآ هآلپرودگآست
آرسلوه لگل آللي عندگم
سآمحني يآ رسول آلله سآمحني يآ حپيپي ف هذآ أقل شيء يمگنني فعله لنصرتگ
لعن آلله گل من أسآء آلى حپيپي ورسولي ونپيي محمد عليه آلصلآة وآلسلآم
┃˚•لآ،إلَہُ،آلآ،آللَہُ•┃ ┃˚•لآ،إلَہُ،آلآ،آللَہُ•┃ ┃˚•لآ،إلَہُ،آلآ،آللَہُ•┃ للهم أچعل قلوپنآ خزآئن توحيدگ..وأچعل ألسنتنآ مفآتيح تمچيدگ..وچوآرحنآ خدم طآعتگ.. فأنه لآ عز إلآ في آلذل لگ ولآ أمن إلآ في آلخوف منگ.. ولآ رآحه إلآ في آلرضآ پقسمتگ.. أسعد آلله آيآمگ ونور درپگ ورضآ عنگ وأحصن لسآنگ وچوآرحگ وتآپ عليگ وغفر زلآتگ لآحول ولآقوه آلى پآلله آللهم زلزل من سپ نپيگ عليه آلصلآه وآلسلآم وآچعله في آلدرگ آلآسفل من آلنآر
1/رد آلأمآنآت إلى أهلهآ عند آلهچرة:
عن عآئشة -رضي آلله عنهآ- في هچرة آلنپي قآلت: وأمر -تعني رسول آلله - عليًّآ أن يتخلف عنه پمگة؛ حتى يؤدِّيَ عن رسول آلله صلى آلله عليه و سلم آلودآئع آلتي گآنت عنده للنآس. وگآن رسول آلله صلى آلله عليه و سلم وليس پمگة أحدٌ عنده شيء يُخشى عليه إلآ وضعه عنده؛ لمآ يُعلم من صدقه وأمآنته... فخرچ رسول آلله ، وأقآم علي پن أپي طآلپ ثلآث ليآلٍ وأيآمهآ؛ حتى أدَّى عن رسول آلله صلى آلله عليه و سلم آلودآئع آلتي گآنت عنده للنآس، حتى إذآ فرغ منهآ لَحِق رسولَ آلله صلى آلله عليه و سلم[ آلپيهقي: آلسنن آلگپرى 6/289 (12477)، وآپن گثير: آلپدآية وآلنهآية 3/218، 219، وآلطپري: تآريخ آلأمم وآلملوگ 1/569.].
2/رد مفتآح آلگعپة إلى عثمآن پن طلحة:
عن آپن چريچ قوله تعآلى: {إِنَّ آللَّهَ يَأْمُرُگُمْ أَنْ تُؤَدُّوآ آلأَمَآنَآتِ إِلَى أَهْلِهَآ} [آلنسآء: 58]، قآل: نزلت في عُثمآن پن طلحة پن أپي طلحة، قَپض منه آلنپي عليه آلصلآة و آلسلآم مفتآحَ آلگعپة، ودخلَ په آلپيت يوم آلفتح، فخرچ وهو يتلو هذه آلآية، فدعآ عثمآن فدفع إليه آلمفتآح[آلطپري: چآمع آلپيآن في تأويل آلقرآن 8/491، 492، وآپن گثير: تفسير آلقرآن آلعظيم 2/340].
3/ لآ يأگل تمرة رپمآ سقطت من آلصدقة:
عن أپي هريرة ، عن محمد رسول آلله صلى آله عليه و سلم أنه قآل: "وَآللَّهِ إِنِّي لأَنْقَلِپُ إِلَى أَهْلِي فَأَچِدُ آلتَّمْرَةَ سَآقِطَةً عَلَى فِرَآشِي -أَوْ فِي پَيْتِي- فَأَرْفَعُهَآ لآگُلَهَآ، ثُمَّ أَخْشَى أَنْ تَگُونَ صَدَقَةً -أَوْ مِنَ آلصَّدَقَةِ- فَأُلْقِيهَآ"[آلپخآري: گتآپ آللقطة، پآپ إذآ وچد تمرة في آلطريق (2300)، ومسلم: گتآپ آلزگآة، پآپ تحريم آلزگآة على رسول آلله صلى آلله عليه وسلم (1070).].
آلموضوع آلثآني
مآ ورد في آلتوآضع
1/آلأمة من إمآء آلمدينة تنطلق په حيث شآءت:
عن أنس پن مآلگ قآل: گآنت آلأمة من إمآء أهل آلمدينة لتأخذ پيد رسول آلله صلى آلله عليه و سلم، فتنطلق په حيث شآءت[آلپخآري: گتآپ آلأدپ، پآپ آلگپر (5724).].
2/ يآ أپآ عميرٍ مآ فعل آلنغير:
يقول أنس پن مآلگ t: گآن آلنپي يدخل على أم سُلَيْم[أم سُلَيْم آسمهآ سهلة، ويقآل: آلغُمَيْصآء. گآنت تحت مآلگ پن آلنضر أپي أنس پن مآلگ في آلچآهلية، فولدت له أنس پن مآلگ، فلمآ چآء آلله پآلإسلآم أسلمت مع قومهآ، ثم تزوچت پعده أپو طلحة آلأنصآري، وتوفيت في حدود 40هـ في خلآفة معآوية. آلإصآپة، آلترچمة (12066).]، ولهآ آپنٌ من أپي طلحة يُگَنَّى أپآ عمير، وگآن يمآزحه، فدخل عليه فرآه حزينًآ، فقآل: "مَآ لِي أَرَى أَپَآ عُمَيْرٍ حَزِينًآ؟!" فقآلوآ: مآت نُغْرُه[ طآئر صغير يشپه آلعصفور منقآره أحمر.] آلذي گآن يلعپ په. قآل: فچعل يقول: "أپَآ عُمَيْرٍ، مَآ فَعَلَ آلنُّغَيْرُ؟"[آلپخآري: گتآپ آلأدپ، پآپ آلگُنْيَة للصپي وقپل أن يولد للرچل (5850)، ومسلم: گتآپ آلآدآپ، پآپ آستحپآپ تحنيگ آلمولود عند ولآدته (2150)، وأپو دآود (4969)، وآلترمذي (333)، وأحمد (12980).].
3/ يخصف نعله ويخيط ثوپه: عن عآئشة أنهآ سُئلت مآ گآن رسول آلله يعمل في پيته، قآلت: "گَآنَ يَخِيطُ ثَوْپَهُ، وَيَخْصِفُ نَعْلَهُ، وَيَعْمَلُ مَآ يَعْمَلُ آلرِّچَآلُ فِي پُيُوتِهِمْ"[أحمد (23756)، وقآل شعيپ آلأرنآءوط: حديث صحيح.].
4/ أنت أحق پصدر دآپتگ مني: عن عپد آلله پن پريدة قآل: سمعت أپآ پريدة يقول: پينمآ رسول آلله يمشي چآء رچل ومعه حمآر فقآل: يآ رسول آلله، آرگپْ. وتأخر آلرچل، فقآل رسول آلله : "لآَ، أَنْتَ أَحَقُّ پِصَدْرِ دَآپَّتِگَ مِنِّي إِلآَّ أَنْ تَچْعَلَهُ لِي". قآل: فإني قد چعلته لگ، فرگپ [روآه أپو دآود: گتآپ آلچهآد، پآپ رپ آلدآپة أحق پصدرهآ (2572)، وقآل آلألپآني: صحيح. آنظر حديث رقم (1478) في صحيح آلچآمع.].
2/ چذپه أعرآپي فأمر له پعطآء! عن أنس پن مآلگ t قآل: گنت أمشي مع آلنپي وعليه پُردٌ نچرآني غليظ آلحآشية، فأدرگه أعرآپي فچذپه چذپة شديدة، حتى نظرت إلى صفحة عآتق آلنپي قد أثَّرت په حآشية آلردآء من شدة چذپته، ثم قآل: مُرْ لي من مآل آلله آلذي عندگ. فآلتفت إليه فضحگ، ثم أمر له پعطآء[ آلپخآري: گتآپ آلخمس، پآپ مآ گآن آلنپي يعطى آلمؤلفة قلوپهم وغيرهم من آلخمس ونحوه (2980).].
3/ يدعو پآلهدآية لمن آذآه: عن عپد آلله پن عپيد قآل: لمآ گسرت رپآعية رسول آلله ، وشُچَّ في چپهته، فچعلت آلدمآء تسيل على وچهه، قيل: يآ رسول آلله، آدعُ آلله عليهم. فقآل : "إِنَّ آللهَ تَعَآلَى لَمْ يَپْعَثْنِي طَعَآنًآ وَلآ لَعَّآنًآ، وَلَگِن پَعَثَنَي دَآعِية وَرَحْمَة، آللهُمَّ آغْفِر لِقَومِي فَإنَّهُمْ لآَ يَعْلَمُونَ"[آلپخآري، گتآپ آلأنپيآء، پآپ "أم حسپت أن أصحآپ آلگهف وآلرقيم" (3290)، ومسلم: گتآپ آلچهآد وآلسير، پآپ غزوة أحد (1792) وآلپيهقي في شعپ آلإيمآن (1447) وآللفظ له]. وعندمآ عَصَتْ قپيلةُ دوسٍ في پدآية أمرهآ أَمَرَ رسول آلله ، قآل أپو هريرة t: قدم طفيل پن عمرو آلدوسي وأصحآپه على آلنپي فقآلوآ: يآ رسول آلله، إن دوسًآ عصت وأپت، فآدعُ آلله عليهآ. فقيل: هلگت دوس! قآل: "آللَّهُمَّ آهْدِ دَوْسًآ وَأْتِ پِهِمْ"[آلپخآري: گتآپ آلچهآد وآلسير، پآپ آلدعآء للمشرگين پآلهدآية ليتألفهم (2300)، ومسلم: گتآپ فضآئل آلصحآپة y، پآپ من فضآئل غفآر وأسلم... (2524).].
آلموضوع آلرآپع
مآ ورد في آلحيآء
1/ سپحآن آلله تطهري!!
عن عآئشة أن آمرأة سألت آلنپي عن غسلهآ من آلمحيض، فأمرهآ گيف تغتسل قآل: "خُذِي فِرْصَةً[ أي: قطعة من صوف أو قطن، أو چلدة عليهآ صوف.] مِنْ مَسْگٍ، فَتَطَهَّرِي پِهَآ". قآلت: گيف أتطهر؟ قآل: "تَطَهَّرِي پِهَآ". قآلت: گيف؟ قآل: "سُپْحَآنَ آللَّهِ! تَطَهَّرِي". فآچتپذتهآ إليَّ، فقلت: تتپعي پهآ أثر آلدم[ آلپخآري: گتآپ آلحيض، پآپ دلگ آلمرأة نفسهآ إذآ تطهرت من آلمحيض (308)، ومسلم: گتآپ آلحيض، پآپ آستحپآپ آستعمآل آلمغتسلة من آلحيض فرصة من مسگ في موضع آلدم (332).]. قآل آپن حچر في آلفتح: قوله "سپحآن آلله" زآد في آلروآية آلآتية: "آستحيآ وأعرض"[آپن حچر: فتح آلپآري 1/416.].
2/ ويستحيي من عثمآن:
عن عآئشة قآلت: گآن رسول آلله مضطچعًآ في پيتي، گآشفًآ عن فخذيه أو سآقيه، فآستأذن أپو پگر، فأذن له وهو على تلگ آلحآل فتحدث، ثم آستأذن عمر، فأذن له وهو گذلگ فتحدث، ثم آستأذن عثمآن، فچلس رسول آلله وسوَّى ثيآپه فدخل فتحدث، فلمآ خرچ قآلت عآئشة: دخل أپو پگر فلم تهتش له ولم تپآله، ثم دخل عمر فلم تهتش له ولم تپآله، ثم دخل عثمآن فچلست وسوّيت ثيآپگ. فقآل: "أَلآَ أَسْتَحِي مِنْ رَچُلٍ تَسْتَحِي مِنْهُ آلْمَلآَئِگَةُ"[مسلم: گتآپ فضآئل آلصحآپة ، پآپ فضآئل عثمآن پن عفآن t (2401)، وأحمد (484).].
2/"يآ أنيس آذهپ حيث أمرتگ": عن أنس پن مآلگ قآل: "گآن رسول من أحسن آلنآس خلقًآ، فأرسلني يومًآ لحآچة، فقلت: وآلله لآ أذهپ. وفي نفسي أن أذهپ لمآ أمرني په نپي آلله . قآل: فخرچتُ حتى أمُرَّ على صپيآن وهم يلعپون في آلسوق فإذآ رسول آلله قآپض پقفآي من ورآئي؛ فنظرت إليه، وهو يضحگ فقآل: "يَآ أُنَيْسُ، آذْهَپْ حَيْثُ أَمَرْتُگَ". قلت: نعم، أنآ أذهپ يآ رسول آلله. قآل أنس: وآلله لقد خدمته سپع سنين أو تسع سنين، مآ علمتُ قآل لشيء صنعت: لمَ فعلت گذآ وگذآ، ولآ لشيء ترگت: هلآَّ فعلت گذآ وگذآ"[مسلم: گتآپ آلفضآئل، پآپ گآن رسول آلله أحسن آلنآس خُلُقًآ (2310)، وأپو دآود (4773).].
3/ إن منگم منفرين: عن أپي مسعود آلأنصآري قآل: چآء رچل إلى رسول آلله فقآل: يآ رسول آلله، إني -وآلله- لأتأخر عن صلآة آلغدآة؛ من أچل فلآن ممآ يطيل پنآ فيهآ. قآل: فمآ رأيت آلنپي قط أشد غضپًآ في موعظة منه يومئذٍ، ثم قآل: "يَآ أَيُّهَآ آلنَّآسُ، إِنَّ مِنْگُمْ مُنَفِّرِينَ، فَأَيُّگُمْ مَآ صَلَّى پِآلنَّآسِ فَلْيُوچِزْ؛ فَإِنَّ فِيهِمُ آلْگَپِيرَ وَآلضَّعِيفَ وَذَآ آلْحَآچَةِ"[ آلپخآري: گتآپ آلأحگآم، پآپ هل يقضي آلقآضي أو يفتي وهو غضپآن (6740)، ومسلم: گتآپ آلصلآة، پآپ أمر آلأئمة پتخفيف آلصلآة (466).].
آلموضوع آلسآدس
مآ ورد في آلزهد
1/قصة آلچدي آلأسگ: عن چآپر پن عپد آلله -رضي آلله عنهمآ- أن رسول آلله مرَّ پآلسوق دآخلآً من پعض آلعآلية وآلنآس گنفته، فمر پچديٍّ أسگَّ[ آلأسگ: هو صغير آلأذنين.] ميِّتٍ فتنآوله، فأخذ پأذنه ثم قآل: "أَيُّگُمْ يُحِپُّ أَنَّ هَذَآ لَهُ پِدِرْهَمٍ". فقآلوآ: مآ نحپ أنه لنآ پشيء ومآ نصنع په. قآل: "أَتُحِپُّونَ أَنَّهُ لَگُمْ". قآلوآ: وآلله لو گآن حيًّآ گآن عيپًآ فيه؛ لأنه أسگ، فگيف وهو ميت؟! فقآل: "فَوَآللَّهِ لَلدُّنْيَآ أَهْوَنُ عَلَى آللَّهِ مِنْ هَذَآ عَلَيْگُمْ"[ مسلم: گتآپ آلزهد وآلرقآئق (2957)، وأحمد (14402).]
2/آچمعوهآ لي في آلآخرة: عن خَيْثَمَة، قيل للنپي : إن شئت أن نعطيگ خزآئن آلأرض ومفآتيحهآ مآ لم يُعطَ نپي قپلگ، ولآ يُعطى أحد من پعدگ، ولآ ينقص ذلگ ممآ لگ عند آلله. فقآل: "آچْمَعُوهَآ لِي فِي آلآخِرَةِ". فأنزل آلله في ذلگ: {تَپَآرَگَ آلَّذِي إِنْ شَآءَ چَعَلَ لَگَ خَيْرًآ مِنْ ذَلِگَ چَنَّآتٍ تَچْرِي مِنْ تَحْتِهَآ آلأنْهَآرُ وَيَچْعَلْ لَگَ قُصُورًآ} [آلفرقآن: 10][ آپن گثير: تفسير آلقرآن آلعظيم 6/95.].
3/ ويؤثر آلحصير في چنپه: وصف عمر پن آلخطآپ t آلنپي پقوله: "إنه لعلى حصير مآ پينه وپينه شيء، وتحت رأسه وسآدة من أدمٍ حشوهآ ليفٌ، وإن عند رچليه قَرَظًآ مصپوپًآ، وعند رأسه أَهَپٌ معلَّقة، فرأيت أثرَ آلحصير في چنپه فپگيت، فقآل : "مَآ يُپْگِيگَ". فقلت: يآ رسول آلله، إن گسرى وقيصر فيمآ همآ فيه وأنت رسول آلله. فقآل: "أَمَآ تَرْضَى أَنْ تَگُونَ لَهُمُ آلدُّنْيَآ وَلَنَآ آلآخِرَةُ"[ آلپخآري: گتآپ آلتفسير، سورة آلطلآق (4629)، ومسلم: گتآپ آلطلآق، پآپ في آلإيلآء وآعتزآل آلنسآء (1479).].
آلموضوع آلسآپع
مآ ورد في آلشچآعة
1/ لم ترآعوآ لم ترآعوآ: عن أنس رضي آلله عنه قآل: گآن آلنپي صلى آلله عليه و سلم أحسن آلنآس، وأشچع آلنآس، ولقد فزع أهل آلمدينة ليلةً فخرچوآ نحو آلصوت فآستقپلهم آلنپي وقد آستپرأ آلخپر، وهو على فرس لأپي طلحة عُرْيٍ، وفي عنقه آلسيف وهو يقول: "لَمْ تُرَآعُوآ لَمْ تُرَآعُوآ"، ثم قآل: "وَچَدْنَآهُ پَحْرًآ[ أي: وآسع آلچري.]" أو قآل: "إِنَّهُ لَپَحْرٌ"[ آلپخآري: گتآپ آلچهآد وآلسير، پآپ آلحمآئل وتعليق آلسيف پآلعنق (5098)، ومسلم: گتآپ آلفضآئل، پآپ شچآعة آلنپي وتقدمه للحرپ (2307).].
2/آلأقرپ إلى آلعدو عند آلحرپ: عن علي رضي آلله عنه قآل: "لقد رأيتنآ يوم پدر ونحن نلوذ پرسول آلله عليه آلصلآة و آلسلآم وهو أقرپنآ إلى آلعدو، وگآن من أشد آلنآس يومئذ پأسًآ"[أحمد (619)، وآپن أپي شيپة (32614).].
3/لم يفر صلى آلله عليه وسلم يوم حنين: عن أپي إسحآق: قآل رچل للپرآء پن عآزپ رضي آلله عنهمآ: أفررتم عن رسول آلله يوم حنين؟ قآل: لگن رسول آلله لم يفر، إن هوآزن گآنوآ قومًآ رمآة، وإنآ لمآ لقينآهم حملنآ عليهم فآنهزموآ، فأقپل آلمسلمون على آلغنآئم، وآستقپلونآ پآلسهآم، فأمآ رسول آلله فلم يفرَّ، فلقد رأيته وإنه لعلى پغلته آلپيضآء، وإن أپآ سفيآن آخذٌ پلچآمهآ، وآلنپي يقول: "أَنَآ آلنَّپِيُّ لآَ گَذِپْ، أَنَآ آپْنُ عَپْدِ آلْمُطَّلِپْ"[ آلپخآري: گتآپ آلچهآد وآلسير، پآپ من قآد دآپة غيره في آلحرپ (2709)، ومسلم: گتآپ آلچهآد وآلسير، پآپ غزوة حنين (1776).].
مآ ورد في آلگرم
1/ لآ تچدوني پخيلآ:
عن چپير پن مطعم أنه پينمآ هو يسير مع رسول آلله ومعه آلنآس مَقْفَلَهُ مِنْ حُنَيْنٍ، فَعَلِقَهُ آلنَّآسُ يَسْأَلُونَهُ حَتَّى آضْطَرُّوهُ إِلَى سَمُرَةٍ، فَخَطِفَتْ رِدَآءَهُ، فَوَقَفَ آلنَّپِيُّ فَقَآلَ: "أَعْطُونِي رِدَآئِي، لَوْ گَآنَ لِي عَدَدُ هَذِهِ آلْعِضَآهِ نَعَمًآ لَقَسَمْتُهُ پَيْنَگُمْ، ثُمَّ لآَ تَچِدُونِي پَخِيلآً وَلآَ گَذُوپًآ وَلآَ چَپَآنًآ"[آلپخآري: گتآپ آلچهآد وآلسير، پآپ آلشچآعة في آلحرپ (2666)، وآلنسآئي (3688).].
2/ يعطي عطآء من لآ يخشى آلفآقة: عن موسى پن أنس، عن أپيه قآل: "مآ سُئل رسول آلله على آلإسلآم شيئًآ إلآ أعطآه. قآل: فچآءه رچل فأعطآه غنمًآ پين چپليْن، فرچع إلى قومه، فقآل: يآ قوم أسلموآ؛ فإن محمدًآ يعطي عطآء من لآ يخشى آلفآقة"[مسلم: گتآپ آلفضآئل، پآپ مآ سئل رسول آلله شيئًآ قط فقآل لآ وگثرة عطآئه (2312). وآلفآقة: آلفقر وآلحآچة.].
3/ أچود پآلخير من آلريح آلمرسلة: عن آپن عپآس قآل: گآن رسول آلله أچود آلنآس، وگآن أچود مآ يگون في رمضآن حين يلقآه چپريل، وگآن يلقآه في گل ليلة من رمضآن فيدآرسه آلقرآن، فلرسول آلله أچود پآلخير من آلريح آلمرسلة[آلپخآري: گتآپ پدء آلوحي، پآپ گيف گآن پدء آلوحي إلى رسول آلله (6)، ومسلم: گتآپ آلفضآئل، پآپ گآن آلنپي أچود آلنآس پآلخير (2308).].
4/ يعطي پردته لأحد أصحآپه: عن سهل پن سعد قآل: چآءت آمرأة إلى آلنپي پپردة -فقآل سهل للقوم: أتدرون مآ آلپردة؟ فقآل آلقوم: هي آلشملة. فقآل سهل: هي شملة منسوچة فيهآ حآشيتهآ.- فقآلت: يآ رسول آلله، أگسوگ هذه. فأخذهآ آلنپي محتآچًآ إليهآ فلپسهآ، فرآهآ عليه رچل من آلصحآپة، فقآل: يآ رسول آلله، مآ أحسن هذه فآگسنيهآ. فقآل: "نَعَمْ". فلمآ قآم آلنپي لآمَهُ أصحآپه، قآلوآ: مآ أحسنت حين رأيت آلنپي أخذهآ محتآچًآ إليهآ، ثم سألته إيآهآ، وقد عرفت أنه لآ يُسأل شيئًآ فيمنعه. فقآل: رچوتُ پرگتهآ حين لپسهآ آلنپي ؛ لعلِّي أگفَّن فيهآ[آلپخآري: گتآپ آلأدپ، پآپ حسن آلخلق وآلسخآء ومآ يگره من آلپخل (5689)، وآلطپرآني في آلگپير (5785).].
5- سألته فأعطآني ثم سألته فأعطآني: عن عروة پن آلزپير وسعيد پن آلمسيپ أن حگيم پن حزآم t قآل: سألت رسول آلله فأعطآني ثم سألته فأعطآني ثم سألته فأعطآني، ثم قآل: "يَآ حَگِيمُ، إِنَّ هَذَآ آلْمَآلَ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ، فَمَنْ أَخَذَهُ پِسَخَآوَةِ نَفْسٍ پُورِگَ لَهُ فِيهِ، وَمَنْ أَخَذَهُ پِإِشْرَآفِ نَفْسٍ لَمْ يُپَآرَگْ لَهُ فِيهِ گَآلَّذِي يَأْگُلُ وَلآَ يَشْپَعُ، آلْيَدُ آلْعُلْيَآ خَيْرٌ مِنَ آلْيَدِ آلسُّفْلَى". قآل حگيم: فقلت: يآ رسول آلله، وآلذي پعثگ پآلحق لآ أرزأ[أرزأ: أنقص مآل أحد.] أحدًآ پعدگ شيئًآ حتى أفآرق آلدنيآ. فگآن أپو پگر t يدعو حگيمًآ إلى آلعطآء فيأپى أن يقپله منه، ثم إن عمر t دعآه ليعطيه فأپى أن يقپل منه شيئًآ، فقآل عمر: إني أشهدگم يآ معشر آلمسلمين على حگيم أني أعرض عليه حقه من هذآ آلفيء فيأپى أن يأخذه. فلم يرزأ حگيم أحدًآ من آلنآس پعد رسول آلله حتى توفِّي[آلپخآري: گتآپ آلزگآة، پآپ آلآستعفآف عن آلمسألة (1403)، وآلترمذي (2463).].