lloleta إنجاز صغير
مسآهمـآتــيً $ : : 178 عُمّرـيً * : : 24 تقييمــيً % : : 42984 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 36 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 15/03/2013
| موضوع: روايتي الثانية بعنوان احببتك بل عشقتك ولم استطع البوح 20/3/2013, 9:52 am | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
كيفكم يا احلى بنات انشاء الله بخير اليوم حبيت اني انزل لكم روايتي الثانية هي قصة يمكن هي تشبه قصص تانية كتير بس فيها شئ مختلف عنهم وهاد راح تعرفيه في القصة يالا كل واحدة تقوم تجيب منديل لانها قصة بتبكي
الفصل الاول الشخصيات هم: ساره 16 سنة وهي بنت متفوقه في دراستها ومحبوبة بين الناس . لها اخت واحدة وهي حنان اكبر منها بعامين ولديها اخ واحد يكبرها باربع اعوام امها ربة منزل تعيش على معاش الولد المتوفى نبدا القصة. في يوم دراسي عادي ذهبت سارة للمدرسة سيرا لقرب المسافة بين المنزل والمدرسة دخلت صفها وظلت تراجع للامتحان جاءت ورقة الامتحان وحلتها سارة واكملت يومها الدراسي عادي. وعندما رجعت البيت كان اخوها قد نسى هاتفه في البيت. فاخذ يرن الهاتف فنادت امها وقالت لها ان الهاتف يرن واخوها(ماجد) قد نساه بالبيت فقالت لها امها ردي وقولي للمتصل انه ليس هنا فردت سارة فكان المتحدث هو احمد صاحب ماجد اخوها فعندما قالت: الو تفاجئ احمد بهذا الصوت الناعم الذي يرد عليه فظن انه مخطئ في الرقم فقال هذا منزل ماجد فقالت له نعم ولكنه ليس موجود الان فقال لها اخبريه عندما يرجع ان يتصل بي فقالت له حسنا سوف اخبره فاغلقت سارة فجلس احمد يفكر في هذا الصوت الجميل وقال: ايعقل ان يكون هناك صوت بهذا الجمال والرقة وعندما رجع ماجد قالت له سارة فاتصل به ماجد فدار بينهما الحوار التالي: ماجد: السلام عليكم احمد: وعليكم السلام ماجد: ها ماذا تريد احمد: كنت اريد ان اسالك ماذا اخذتوا اليوم لاني كنت غايب. ماجد: ...(حكى له ما اخذوه) احمد: صحيح . قبل ان انى من التي ردت على الهاتف هذه؟ ماجد: اه هذه اختي سارة احمد:ممممم. ماجد: هل تريد شئ اخر احمد: لا شكرا ماجد : اغلق الهاتف احمد: جلس يفكر بصوتها وكان يريد ان يراها فجلس يفكر كيف لي ان اوصل لها ففكر ان يذهب الى بيت ماجد في يوم وان يراها من دون ان يعلم ماجد مرت 3 ايام وجاء يوم العطلة وقرروا ان يتقابلوا في منزل ماجد. فاستعد احمد ولبس ملابسه وذهب وعندما دق الجرس ذهبت سارة لتفتح الباب وعندما راها ظل صامتا كانه اول مره في حياته يرى بنت فاحبها من اول نظرة واخذ يتامل فيها وفي ملامحها جيدا وهي مستغربة منه فقالت له انت احمد صديق ماجد فلم يرد عليها فقررت سؤالها فرد عليها قال لها نعم انا هو فدخل الى غرفة ماجد وهو جالس صامت يتذكرها ويقول في نفسه ايعقل ان اكون احببتها فعلا من اول نظرة وبعد ذلك قال لالا لا يمكن ان اكون قد احببتها من اول نظرة واستعاد عقله وقال ان لماجد اختين ويمكن ان تكون هذه التي ردت على الهاتف ويمكن لا ولكنه اخذ يتذكر صوتها حينما سالته انت احمد صديق ماجد ولكنه عندما سمه صوت حنان اخت سارة فوجد ان صوتها قريب من صوت اختها فاخذ حائرا ويسئل نفسه ترى من هي التي ردت على الهاتف فاخذ يسال نفسه كيف اقول ل ماجد اخاف ان يفهمني خطأ. فقرر ان يساله فقال له : اي واحدة من اخواتك ردت على الهاتف؟ فاستغرب ماجد من سؤاله فقال له لماذا؟ فقال له: عادي لا يوجد بها شئ حب معرفة فرد عليه ماجد: انها سارة هي الصغرى فاراد احمد ان يعرف من منهم الصغرى ومن منهم الكبرى فقال له: ههه انهما متشبهتين في الطول لا يبان من الصغرى ومن الكبرى( اراد ان يقول له من هي الصغرى حتى يعرف كيف يصل لها) فرد عليه ماجد: هه الصغرى هي من فتحت لك الباب فاخذ احمد يفكر كيف يصل لها ففكر بان ياخذ رقم هاتفها ولكن كيف؟ فدخل ماجد الحمام فاخذ احمد يبحث سريعا في هاتف ماجد عن اسم سارة او اخته الصغرى فوجد اسمها ورقم هاتفها مسجل فاخذ ينقله سريعا ووضع الهاتف وكان سعيد انه استطاع ان ياخذ رقم الهاتف وبعد ذلك رجع البيت وكانت الساعة العاشرة مساء فاتصل على هاتفها فاخذ يرن فردت عليه سارة وعندما ردت عرف صوتها وعرف انها صاحبة الصوت الجميل الناعم ودار بينهما الحديث التالي: احمد: السلام عليكم سارة: وعليكم السلام. مين معي احمد:انا احـ..(ففكر انها من الممكن ان تعرفه وتخبر اخوها بذلك فغير اسمه) فال لها: انا سعود سارة: سعود من احمد: راح تتعرفي علي بعدين اذا وافقتي انا حابب اننا نتعرف على بعض. اسغربت سارة من كلامه وظنت انه واحد من الشباب الطائشين . فردت عليه وقالت له: لا طبعا.. قاطعها احمد وقال لها: انا حابب اننا نتعرف على بعض بس وارجوكي لا ترفضي بس جربي وما راح تخسري شئ انا احبك كثيرا وقد رايتك مرة واحدة وانا مغرم بكي فقاطعته سارة قائلة: رايتني متى رايتني؟ احمد: لا يهم المهم هو انني اري ان نتعرف على بعضنا جربي ومش راح تخسري شئ فاحتارت سارة فلقد كان يقول لها عقلها لا انه مخادع وقلبها كان يقول انها تجرب ماراح تخسر شئ فرد عليها احمد قائلا: فكري جيدا واوعدك ان وافقتي فانتي ما راح تندمي وهذا وعد مني فاغلقت سارة الهاتف واستعدت للنوم وحاولت ان تنام ولكنها جلست تفكر في سعود( سعود هو احمد) فنامت ورن المنبه الساعة الخامسة لاداء صلاة الفجر وبينما هي تصلي دعت الله ان يرشدها الى الطريق الصحيح فقررت تاني يوم انها تكلمه فعندما عادت من المدرسة جلست على المائدة تتناول الغداء وبعد ذلك كانت الساعة تشير الى ال8 والنصف مساء فاتصلت على سعود وقررت انها تتحدث وتجرب ومن هذا اليوم ابتدت قصة حبهم :نيترنبيتل:
عدل سابقا من قبل lloleta في 28/3/2013, 2:01 pm عدل 1 مرات | |
|