الاحتفال بالموالد مما حدث في القرون المتأخرة بعد القرون المفضلة بعد القرن الأول والثاني والثالث هو من البدع التي أحدثها بعض الناس استحساناً وظناً منهم أنها طيبة ، والصحيح والحق الذي عليه المحققون من أهل العلم أنها بدعة ، الاحتفالات بالموالد كلها بدعة ، ومن جملة ذلك الاحتفال بالمولد النبوي ، ولماذا ؟ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله ، ولا أصحابه ، ولا خلفاؤه الراشدون ، ولا القرون المفضلة ، كلها لم تفعل هذا الشيء ، فالخير في اتباعهم لا في ما أحدثه الناس بعدهم ، وقد ثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : إياكم ومحدثات الأمور ، وقال عليه الصلاة والسلام : وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة وقال عليه الصلاة والسلام : من أحدث في أمرنا هذا :هيرت: :هيرت: :هيرت: :هيرت: :هيرت: :هيرت: :هيرت: :هيرت: :هيرت: :هيرت: :هيرت: :هيرت: :هيرت: :هيرت: