بسم الله الرحمن الرحيم
اتمنى من لاخوات نقل الموضوع لتعم الفائد ه
ان الفكره عااااااااديه ولكنها مثمره لك دنيا واخره
وقد سمعتها تقريبا في محاضره للتفاؤل
الفكره هي البحث عن النعم الظاهره والباطنه
التي تنعم بها
تفكر وابحث عن النعم وكلما وجدت نعمه
تتميز بها عن غيرك اشكر الله عليها
شكرا عميق
الفوائد
{وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد}
قوله تعالى: "وإذ تأذن ربكم" قيل: هو من قول موسى لقومه. وقيل: هو من قول الله؛ أي واذكر يا محمد إذ قال ربك كذا. و"تأذن" وأذن بمعنى أعلم؛ مثل أوعد وتوعد؛ روي معنى ذلك عن الحسن وغيره. ومنه الأذان، لأنه إعلام؛ قال الشاعر:
فلم نشعر بضوء الصبح حتى سمعنا في مجالسنا الأذينا
"لئن شكرتم لأزيدنكم" أي لئن شكرتم إنعامي لأزيدنكم من فضلي. الحسن:
لئن شكرتم نعمتي لأزيدنكم من طاعتي. ابن عباس: لئن وحدتم وأطعتم لأزيدنكم من الثواب، والمعنى متقارب في هذه الأقوال؛
والآية نص في أن الشكر سبب المزيد؛
وسئل بعض الصلحاء عن الشكر لله فقال: ألا تتقوى بنعمه على معاصيه. وحكي عن داود عليه السلام أنه قال: أي رب كيف أشكرك، وشكري لك نعمة مجددة منك علي. قال: يا داود الآن شكرتني. قلت: فحقيقة الشكر على هذا الاعتراف بالنعمة للمنعم. وألا يصرفها في غير طاعته؛ وأنشد الهادي وهو يأكل:
أنالك رزقه لتقوم فيه بطاعته وتشكر بعض حقه
فلم تشكر لنعمته ولكن قويت على معاصيه برزقه
فغص باللقمة، وخنقته العبرة. وقال جعفر الصادق: إذا سمعت النعمة الشكر فتأهب للمزيد.
((الشكر مدعاااااااه للمزيد ومن اصدق من الله اذا وعد ))
اشكر الله على الماكل والمشرب والزواج والمال والصحه
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (الطهور شطرالإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملآن ما بين السماء والأرض، والصلاة نور، والصدقةبرهان، والصبر ضياء، والقرآن حجة لك أو عليك، كل الناس يغدو، فبائع نفسه،فمعتقها أو موبقها)
اذا اصبحت او امسيت فقل
قول ((اللهم ماصبح (امسى)بي من نعمه او بااحد من خلقك فمنك وحدك لاشريك لك فلك الحمد ولك الشكر - في الصباح مره وفي المساء مره فقد ادى شكر يومه