لندري ماذا نكتب آو ماذا نفعل في ضمن محتويات الرواية هي قصة واقعية لها أحداث شقية لنرى ماذا سيحدث لو كنا نكتب أفضل الروايات في العالم تبدأ الرواية في القرن الحادي عشر عام ألف وأربع مئة وستة عشر هجرة في أمريكا حيث قد كان هناك رجل قصير القامة دكنه بيضاء شعره اسود اسمه لؤي بطلنا في هذه الرواية قصته شبه واقعية ولنبدأ رواية البطل لؤي إن لؤي دائما مايعيش منفصلا عن الناس ليكلم احد البتة لكنه متضجر في بعض الأحيان ورومانسي غالبا لنرى كيف ستكون أحداث الرواية ...
لؤي بدا وحيدا في النهار ظل يقرا روايته المفضلة تحت ضوء أو مايقال عنه ظل الشمس الصافية دعونا نتخيل أشياء وأشياء وعندما اكتب أحس بالمتعة والبساطة في الكتابة أيضا ...
في الرواية لنرى أنها قد تؤثر في قلوب أدباء العرب ولنرى أحداث هذه الرواية الشيقة ...
لؤي اخذ كتابه معه وذهب إلى حديقة منزله لكي يقراه هناك إن مااكتب أحداث خيالية وشبه واقعية وعندما قرأ كتابه قرأ شيئا غريبا ككلمات سحر وفجاءه أخذته هذه الكلمات إلى عالم غريب عالم السحر قد كان هو قد تحول إلى وحش وقال مالامر ماذا بي لماذا أنا هنا ماذا سأفعل لكي ارجع مثلما كنت في السابق خوف على شكله سيطر على عقله حيث تفاجاء ويقول من أنا بالضبط وكيف آتيت إلى هنا ردت عليه ملكة السحر إليزابيث ملكة السحر قالت من أنت أيها العجيب والغريب من الذي نقلك إلى عالم السحر أيها الوحش القذر رد على نفسه ثم قال لأعلم من أنا بالضبط لان هذا بالأصل ليس شكلي الحقيقي لأني بشري ياملكة السحر ارجوكي ساعديني كما ارجع في السابق على شكلي الجميل البشري قالت ملكة السحر إليزابيث لتتوقع مني آن افعل لك شيء إنني لأعرف آن أحولك لأني لو حولتك سأموت ولن أعيش لذالك أبقى كما آنت وحش وعش حياتك كما آنت ...
حزن الوحش لؤي كثيرا قائلا ليتني ارجع بشري أتنزه وأتناول فطوري مع الجميع لكن هذا كثير وقاسي علي بما أنني وحش لن استطيع آن ارجع إلى عالمي ...
إن الاستحمام سريعا سيزيل القلق مني سوف اذهب لاستحم وأزيل هم مني وأعطته ملكة السحر إليزابيث بيتا يعيش فيه لمدة طويلة وليس يوما آو يومين ...
طرق باب منزل الوحش لؤي احد الساحرين ليقدم له الخبز واسمه ليون يصنع الخبز عن طريق السحر وفتح الوحش لؤي له وتعرف عليه واخذ منه الخبز وتناوله بعد إقفاله الباب فورا بشهية ...
فتح التلفاز وهو يشاهده رأى شكله الحقيقي فيه ورأى انه هو بالأصل ورأى عائلته يبحثون عنه كثيرا وحزن لفراقهم عليه وكيف وأنهم تعبوا من البحث كثيرا من اجله ...
قرآ بعضا من الجرائد وسمع النشرة الإخبارية وقام بشرب الشاي وقد كان اعتاد على حياته كما لو انه بشرا حقيقيا ...
وذهب لكي يرى غرف منزله الجديد وقام برؤية مكتبه كبيرة هناك فيها بعضا من الأبحاث العلمية الذي لطالما هو حلمه آن يصبح عالميا آو مكتشف فضاء قبل نوم البطل ذهب خارجا لكي يرى كم ضوء القمر جميل وحزن عندما رأى القمر لان عالمه بعيد وهو يعيش في عالم قريب منه السحر ...
وفي النهار استيقظ من نومه وذهب فورا إلى ملكة السحر إليزابيث وقائلا لها صباحك الخير ياسيدتي وقدم لها الشاي قالت الملكة مابالك اليوم يالؤي هل تريد مني شيء قال نعم قالت الملكة إليزابيث ماذا تريد أيها البطل قد قال البطل لست بطلا بل حزينا في هذا الوقت أتجدين بطلا حزينا قالت له اطلب ماتتمناه وسوف أعطيك إياه إلا التحول آسفة لاستطيع ذالك قال لؤي لماذا لماذا وقام بالصراخ قائلا أريد آن ارجع بشري لاستطيع تحمل ذالك فكر بالهرب ليلا من عالم السحر ولكنه ليعرف مكان العودة إلى عالمه وذهب إلى ليون الخباز ووظيفته فقط صنع الخبز وليعرف إلا غيره وحاول البطل لؤي آن يستدرجه في العديد من المرات لكنه لم يفعل أو يفلح منه في شيء ليون كتم السر لأنه ليستطيع آن يرجع إلى شكله الحقيقي لأنه لو عاد لمات فورا لذالك لم يخبره عن الطريقة للحصول على شكله الحقيقي لأنه حزين لأجله...
ذات يوم قد ذهب لؤي إلى مكتبة الأبحاث العلمية حتى يقرا كتابا ووجد كتابا عن كيف يتحول إلى بشري وترجع بشرا طبيعيا ولمح البطل لؤي بعضا من الكلمات في كتاب قد كان يقراه ولمح الكلمات وحفظها وذهب في الليل تحت ضوء القمر لكي يكرر الكلمات حتى يتحول إلى بشري وتحول إلى بشري وذهب إلى عالمه وقد كان هناك في عالمه نهارا ولكن في ليل فقط يسمح بان يتحول إلى وحش في عالم السحر هناك وفي النهار بشري في عالمه حين رحل إلى عالمه ذهب إلى عائلته حتى يطمئنهم عليه وتطمئنوا عليه وفي ليل تحول إلى وحش ومشى في حزنه إلى عالم السحر وودع عالمه الأخر...
مثل قد قاله البطل يوما ما :
"يوما ما سأعيش حر طليقا وأعود كما كنت في السابق البشري الوسيم "هذه جملة يرددها حتى يشجع نفسه وقت الحزن الذي إذا جاء تشجع واخبر نفسه بهذه الكلمات ...
ذهب الوحش لؤي لكي يتكلم مع الملكة إليزابيث قليلا لأنه ملل للغاية وفكر بأهداها وردة بيضاء منه كألطف منه لأنها آوته في منزل تحت ظل هذه الظروف ...
وعندما أهداها الوردة البيضاء سرت وخجلت كثيرا وعندما ذهب البطل إلى منزله استنشق رائحته وذهب يطل على المطبخ ووجد أن طعامه الذي قد كان يطبخه احترق وقام بإطفاء النار بعد ذالك ...
إن الربيع قادم على الأبواب ويفكر بطلنا آن يقضيه مع عائلته بعد موافقة ملكة السحر إليزابيث واخذ إذنها بالسماح له بالذهاب إلى عالمه ووافقت ملكة السحر إليزابيث على ذالك ...
ليون الخباز في عالم السحر أعطاه بعضا من الخبز حتى يقدمه لعائلته كهدية لهم ...
وشكر البطل الملكة إليزابيث على الموافقة وشكر أيضا ليون على الخبز اللذيذ وتحول ليلا إلى بشري وذهب إلى عالمه نهارا ...
وقضى ربيع مع عائلته معهم أجمل الأيام ورجع إلى عالم السحر ورأى الملكة إليزابيث تدمع قائلا لها مابالك ياحبيبتي لما الحزن قالت له إن والدي قد توفي وقام بضمها فقط ليخفف عنها الحزن ...
لم يكن لزهرة احد يسقيها بالماء حتى يجفف دمعتها فأنتي مثلها أيتها الملكة إليزابيث جميلة وعندما قالها قالت أتحبني أيها البطل لا ليس كذالك ولكن حقا انجذب لكي ولكن ليس كحبيبتي وإنما حبكي ينمو في قلبي كصديقتي المقربة عندما عطفتي علي وضعت في هذا العالم الغريب ...
ذات يوم فكر البطل لؤي آن يزور عالم الفضاء ويعرف مايوجد فيه من أسرار قائلا لملكة إليزابيث مارايكي آن نزور عالم الفضاء حتى نكتشف مافيه ووافقت على ذالك لأنها بالنسبة لها رحلة حب ممتعة ...
إن أفكاري تأخذني بعيدا حتى اكتب في خيالي عن مااعرفه في هذا العالم الصغير والعجيب والغريب هذا لان خيالي فقط واسع مثل البحر الجميل الذي لونه ازرق مثل السماء الصافية ...
نكتب ونكتب حتى نحصل على أحداث جميلة وممتعة ومشوقة في الرواية بطلنا لؤي اكتشف عندما ذهب إلى عالم الفضاء في مكان صغير جميلة مكونة في مكان ما حيوانات صغيرة لطيفة مرحة أهداها لصديقته الملكة إليزابيث ...
إن المتعة الحقيقية عندما نراها نعيشها مع هذا البطل في هذه الرواية بطلنا تبسم للحياة لذالك لنعش الحياة بابتسامة مثلما عاشاها .بطلي قد صعد لمكتبته لفترة بعدما عاد من عالم الفضاء لكي يبحث عن كتاب به صور للورود وبعد مدة من البحث عثر عليه وأهداه للملكة إليزابيث وأصبحت سعيدة جدا ...
ليون ذات نهارا بدا حزينا وهو يصنع الخبز بالسحر سأله البطل مابالك ياليون هل آنت بخير قال اجل ولكن حزين قليلا قال له البطل لماذا لأني أريد أن أطهو الخبز بنفسي لا بالسحر واخبره البطل آن يتعلم في عالمه وقد بدا ليون سعيدا بهذا الاختراع واخبر الملكة إليزابيث ووافقت على ذهابه لأنها سرت بكونه يريد آن يصنع الخبز بنفسه ...
وفي الليل رأى البطل النجوم وكرر الكلمات التي حفظها مسبقا وقد تحول بعد ذالك إلى بشري كامل القوة وطبيعي أيضا وبعد ذالك حيث انه قد كان في النهار استنشق هواء عالمه الحقيقي قبل آن يعود آو يذهب إلى عالمه الأخر ...
وقد كان قد طرق باب منزل عائلته وانفتح لوحده ولكن حين نادى لم يسمعه احد وقام بالصعود حتى ينادي والديه بصوت مرتفع ولكن لحد يجيب ماذا سيفعل انه مرتعب بان شيء سيء قد حدث لهم وحزن وقام بالصراخ قائلا والدي والدتي أين انتم أين ذهبتم إنني مشتاق لكم لأريد آن أكون وحيدا مجددا وقد كانت هذه خدعة بالنسبة لهم لأنهم قد كانوا يريدون عمل حفلة ميلاد من اجله حتى ترجع ابتسامته من جديد وقام بضمهم قائلا لتفزعوني مرة أخرى وإلا تركتكم إنني أحبكم جدا جدا وقضى عيد ميلاده معهم وودعهم بابتسامة حزينة ورجع إلى عالمه الأخر ليلا .وعندما عاد البطل مجددا إلى عالم السحر وجد الملكة إليزابيث حزينة قائلا لها آسف في العودة متأخرا إلى المنزل قال لها البطل لؤي لماذا تبكين هل حدث شيء لعائلتك قالت له اجل لقد توفي والدي أثرى شلل نصفي في رجليه ولم يقدر البطل آن يفعل شيء سوى ضمها حتى يخفف عنها ...
قرر البطل آن يفعل شيء يستفيد منه وقرر آن يزور مصر حتى يتعرف على أهرامها وقد كان القرار الذي اتخذه ناجحا حيث اخبر عائلته وسرت كثيرا من اجله واخبر البطل لؤي الملكة إليزابيث وسرت كثيرا من اجله وعندما غادر حزنت لفراقه لأنه واحد من سكان عالم السحر وزار مصر البطل لؤي وتعرف على أهرامها وقام بتصويرها لكي يريها للملكة إليزابيث وقد كانت زيارة ممتعة بالنسبة له ورجع إلى عالمه بعد ذالك ...
وعندما رجع اعترف بحبه للملكة إليزابيث وتفاجاءت بذالك ودهشت منه أيضا وأحبته وقضى أجمل الأيام معها إلى آن ظهرت فتاه تلقب بالشريرة اسمها وردة كانت سمراء إذ آن الملكة إليزابيث أجمل منها بكثير وذهبت وردة حتى تتعرف على الملكة إليزابيث وليون والبطل وأحبت وردة البطل من أول نظرة واشتعلت الغيرة في قلبها عندما امسك البطل لؤي بيدي الملكة إليزابيث متبسم لها ...
وظلت تقول في الليل تحت ضوء القمر حزينة يشتعل نيران الغضب منها سانتقم منكي يوم ما ايتها الملكة اليزابيث سوف ترين ذالك ...