[size=32]هو الله[/size] | وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله اول اسمائه ، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه |
[size=32]الرحمن[/size] | كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله . وذلك ان رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين |
[size=32]الرحيم[/size] | هو المنعم ابدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي . |
[size=32]الملك[/size] | هو الله ، ملك الملوك ، له الملك ، وهو مالك يوم الدين ، ومليك الخلق فهو المالك المطلق . |
[size=32]القدوس[/size] | هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول . |
[size=32]السلام[/size] | هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء . |
[size=32]المؤمن[/size] | هو الذي سلّم اوليائه من عذابه ، والذي يصدق عباده ما وعدهم . |
[size=32]المهيمن[/size] | هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم على خلقه باعمالهم ، وارزاقهم وآجالهم ، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة . |
[size=32]العزيز[/size] | هو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذي لا يقهر ، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء . |
[size=32]الجبار[/size] | هو الذي تنفذ مشيئته ، ولا يخرج احد عن تقديره ، وهو القاهر لخلقه على ما اراد . |
[size=32]المتكبر[/size] | هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء . |
[size=32]الخالق[/size] | هو الفاطر المبدع لكل شيء ، والمقدر له والموجد للاشياء من العدم ، فهو خالق كل صانع وصنعته . |
[size=32]البارىء[/size] | هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق ، القادر على ابراز ما قدره الى الوجود . |
[size=32]المصور[/size] | هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فاعطى كل شيئ منها صورة خاصة ، وهيئة منفردة ، يتميز بها على اختلافها وكثرتها . |
[size=32]الغفار[/size] | هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة . |
[size=32]القهار[/size] | هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته ، وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها ، وخضع لجلاله كل شيء . |
[size=32]الوهاب[/size] | هو المنعم على العباد ، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال ، كثير النعم ، دائم العطاء . |
[size=32]الرزاق[/size] | هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق ارزاقها ، ويمد كل كائن لما يحتاجه ، ويحفظ عليه حياته ويصلحه . |
[size=32]الفتاح[/size] | هو الذي يفتح مغلق الامور ، ويسهل العسير ، وبيده مفاتيح السماوات والارض . |
[size=32]العليم[/size] | هو الذي يعلم تفاصيل الامور ، ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة ، فعلمه يحيط بجميع الاشياء |
[size=32]القابض الباسط[/size] | هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله ، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط . |
[size=32]الخافض الرافع[/size] | هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات . |
[size=32]المعز المذل[/size] | هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه ، وينزعها عمن يشاء فيذله . |
[size=32]السميع[/size] | هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع البصير . |
[size=32]البصير [/size] | هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات . |
[size=32]الحكم[/size] | هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه . |
[size=32]العدل[/size] | هو الذي حرم الظلم على نفسه ، وجعله على عباده محرما ، فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه |
[size=32]اللطيف [/size] | هو البر الرفيق بعباده ، يرزق وييسر ويحسن اليهم ، ويرفق بهم ويتفضل عليهم . |
[size=32]الخبير [/size] | هو العليم بدقائق الامور ، لا تخفى عليه خافية ، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كانم ويكون . |
[size=32]الحليم[/size] | هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل ، ويستر الذنوب ، وياخر العقوبة ، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع . |
[size=32]العظيم[/size] | هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية ، وليس كمثله شيء . |
[size=32]الغفور[/size] | هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم . |
[size=32]الشكور[/size] | هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد ، فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره لعباده : مغفرته لهم . |
[size=32]العلي[/size] | هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الانداد والاضداد ، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا . |
[size=32]الكبير[/size] | هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا يعجزه شيء ( ليس كمثله شيء ) . |
[size=32]الحفيظ [/size] | هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل . |
[size=32]المقيت[/size] | هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد . |
[size=32]الحسيب[/size] | هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله . |
[size=32]الجليل[/size] | هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص . |
[size=32]الكريم[/size] | هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لانواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله . |
[size=32]الرقيب[/size] | هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء . |
[size=32]المجيب[/size] | هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه . |
[size=32]الواسع[/size] | هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء . |
[size=32]الحكيم[/size] | هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل . |
[size=32]الودود[/size] | هو المحب لعباده ، والمحبوب في قلوب اوليائه . |
[size=32]المجيد[/size] | هو البالغ النهاية في المجد ، الكثير الاحسان الجزيل العطاء العظيم البر . |
[size=32]الباعث[/size] | هو باعث الخلق يوم القيامة ، وباعث رسله الى العباد ، وباعث المعونة الى العبد . |
[size=32]الشهيد [/size] | هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء ، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله . |
[size=32]الحق[/size] | هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة . |
[size=32]الوكيل[/size] | هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه ، ومن استغنى به اغناه وارضاه . |
[size=32]القوي[/size] | هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة . |
[size=32]المتين[/size] | هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه الى جند او مدد ولا الى معين . |
[size=32]الولي[/size] | هو المحب الناصر لمن اطاعه ، ينصر اولياءه ، ويقهر اعداءه ، والمتولي الامور الخلائق ويحفظهم . |
[size=32]الحميد[/size] | هو المستحق للحمد والثناء ، الذي لا يحمد على مكروه سواه . |
[size=32]المحصي[/size] | هو الذي احصى كل شيء بعلمه ، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل . |
[size=32]المبدىء[/size] | هو الذ انشأ الاشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال . |
[size=32]المعيد[/size] | هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا ، وبعد الممات الى الحياة يوم القيامة . |
[size=32]المحيي[/size] | هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء ، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت . |
[size=32]المميت[/size] | هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه ، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء . |
[size=32]الحي[/size] | هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت . |
[size=32]القيوم[/size] | هو القائم بنفسه ، الغني عن غيره ، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم . |
[size=32]الواجد[/size] | هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه ، ويدرك كل ما يريده . |
[size=32]الماجد[/size] | هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي ، له العز في الاوصاف والافعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة . |
[size=32]الواحد[/size] | هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله ، واحد في ملكه لا ينازعه احد ، لا شريك له سبحانه . |
[size=32]الصمد[/size] | هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر ، الذي يقصد اليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم . |
[size=32]القادر [/size] | هو الذي يقدر على ايجاد المعدوم واعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة ، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه . |
[size=32]المقتدر[/size] | هو الذي يقدر على اصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره . |
[size=32]المقدم[/size] | هو الذي يقدم الاشياء ويضعها في مواضعها ، فمن استحق التقديم قدمه . |
[size=32]المؤخر[/size] | هو الذي يؤخر الاشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير . |
[size=32]الاول[/size] | هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو اول قبل الوجود . |
[size=32]الاخر[/size] | هو الباقي بعد فناء خلقه ، البقاء الابدي يفنى الكل وله البقاء وحده ، فليس بعده شيء . |
[size=32]الظاهر[/size] | هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه ، الظاهر وجوده لكثرة دلائله . |
[size=32]الباطن[/size] | هو العالم ببواطن الامور وخفاياها ، وهو اقرب الينا من حبل الوريد . |
[size=32]الوالي[/size] | هو المالك للاشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته ، ينفذ فيها امره ، ويجري عليها حكمه . |
[size=32]المتعالي[/size] | هو الذي جل عن افك المفترين ، وتنزه عن وساوس المتحيرين . |
[size=32]البرّ[/size] | هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه ، ومّن على السائلين بحسن عطاءه ، وهو الصدق فيما وعد . |
[size=32]التواب[/size] | هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء ، والتوبة بغفران الذنوب . |
[size=32]المنتقم[/size] | هو الذي يقسم ظهور الطغاة ، ويشدد العقوبة على العصاة ، وذلك بعد الاعذار والانذار . |
[size=32]العفو[/size] | هو الذي يترك المؤاخدة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي . |
[size=32]الرءوف[/size] | هو المتعطف على المذنبين بالتوبة ، الذي جاد بلطفه ومّن بتعطفه ، يستر العيوب ثم يعفو عنها . |
[size=32]مالك الملك[/size] | هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه ، ولا معقب لامره . |
[size=32]ذو الجلال والاكرام[/size] | هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة ، المختص بالاكرام والكرامة وهو اهل لأن يجل . |
[size=32]المقسط[/size] | هو العادل في حكمه ، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم ، ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد ارضاء المظلوم . |
[size=32]الجامع[/size] | هو الذي جمع الكمالات كلها ، ذاتا ووصفا وفعلا ، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينه ، والذي يجمع الاولين والاخرين . |
[size=32]الغني[/size] | هو الذي لا يحتاج الى شيء ، وهو المستغني عن كل ما سواه ، المفتقر اليه كل من عاداه . |
[size=32]المغني[/size] | هو معطي الغنى لعباده ، يغني من يشاء غناه ، وهو الكافي لمن شاء من عباده . |
[size=32]المعطي المانع[/size] | هو الذي اعطى كل شيء ، ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء او حماية . |
[size=32]الضار النافع[/size] | هو المقدر للضر على من اراد كيف اراد ، والمقدر النفع والخير لمن اراد كيف اراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه . |
[size=32]النور[/size] | هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق ، ويلهمه اتباعه ، الظاهر في ذاته ، المظهر لغيره . |
[size=32]الهادي[/size] | هو المبين للخلق طريق ، الحق بكلامه يهدي القلوب الى معرفته ، والنفوس الى طاعته . |
[size=32]البديع[/size] | هو الذي لا يمائله احد في صفاته ولا في حكم من احكامه ، او امر من اموره ، فهو المحدث الموجد على غير مثال . |
[size=32]الباقي[/size] | هو وحده له البقاء ، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الازلي ، غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء . |
[size=32]الوارث[/size] | هو الابقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق ، وهو يرث الارض ومن عليها . |
[size=32]الرشيد[/size] | هو الذي اسعد من شاء بارشاده ، واشقى من شاء بابعاده ، عظيم الحكمة بالغ الرشاد . |
[size=32]الصبور[/size] | هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة ، بل يعفوا وياخر ، ولا يسرع بالفعل قبل اوانه . |