ألسسلآم عليكم..."
أحوآلكم ؟ بخير يآرب ،، رمضضآنكم كريم ،،
لآ تعلقو على ألهيدر لقيته عندي قمت سويت ألموضوع به ،، ،
ألمهم بمآ أن فوزي سوت ألمهآم ألمهم عششآن استآهل مدري شكآن ألمهم ،
ألموضوع يكون طويل وكِدآ يتكلم
عنِ ألشخصية ألبآرزة فيِ ألجزآئر وهي ؛ ألامير عبد ألقآدر ..
وإن ششآء ألله مآ أسحب عليه كعآدتي ،، وأكيد
بيسسآعدني ألموضوع الي أسمه ويكيبآديآ مدري كيف ينكتب بس سسلكو ،،
ألمهم بحآول ألخصه قد مقدر يعني
أحط ألمهم وكِدآ ،، نبدآ ،، على بركة ألله
ولد عبد القادر بالقطنة قرب معسكر عام 1808 م،
تلقى تربيته بالزاوية التي كان يتكفل بها أبوه محي الدين ثم تابع دراسته بأرزيو
و وهران على يد علماء أجلاء حيث أخذ منهم أصول العلوم الدينية، الأدب العربي، الفلسفة، التاريخ،
الرياضيات، علم الفلك و الطب. وكان على علم و دراية تامين بعلماء أمثال
أفلاطون، أرسطو، الغزالي، ابن رشد كما تبينه كتاباته، وقد تفآنى طوآل حيآته فيِ تجديد عِلمه وإثرآءِ ثقآفتهِ
عآم 1826 ، فيِ عمرٍ لم يتعد ألثآمنة عشر ، يقوم بمعية وآلده برحلة نحو ألبقآع ألمقدسة لأدآء
فريضة الحج ليتجه بعدها لبغداد قصد زيارة ضريح الولي عبد القادر الجيلاني،
مؤسس جمعية القادرية التي تضم زاوية القطنة.
مما يسمح لهما بالابتعاد عن سيطرة باي وهران الذي كان متخوفا من النفوذ
العقائدي الذي كان يتسم به كل من محي دينيِ وإبنه عبد ألقآدر
بعد الاستيلاء على مدينة الجزائر عام 1830 م ،
من طرف الفرنسيين، شارك محي الدين و ابنه ، عبد القادر المقاومة الشعبية التي خاضها
الأهالي الجزائريون. و قد أثبت خلالها عبد القادر شجاعة ،، و حنكة نادرتين.
تجتمع بعدها قبائل المناطق ،الغربية لاختيار قائد لها يدافع
و إياهم على البلاد حيث يقع اختيارهم على محي الدين.
غير أن هذا الأخير يعتذر بسبب سنه المتقدمة و يقترح،
بدلا منه، ابنه عبد القادر الذي
و بإقبال كبير يبايع أميرا عليهم في تجمع ضخم بتاريخ 21 نوفمبر 1832. ،،
وبسس قومين على البسسآطة .. هآدآ وش أعرف عنه
فبلطبع أنآ فشيلة فلتآريخ ، ألمهم ألموضوع برعآية ألأسطورة + حملة فآيزة ،، فأمآن ألله ،ن رآنن |