دخلت ثلاثة أفلام تم إنتاجها خلال عام 2011 ضمن أفضل 10 أفلام أنتجت عبر تاريخ السينما العالمية.
وبذلك يعد العام الجارى الأكثر حظا
بعد أن تحققت التكهنات بوصول هارى بوتر إلى المركز الأول فى تاريخ السينما.
ضمت قائمة التى دخلت فى الترتيب من عام 2011 هارى بوتر الذى احتل المركز السادس فى الترتيب، وقراصنة الكاريبى الذى جاء فى المركز السابع، والمتحولون فى المركز التاسع، واللافت أن الثلاثة أفلام مازالت فى دور العرض وتحقق إيرادات مرتفعة ما يعنى إمكانية ارتفاع تحرك ترتيبها إلى أعلى القائمة بالإضافة إلى إمكانية دخول أفلام جديدة إلى الترتيب من عام 2011 الذى لم ينته بعد.
بينما ضمت القائمة من أفلام عام 2010 فيلمين هما حكاية لعبة الذى حل فى المركز الثالث، وأليس فى بلاد العجائب، ومازال يحتل رأس الترتيب حتى الآن، ووفقا لقاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت عام 2009 فإن فيلم أفاتار يعتلى الترتيب والذى حقق 2 مليار و781 مليون دولار أمريكى منذ عرضه.