لطريقة:
1.ننظف الأسماك بالملح والقليل من الخل والدّقيق أيضاً بعد ذلك نقوم بتتبيل الأسماكبالثوم المبشور والكمّون مع الملح واللّيمون والفلفل الرّومي يجب أن يكون الكمّون بكثرة لإضافة نكهة رائعة للأسماك بعد ذلك نقوم بوضع التتبيلة في داخل كل سمكة حتى تمتلئ.
2.يقلى السّمك في الزّيت أو السّمن الغزير المقدّح. ويستعان على ذلك باستعمال سلة القلي الخاصة. تهدأ النار بعد دقيقتين من وضع السمك حتى لا يحمر لونه قبل تمام نضجه.
3.يرفع من السّمن أو الزّيت وتهز السلّة ويوضع السّمك على ورقة لتمتص المادّة الدّهنيّة. يرص في الصّحن ويجمّل باللّيمون والمقدونس.
يعتبر السمك من أهم مصادر الممتازة للبروتين العالي الجودة وضروري لعمليّة التمثيل الغذائي.بالإضافة إلى أنّها تحتوي على الكالسيوم الهام لجسم الإنسان. وبالتّالي فإنّها تساعد على تعزيز التحجّر، وبالتّالي محاربة هشاشة العظام. الأسماك العجاف التي تعتبر هي الأغنى والسمك المفلطح.
هناك من الناس المصابون بالزهايمر من يستهلكون السّمك كثيراً كالأسماك المطبوخة أو المشويّة 1-4 مرات في الأسبوع لأن السّمك له تأثير فعّال على المواد الحافظة وعلى حجم المادّة الرماديّة، مما يقلّل من خطر إصابتهم بهذا المرض الفتّاك وهناك مداومة مستمرّة لكميّة المادّة الرماديّة في عدّة مناطق من الدّماغ مثل الحصين والقشرة الحازميّة الخلفيّة. عموماً، تشير هذه البيانات على مخاطر حدوث الضعف الإدراكي المعتدل أو مرض الزهايمر
السمك هو أفضل اللّحوم هناك، بل هو مصدر للبروتين وغنية بالحديد والمعادن والسيلينيوم وفيتامينات متعددة لديها العديد من الخصائص.
الأسماك ليست لها أي علاقة بالسّمنة، لأن لها سعرات حراريّة أقل من اللّحوم، ومعدّل السكّر فيها جد ضئيل أو معدوم (الكربوهيدرات) التي يحتوي عليها. وتعتبر أيضاً غذاء للإستهلاك دون حدود.
الأسماك غنيّةأيضاً بالسيلينيوم الذي هو مضاد للأكسدة الدي يساعد على محاربة الشيخوخة . لذلك تناول الأسماك هو مضاد للشيخوخة.
الأسماك الدهنيّة قليلا، تعتبر دهونها من الدّهون الجيّدة و الضروريّة لجسمنا وصحّتنا. ينصح تناول الأسماك الدهنيّة مثل السلمون للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدمويّة