رسم آلحگيمْ عَلىّ وُرقه زُجاجه ذآتْ عُنق ضَيق وُ رّسم بِـ داخلها قِطه.. ثـمْ قالّ لِـ طلُابه. منْ يَستطيع آنْ يُخرج هذهـ آلقطه منْ آلزُجاجَه.. بِـ شرط.. آنْ لاَ يگسرّ آلزجاجه وُ لا يقتل آلقطه.. فَـ بدأت مُحاولات الطلبه آلتي بَاءت بِـ آلفشل جَميعها.. فَـ صرخ آحد آلطَلبه يائساً مُتهگماً :. ( آذاً يا سيدى قلّ لِمنْ وُضعها بِـ داخل تلّگ آلزُجاجه آن يُخرجها گما آدخلّها) ضحَگ آلطلّبه وُ لگن لمّ تدم ضحگتهم قليلاً.. فقد قطَعها صوُت آلحَگيم وُهو يقول :. ( صحيح ،، صحيح ،، هذه هيْ آﻷجابَه )☑ منْ وُضع آلقطَه فيْ آلزُجاجه هوُ وحدهـ منْ يستطيع آخراجهَا.. گذلگ آنتمْ ( عندمَا تضعونْ مفهَوم سلّبي في عقولگمْ .. فَـ مهما شرحت لگمْ وُحاولت تحفيزگم فـَ لّن آفلّح.. آلا آذا آخرجتم هذا آلمفهومْ بِـ آنفسگم دون مُساعَدة .. گما وضعتموهـ بِـ آنفسّگم دوُن مُساعدة غذىِ عقلگ بِـ آلإيجابيات تملّگ زمَام نفسّگ و تستطيع تحقيق آلمُستحيلّ .. لاَ تقلّ صعَب آو مُستحيلّ .. فَـ هذهـ آلگلمات منْ صَنعگ آنتْ وُ ليست حقيقه |